تمكنت السعودية من وضع اسمها وبقوة في النشاط العلمي والثقافي لتحتل المقدمة الأولى في الدول العربية في مجال البحث العلمي، جاء ذلك في تقرير تومسون رويترز.
من جانبه أكد الدكتور أحمد العبد القادر؛أمين عام الخطة الوطنية الثانية للعلوم والتقنية والابتكار على أنّ هناك مؤشرات نجاح تحققت خلال الخطة الخمسية الأولى للعلوم والتقنية والابتكار، ومن تلك المؤشرات، تنشيط حركة البحث والتطوير، وبناء القدرات الوطنية، وتشجيع ريادة الأعمال.
وجاءت أكثر القطاعات نموًا في الدراسات والبحوث هو القطاع الصحي، فيما جاءت السعودية في المستوى الرابع عالميًّا في المحافظة على أخلاقيات العمل.
ويرجع احتلال السعودية لمجال البحث العلمي وتميزها فيها بسبب زيادة التعاون الصناعي العالمي، وزيادة الإنتاج الفكري، وارتفاع معدلات الاستشهادات المرجعية.
من جانبه أكد الدكتور أحمد العبد القادر؛أمين عام الخطة الوطنية الثانية للعلوم والتقنية والابتكار على أنّ هناك مؤشرات نجاح تحققت خلال الخطة الخمسية الأولى للعلوم والتقنية والابتكار، ومن تلك المؤشرات، تنشيط حركة البحث والتطوير، وبناء القدرات الوطنية، وتشجيع ريادة الأعمال.
وجاءت أكثر القطاعات نموًا في الدراسات والبحوث هو القطاع الصحي، فيما جاءت السعودية في المستوى الرابع عالميًّا في المحافظة على أخلاقيات العمل.
ويرجع احتلال السعودية لمجال البحث العلمي وتميزها فيها بسبب زيادة التعاون الصناعي العالمي، وزيادة الإنتاج الفكري، وارتفاع معدلات الاستشهادات المرجعية.
