كشفت قائمة "وورد ريبورت"، وموقع "يو إس نيوز" عن تصنيفها "لأفضل البلدان على مستوى العالم " لتأتي المملكة العربية السعودية وتحتل المركز الأول عربيًّا وألـ29 عالميًّا.
وجاءت المملكة في المركز 9 عالميًّا من حيث مؤشر التأثير الدولي، وفي المركز 7 من حيث القوة الاقتصادية من أصل 60 دولة شملها التقرير، حيث أوضحت من المؤشرات التي دفعت السعودية إلى تبوء المركز 29 عالميًّا هو زيادة على مؤشر أفضل الدول لبدء مسار مهني، الذي حلت فيه السعودية عاشرةً، بينما تأخرت السعودية في مؤشرات أخرى، منها أفضل الدول لبدء عمل تجاري (المركز59)، وأفضل الدول لسفر الإنسان بمفرده المركز 57)).
وصنّفت القائمة فقط 60 بلدًا من دول العالم، واعتمدت على استطلاع آراء 16 ألف مواطن عبر العالم، حول 24 مؤشرًا، تضم مجموعةً من العوامل منها روح المبادرة والانفتاح على الاقتصاد وجودة الحياة والمواطنة والتأثير الدولي.
وتضمنت القائمة التي أعدتها المنظمة دولًا عربيةً منها المغرب الذي جاء في المركز الثاني بعد المملكة ثم مصر في المركز الثالث عربيًّا، وتونس في المركز الرابع، وعالميًّا حلّت ألمانيا على رأس القائمة تليها كندا، ثم بريطانيا، وبعدها الولايات المتحدة، وخامسًا دولة السويد بينما لم تتوّفر معطيات عن بقية الدول العربية، ومنها معظم دول الخليج، ممّا جعلها تغيب عن الترتيب.
وجاءت المملكة في المركز 9 عالميًّا من حيث مؤشر التأثير الدولي، وفي المركز 7 من حيث القوة الاقتصادية من أصل 60 دولة شملها التقرير، حيث أوضحت من المؤشرات التي دفعت السعودية إلى تبوء المركز 29 عالميًّا هو زيادة على مؤشر أفضل الدول لبدء مسار مهني، الذي حلت فيه السعودية عاشرةً، بينما تأخرت السعودية في مؤشرات أخرى، منها أفضل الدول لبدء عمل تجاري (المركز59)، وأفضل الدول لسفر الإنسان بمفرده المركز 57)).
وصنّفت القائمة فقط 60 بلدًا من دول العالم، واعتمدت على استطلاع آراء 16 ألف مواطن عبر العالم، حول 24 مؤشرًا، تضم مجموعةً من العوامل منها روح المبادرة والانفتاح على الاقتصاد وجودة الحياة والمواطنة والتأثير الدولي.
وتضمنت القائمة التي أعدتها المنظمة دولًا عربيةً منها المغرب الذي جاء في المركز الثاني بعد المملكة ثم مصر في المركز الثالث عربيًّا، وتونس في المركز الرابع، وعالميًّا حلّت ألمانيا على رأس القائمة تليها كندا، ثم بريطانيا، وبعدها الولايات المتحدة، وخامسًا دولة السويد بينما لم تتوّفر معطيات عن بقية الدول العربية، ومنها معظم دول الخليج، ممّا جعلها تغيب عن الترتيب.