الألم يزداد يوماً بعد يوم على فقدان الطفلة "أريام" وإصرار والدها على عدم استلام جثمانها للدفن حتى الآن، مؤكداً من خلال موقفه أنه لن يتنازل عن حق ابنته .
وذكر والد "أريام" عون رامس الصيعري أنه لن يستلم جثة ابنته من ثلاجة الموتى في المستشفى ودفنها حتى يتم إصدار قرار عادل لما حدث لها.
وعن إفادته أمام لجنة التحقيق في قضية وفاة طفلته قال الصيعري لـ"عكاظ": حضرت اجتماع اللجنة المشكلة من عضو من إدارة المتابعة، واستشاري أطفال، واستشاري قلب أطفال، وأخصائي أطفال من مستشفى الولادة والأطفال ومستشفى الملك خالد ومستشفى نجران العام، وسجلت أقوالي في حادثة وفاة ابنتي، وأبلغوني بأنهم سيتواصلون معي لإطلاعي على النتائج أولاً بأول، وأكدت لهم أنها مازالت متواجدة في ثلاجة الموتى في مستشفى شرورة العام، وسأتقدم بشكوى للجهات الشرعية والمحاكم القضائية من أجل أخذ حق طفلتي البريئة التي ذهبت ضحية الإهمال، مؤكداً أنه سيواصل متابعة موضوعها مع جهات عليا إذا لم تنصفه الشؤون الصحية في منطقة نجران، حيث حمّل والد الطفلة "أريام" مستشفى شرورة العام كامل الخطأ.
يشار إلى أن "أريام" البالغة من العمر ثمانية أشهر فقدت حياتها بسبب إهمال القائمين على أمر الإخلاء الطبي في مستشفى شرورة العام في السعودية، وذلك بعد أن نقلت إلى مدينة نجران بدون أسطوانات أكسجين كافية لإيصالها إلى مستشفى الأطفال.
وذكر والد "أريام" عون رامس الصيعري أنه لن يستلم جثة ابنته من ثلاجة الموتى في المستشفى ودفنها حتى يتم إصدار قرار عادل لما حدث لها.
وعن إفادته أمام لجنة التحقيق في قضية وفاة طفلته قال الصيعري لـ"عكاظ": حضرت اجتماع اللجنة المشكلة من عضو من إدارة المتابعة، واستشاري أطفال، واستشاري قلب أطفال، وأخصائي أطفال من مستشفى الولادة والأطفال ومستشفى الملك خالد ومستشفى نجران العام، وسجلت أقوالي في حادثة وفاة ابنتي، وأبلغوني بأنهم سيتواصلون معي لإطلاعي على النتائج أولاً بأول، وأكدت لهم أنها مازالت متواجدة في ثلاجة الموتى في مستشفى شرورة العام، وسأتقدم بشكوى للجهات الشرعية والمحاكم القضائية من أجل أخذ حق طفلتي البريئة التي ذهبت ضحية الإهمال، مؤكداً أنه سيواصل متابعة موضوعها مع جهات عليا إذا لم تنصفه الشؤون الصحية في منطقة نجران، حيث حمّل والد الطفلة "أريام" مستشفى شرورة العام كامل الخطأ.
يشار إلى أن "أريام" البالغة من العمر ثمانية أشهر فقدت حياتها بسبب إهمال القائمين على أمر الإخلاء الطبي في مستشفى شرورة العام في السعودية، وذلك بعد أن نقلت إلى مدينة نجران بدون أسطوانات أكسجين كافية لإيصالها إلى مستشفى الأطفال.