تحت رعاية أمير الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أعلنت مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للأعمال الإنسانية في مقرها الرئيسي في مدينة الرياض عن إطلاق مبادراتها وبرامجها المستقبلية، والتي تتمثل في جائزة الملك عبدالله الإنسانية، وإقامة معرض الملك عبدالله، وندوة الملك عبدالله الدولية، وفيلم وثائقي عن حياة الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله.
وعرضت مؤسسة الملك عبدالله الإنسانية العالمية مجموعة من مقتنياته التي رافقته في حياته وقبل وفاته بوقت قصير، والتي جاء في مقدمتها القرآن الكريم، وسجادة للصلاة، ومسبحة، ونظارة للقراءة، وبعض الأوراق المشتملة على الأدعية، والأذكار اليومية، وعصا للاتكاء، ومواقيت الصلاة.
كما عُرض الكرسي الذي أدى عليه الملك عبدالله آخر صلاة قبل تعرضه لوعكة صحية نقل على أثرها للمدينة الطبية قبل وفاته يوم الجمعة الموافق 23 يناير 2015.
من جهته، كشف الأمير تركي بن عبدالله عن أربع مبادرات تعمل المؤسسة على إطلاقها في المستقبل، وهي كالتالي:
- المبادرة الأولى: إطلاق جائزة الملك عبدالله الإنسانية، وهي جائزة تسعى إلى تشجيع الجهود والإنجازات الإنسانية على المستويين الفردي والمؤسسي، ويشمل ذلك رعاية الحوار والتفاهم بين المجتمعات، وتجسيد سبل التعايش السلمي، وتعزيز الأمن العالمي.
- المبادرة الثانية: إقامة معرض الملك عبدالله، والذي يأتي تحت عنوان "الملك عبدالله: قيم ورؤية"، ويختص بعرض شواهد لقيم الملك عبدالله ورؤيته، ويتضمن مقتنيات نادرة يتم من خلالها تسليط الضوء على جوانب الرؤى والقيم الراسخة التي آمن بها، كما تُظهر حرصه على التراث السعودي ودعمه للعلوم والتقنية والاقتصاد.
- المبادرة الثالثة: عقد ندوة الملك عبدالله في وقت لاحق، وهي أول ندوة دولية تسلط الضوء من منظور علمي على حياة الملك عبدالله، وتتمحور الندوة حول أعمال الملك عبدالله التي سعت إلى معالجة القضايا ذات الأهمية عالمياً، مثل: التعليم، والحوار بين الأديان، ورعاية المنجزات العلمية والإبداعية، كما ستعمل الندوة على ترسيخ التواصل والحوار بين مَن عاصروا الملك عبدالله وأبرز رجالات الفكر والأعمال البارزة على مستوى العالم، كذلك ستتضمن الندوة إقامة حفل لتكريم الحاصلين على جائزة الملك عبدالله.
- المبادرة الرابعة: فيلم وثائقي عن الملك عبدالله بن عبدالعزيز يتناول حياته وشخصيته، حيث يسعى إلى إبراز الجوانب الإنسانية التي سادت أثناء فترة حكمه والمآثر التي تركها لشعبه، ويسلط الضوء على الملك عبدالله الإنسان والملك عبدالله الحاكم، وكذلك على المؤسسات والبرامج التي أرسى قواعدها.
وعرضت مؤسسة الملك عبدالله الإنسانية العالمية مجموعة من مقتنياته التي رافقته في حياته وقبل وفاته بوقت قصير، والتي جاء في مقدمتها القرآن الكريم، وسجادة للصلاة، ومسبحة، ونظارة للقراءة، وبعض الأوراق المشتملة على الأدعية، والأذكار اليومية، وعصا للاتكاء، ومواقيت الصلاة.
كما عُرض الكرسي الذي أدى عليه الملك عبدالله آخر صلاة قبل تعرضه لوعكة صحية نقل على أثرها للمدينة الطبية قبل وفاته يوم الجمعة الموافق 23 يناير 2015.
من جهته، كشف الأمير تركي بن عبدالله عن أربع مبادرات تعمل المؤسسة على إطلاقها في المستقبل، وهي كالتالي:
- المبادرة الأولى: إطلاق جائزة الملك عبدالله الإنسانية، وهي جائزة تسعى إلى تشجيع الجهود والإنجازات الإنسانية على المستويين الفردي والمؤسسي، ويشمل ذلك رعاية الحوار والتفاهم بين المجتمعات، وتجسيد سبل التعايش السلمي، وتعزيز الأمن العالمي.
- المبادرة الثانية: إقامة معرض الملك عبدالله، والذي يأتي تحت عنوان "الملك عبدالله: قيم ورؤية"، ويختص بعرض شواهد لقيم الملك عبدالله ورؤيته، ويتضمن مقتنيات نادرة يتم من خلالها تسليط الضوء على جوانب الرؤى والقيم الراسخة التي آمن بها، كما تُظهر حرصه على التراث السعودي ودعمه للعلوم والتقنية والاقتصاد.
- المبادرة الثالثة: عقد ندوة الملك عبدالله في وقت لاحق، وهي أول ندوة دولية تسلط الضوء من منظور علمي على حياة الملك عبدالله، وتتمحور الندوة حول أعمال الملك عبدالله التي سعت إلى معالجة القضايا ذات الأهمية عالمياً، مثل: التعليم، والحوار بين الأديان، ورعاية المنجزات العلمية والإبداعية، كما ستعمل الندوة على ترسيخ التواصل والحوار بين مَن عاصروا الملك عبدالله وأبرز رجالات الفكر والأعمال البارزة على مستوى العالم، كذلك ستتضمن الندوة إقامة حفل لتكريم الحاصلين على جائزة الملك عبدالله.
- المبادرة الرابعة: فيلم وثائقي عن الملك عبدالله بن عبدالعزيز يتناول حياته وشخصيته، حيث يسعى إلى إبراز الجوانب الإنسانية التي سادت أثناء فترة حكمه والمآثر التي تركها لشعبه، ويسلط الضوء على الملك عبدالله الإنسان والملك عبدالله الحاكم، وكذلك على المؤسسات والبرامج التي أرسى قواعدها.