انطلاقًا من حرص السعودية على اهتمام ودعم أبنائها في جميع ما يتعلق بمجال التعرف على الموهوبين ورعايتهم. مكن المشروع الوطني للتعرف على الموهوبين والذي ينفذ من قبل أهم الجهات الوطنية ذات الخبرة الطويلة والكوادر المؤهلة في هذا المجال من استفادة جميع الفئات المختلفة للمشاركة به حيث أكمل مرحلة استقبال طلبات الترشيح من جميع فئات المرشحين "المعلمين، وأولياء الأمور، والطلبة".
وقدر عدد المسجلين بالمشروع نحو 37 ألف طالب وطالبة من الواعدين بالموهبة، الذين تم ترشيحهم من المدارس الحكومية والأهلية والعالمية وتحفيظ القرآن.
من جانبه صرح نائب الأمين العام لـ"موهبة"، رئيس اللجنة الإشرافية للمشروع الدكتور عادل القعيّد أنّ المقبولين سيتم توزيعهم على مبادرات "موهبة"، وفق نظام محكم ومعايير محددة، تشمل إلحاقهم بمنح دراسية في مدارس وفصول متميزة. "وفقًا للمدينة".
ويهدف هذا المشروع إلى تطوير نموذج للتعرف على الموهوبين من خلال استخدام منهجية علمية متطورة تعتمد في المقام الأول على أهم الأسس العلمية، وأفضل الممارسات التربوية لضمان الانتقاء السليم للطلبة الواعدين بالموهبة، تبني من خلالها قاعدة بيانات ضخمة وشاملة لجميع الموهوبين والموهوبات في كل مناطق ومدن المملكة، وجميع الفئات السنية في مراحل التعليم العام.
وقدر عدد المسجلين بالمشروع نحو 37 ألف طالب وطالبة من الواعدين بالموهبة، الذين تم ترشيحهم من المدارس الحكومية والأهلية والعالمية وتحفيظ القرآن.
من جانبه صرح نائب الأمين العام لـ"موهبة"، رئيس اللجنة الإشرافية للمشروع الدكتور عادل القعيّد أنّ المقبولين سيتم توزيعهم على مبادرات "موهبة"، وفق نظام محكم ومعايير محددة، تشمل إلحاقهم بمنح دراسية في مدارس وفصول متميزة. "وفقًا للمدينة".
ويهدف هذا المشروع إلى تطوير نموذج للتعرف على الموهوبين من خلال استخدام منهجية علمية متطورة تعتمد في المقام الأول على أهم الأسس العلمية، وأفضل الممارسات التربوية لضمان الانتقاء السليم للطلبة الواعدين بالموهبة، تبني من خلالها قاعدة بيانات ضخمة وشاملة لجميع الموهوبين والموهوبات في كل مناطق ومدن المملكة، وجميع الفئات السنية في مراحل التعليم العام.