من أصعب الحوادث التي قد يمر بها الأفراد فقدان أحد أفراد العائلة، الأمر الذي قد يؤدي إلى الانهيار، وعندما تم إخبار فتاة بوفاة شقيقتها، انتابها حزن شديد أدى إلى وفاتها فوراً، لتودع العائلة اثنتين من بناتها خلال ساعات.
وفي التفاصيل التي أوردتها صحيفة "سبق"، فُجعت عائلة في الدمام بفقدان اثنتين من بناتها في حادثتين لم تفصلهما سوى ساعات، حيث أرادت الأسرة إيقاظ إحدى بناتها من النوم، إلا أنها بعد محاولات عديدة لم تستيقظ ليتضح بعد كشف أفراد الهلال الأحمر عليها أنها توفيت لتلقى ربها، فتم نقلها إلى ثلاجة الأموات والبدء في إجراءات الدفن.
وفي الصباح الباكر توجّه ذوو الفتاة المتوفاة لإخبار شقيقتها التي تقطن معها في نفس المنزل بخبر الوفاة، إلا أنها لم تتحمّل خبر وفاة شقيقتها، لتسقط هي الأخرى مكانها، وتلحق بشقيقتها بفارق ساعات، ولم تفصل بين الشقيقتين إلا أمتار قليلة، حيث أديت عليهما صلاة الجنازة عصر يوم السبت في جامع الفرقان، ودفنتا في مقبرة واحدة.
وفي التفاصيل التي أوردتها صحيفة "سبق"، فُجعت عائلة في الدمام بفقدان اثنتين من بناتها في حادثتين لم تفصلهما سوى ساعات، حيث أرادت الأسرة إيقاظ إحدى بناتها من النوم، إلا أنها بعد محاولات عديدة لم تستيقظ ليتضح بعد كشف أفراد الهلال الأحمر عليها أنها توفيت لتلقى ربها، فتم نقلها إلى ثلاجة الأموات والبدء في إجراءات الدفن.
وفي الصباح الباكر توجّه ذوو الفتاة المتوفاة لإخبار شقيقتها التي تقطن معها في نفس المنزل بخبر الوفاة، إلا أنها لم تتحمّل خبر وفاة شقيقتها، لتسقط هي الأخرى مكانها، وتلحق بشقيقتها بفارق ساعات، ولم تفصل بين الشقيقتين إلا أمتار قليلة، حيث أديت عليهما صلاة الجنازة عصر يوم السبت في جامع الفرقان، ودفنتا في مقبرة واحدة.