الكثير والكثير من الأشخاص يميلون إلى علاجات "الأجداد" الشعبية ويتخذونها كقاعدة شفائية لهم على الرغم من مخاطرها المتوقعة، ولكن تظل العادات والنصائح الشافية للعديد من العوارض هي الدواء الأمثل لهم، مما جعل العديد من الأشخاص يستغلون مواقع التواصل الاجتماعي ليبدؤوا في الإعلان عن أنفسهم كمختصين في العلاجات من خلال العلاج الشعبي بهدف الكسب المادي.
ومؤخرًا كشف المركز الوطني للطب البديل والتكميلي أنّ الممارسات التي تم تداولها مؤخرًا في العديد من وسائل الإعلام، مثل: ربط عنق المريض وسحبه من أسفل قدميه، وشرب بول الإبل الملّوث، وغيرها من الممارسات والادّعاءات العشوائية الخطرة التي لا يوجد لها أساس علمي يثبت جدواها.
مشيرين إلى أنّ مدّعي العلاج الشعبي الذين يمارسون العلاج بصورة غير نظامية، ويروجون لممارساتهم العلاجية من خلال رسائلهم الدعائية المضللة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، ووسائل الإعلام الأخرى لا يحملون مؤهلات علمية معتمدة أو ترخيص رسمي من المركز الوطني للطب البديل والتكميلي، وقد يتسبب هؤلاء المدّعون بمضاعفات تعرض حياة المرضى للخطر، مستغلين بذلك حاجة المرضى للشفاء، وتحقيق مكاسب مادية، وبيع الوهم.
وشدد المركز على ضرورة أخذ المعلومات من المصادر العلمية الموثوق بها، آملًا من جميع أفراد المجتمع التوقف عن التعامل مع مدّعي العلاج بالطب البديل والتكميلي والإبلاغ عنهم.
يشار إلى أنّ المركز الوطني للطب البديل والتكميلي يعتبر مرجعيةً وطنيةً في تنظيم ومراقبة ممارسات الطب البديل والتكميلي، ورائدًا في توثيق وتطوير الطب العربي والإسلامي، بدرجة عالية من الاحتراف المهني في بيئة إبداعية محفزة وداعمة، وتطوير مهني مستمر للعاملين والممارسين.
كما يسعى إلى الارتقاء بممارسات الطب البديل والتكميلي ومعالجة المشكلات وأوجه القصور المصاحبة لها، وفق أسس وضوابط مهنية في التنظيم والترخيص والرقابة تضمن السلامة والفعالية والجودة، وإلى تبادل الخبرات والتجارب والمستجدات والتطورات .
ومؤخرًا كشف المركز الوطني للطب البديل والتكميلي أنّ الممارسات التي تم تداولها مؤخرًا في العديد من وسائل الإعلام، مثل: ربط عنق المريض وسحبه من أسفل قدميه، وشرب بول الإبل الملّوث، وغيرها من الممارسات والادّعاءات العشوائية الخطرة التي لا يوجد لها أساس علمي يثبت جدواها.
مشيرين إلى أنّ مدّعي العلاج الشعبي الذين يمارسون العلاج بصورة غير نظامية، ويروجون لممارساتهم العلاجية من خلال رسائلهم الدعائية المضللة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، ووسائل الإعلام الأخرى لا يحملون مؤهلات علمية معتمدة أو ترخيص رسمي من المركز الوطني للطب البديل والتكميلي، وقد يتسبب هؤلاء المدّعون بمضاعفات تعرض حياة المرضى للخطر، مستغلين بذلك حاجة المرضى للشفاء، وتحقيق مكاسب مادية، وبيع الوهم.
وشدد المركز على ضرورة أخذ المعلومات من المصادر العلمية الموثوق بها، آملًا من جميع أفراد المجتمع التوقف عن التعامل مع مدّعي العلاج بالطب البديل والتكميلي والإبلاغ عنهم.
يشار إلى أنّ المركز الوطني للطب البديل والتكميلي يعتبر مرجعيةً وطنيةً في تنظيم ومراقبة ممارسات الطب البديل والتكميلي، ورائدًا في توثيق وتطوير الطب العربي والإسلامي، بدرجة عالية من الاحتراف المهني في بيئة إبداعية محفزة وداعمة، وتطوير مهني مستمر للعاملين والممارسين.
كما يسعى إلى الارتقاء بممارسات الطب البديل والتكميلي ومعالجة المشكلات وأوجه القصور المصاحبة لها، وفق أسس وضوابط مهنية في التنظيم والترخيص والرقابة تضمن السلامة والفعالية والجودة، وإلى تبادل الخبرات والتجارب والمستجدات والتطورات .