قام فنان روسي بصناعة الدمى يدوياً مستخدما الطين البوليمر، والزجاج، والموهير، ليستخرج مظهراً بشكل محترف وخارق يبدو وكأنَّه إنسان حقيقي يثير القلق والخوف لدى الناس.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ الفنان الروسي مايكل زايكوف، يقوم بصناعة الدمى التي تشبه بشكل لا يصدق الإنسان، يدوياً باستخدام فخار البوليمر، حيث يستخدم الطين لصناعة جلد جسم الدمى، ويستخدم العيون الزجاجيَّة لتشكيل أعينهم، والموهير الفرنسي للشعر، لتبدو أقرب للشكل الحقيقي للإنسان.
وتعد الدمى التي يشكلها مايكل واقعيَّة تثير الرعب والخوف عند الناس، إذ إنَّه عندما تشاهده وهو يشكل رؤسهم بين يديه وكأنَّها رؤوس حقيقيَّة، يصيبك الذعر والقلق، ما يجعل فنَّه يتميَّز بنوع خاص لا يستوعبه أحد.
ويقوم مايكل بصناعة عيون الدمى يدوياً من الزجاج الألماني بحرفيَّة عالية، أما ملابس هذه الدمى فهي مصنوعةٌ من المخرمات الفرنسيَّة العتيقة التي تعود إلى طراز بدايات القرن العشرين.
الجدير بالذكر أنَّ الفنان الروسي زايكوف، بدأ العمل في مسرح العرائس وقدَّم أول دميه له في عام 2010.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ الفنان الروسي مايكل زايكوف، يقوم بصناعة الدمى التي تشبه بشكل لا يصدق الإنسان، يدوياً باستخدام فخار البوليمر، حيث يستخدم الطين لصناعة جلد جسم الدمى، ويستخدم العيون الزجاجيَّة لتشكيل أعينهم، والموهير الفرنسي للشعر، لتبدو أقرب للشكل الحقيقي للإنسان.
وتعد الدمى التي يشكلها مايكل واقعيَّة تثير الرعب والخوف عند الناس، إذ إنَّه عندما تشاهده وهو يشكل رؤسهم بين يديه وكأنَّها رؤوس حقيقيَّة، يصيبك الذعر والقلق، ما يجعل فنَّه يتميَّز بنوع خاص لا يستوعبه أحد.
ويقوم مايكل بصناعة عيون الدمى يدوياً من الزجاج الألماني بحرفيَّة عالية، أما ملابس هذه الدمى فهي مصنوعةٌ من المخرمات الفرنسيَّة العتيقة التي تعود إلى طراز بدايات القرن العشرين.
الجدير بالذكر أنَّ الفنان الروسي زايكوف، بدأ العمل في مسرح العرائس وقدَّم أول دميه له في عام 2010.