شهدت جدة اجتماع كوكبة من الفنانين والفنانات التشكيليين على الفكرة وتعاونوا على إنجازها تشكيلياً في قالب فني معاصر، وذلك في "شارع الرسامين" في مدينة جدة التاريخية، والذي يعتبر مساراً ثقافياً وفنياً في المدينة، حيث يتميز بأنه ساحة تشمل مختلف مدارس الفن التشكيلي والحرفي ليمتلئ الشارع بعشرات الفنانين والمبدعين الذين قدموا من جميع أنحاء السعودية لمشاركة أعمالهم الفنية به.
وتأتي أهمية هذا التجمع كما يصفه الفنان إيهاب الحداد مدير "شارع الرسامين" ليس من جانبه الزمني الذي يصادف مهرجان جدة التاريخي وحسب، بل لاحتوائه على عدد من الفنانين الشباب الذين يعتبرون نجوماً رغم صغر أعمارهم لما يحملونه من خبرة في التكوين والتشكيل، الأمر الذي يبشر بجيل قادم يسهم في تقدم الحركة التشكيلية في المنطقة.
من جانبها، تحدثت الفنانة مجدولين عن مشاركتها، وذكرت أن من الرائع أن تجتمع الفنانات التشكيليات والفنانين تحت مظلة مهرجان جدة التاريخي، مشيرة إلى أن الهدف من المشاركة خلق فضاء مشترك لعرض عدد كبير من إبداعات فنانين محترفين ومواهب شابة بقصد تبادل الخبرات والتجارب وترسيخ سياسة التقارب الفني عبر عرض كل أصناف وأشكال الفن التشكيلي، وفقاً لـ"اليوم".
وجاءت الأعمال الفنية منوعة لتقدم فناً متميزاً يعبر عن أحاسيس الفنانين وتصوير الناحية الاجتماعية وما تعانيه بعض مناطق العالم من حروب ودمار، ليوثقوا مشاهد لوحية رائعة بأناملهم الفنية.
ومن الجدير بالذكر أن النشاط السياحي والفني في المنطقة التاريخية ظهر بصورة بارزة حين بدأ كبار الرسامين من التشكيليين الاتجاه في تشكيل لوحاتهم الفنية كجزء من إظهار طبيعة الحضارة الحجازية التي تعم هويتها على المكان ليبرز العديد من الفنانين من أبناء الجيل الحالي وتبرز مواهبهم الفنية وتبرز معها معالم جدة التاريخية من خلال فرشاتهم ولوحاتهم.
وتأتي أهمية هذا التجمع كما يصفه الفنان إيهاب الحداد مدير "شارع الرسامين" ليس من جانبه الزمني الذي يصادف مهرجان جدة التاريخي وحسب، بل لاحتوائه على عدد من الفنانين الشباب الذين يعتبرون نجوماً رغم صغر أعمارهم لما يحملونه من خبرة في التكوين والتشكيل، الأمر الذي يبشر بجيل قادم يسهم في تقدم الحركة التشكيلية في المنطقة.
من جانبها، تحدثت الفنانة مجدولين عن مشاركتها، وذكرت أن من الرائع أن تجتمع الفنانات التشكيليات والفنانين تحت مظلة مهرجان جدة التاريخي، مشيرة إلى أن الهدف من المشاركة خلق فضاء مشترك لعرض عدد كبير من إبداعات فنانين محترفين ومواهب شابة بقصد تبادل الخبرات والتجارب وترسيخ سياسة التقارب الفني عبر عرض كل أصناف وأشكال الفن التشكيلي، وفقاً لـ"اليوم".
وجاءت الأعمال الفنية منوعة لتقدم فناً متميزاً يعبر عن أحاسيس الفنانين وتصوير الناحية الاجتماعية وما تعانيه بعض مناطق العالم من حروب ودمار، ليوثقوا مشاهد لوحية رائعة بأناملهم الفنية.
ومن الجدير بالذكر أن النشاط السياحي والفني في المنطقة التاريخية ظهر بصورة بارزة حين بدأ كبار الرسامين من التشكيليين الاتجاه في تشكيل لوحاتهم الفنية كجزء من إظهار طبيعة الحضارة الحجازية التي تعم هويتها على المكان ليبرز العديد من الفنانين من أبناء الجيل الحالي وتبرز مواهبهم الفنية وتبرز معها معالم جدة التاريخية من خلال فرشاتهم ولوحاتهم.