كشف فهد الرشيد العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية خلال منتدى التنافسية في جولته التاسعة أن العاصمة الرياض تعد أذكى مدينة في العالم من حيث سرعة النمو.
ويقول الرشيد: إن الرياض قد نمت بشكل كبير خلال ثمانية أعوام فقط، ولكن هذا الأمر لا ينفي وجود الحاجة إلى فتح مناطق مدنية جديدة، وأن نعيد الاستثمار في المدن السابقة التي تعد مراكز عالمية ودولية، خاصة أن عدد السكان تقلص في المدن الفقيرة، ولابد من بناء المدن الذكية بكثرة.
كما أضاف الرشيد: هناك 247 ألف مدينة تنافسية حول العالم تتنافس على مسمى مدن تنافسية ذكية، ولكن معظمها لا تستطيع العيش فيها، وهي مشكلة ليست سعودية بل عالمية، معتقداً أن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تعمل على التغلب على هذه المشكلة، فهي تعمل منذ عقد على إنشاء مدينة أقمار صناعية، وهي ليست صعبة أو مستحيلة، لكنها تتطلب جهداً كبيراً، ومن أجل ذلك فقد خصصت المدينة نحو 4.050 مليون حاوية ضمن البنى التحتية، كما يتم العمل على صياغة النقاط التي تجعل المدن حية من خلال التركيز على النقاط الناعمة من سكن وخدمات صحية واجتماعية وتعليمية وخلافه.
وأكد الرشيد أن المدينة التنافسية ليست هوية فقط، بل هي كيان سياسي وعملي ويجب أن نسعى لجعلها آمنة ونظيفة وجاذبة للناس والشركات، كما يجب على المدن التنافسية أن تجيب عن أسئلة المستثمرين في كل ربع سنة، ولتحقيق ذلك فقد حرصت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية على الفصل بين الملكية والتطوير لضمان النجاح.
ويقول الرشيد: إن الرياض قد نمت بشكل كبير خلال ثمانية أعوام فقط، ولكن هذا الأمر لا ينفي وجود الحاجة إلى فتح مناطق مدنية جديدة، وأن نعيد الاستثمار في المدن السابقة التي تعد مراكز عالمية ودولية، خاصة أن عدد السكان تقلص في المدن الفقيرة، ولابد من بناء المدن الذكية بكثرة.
كما أضاف الرشيد: هناك 247 ألف مدينة تنافسية حول العالم تتنافس على مسمى مدن تنافسية ذكية، ولكن معظمها لا تستطيع العيش فيها، وهي مشكلة ليست سعودية بل عالمية، معتقداً أن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تعمل على التغلب على هذه المشكلة، فهي تعمل منذ عقد على إنشاء مدينة أقمار صناعية، وهي ليست صعبة أو مستحيلة، لكنها تتطلب جهداً كبيراً، ومن أجل ذلك فقد خصصت المدينة نحو 4.050 مليون حاوية ضمن البنى التحتية، كما يتم العمل على صياغة النقاط التي تجعل المدن حية من خلال التركيز على النقاط الناعمة من سكن وخدمات صحية واجتماعية وتعليمية وخلافه.
وأكد الرشيد أن المدينة التنافسية ليست هوية فقط، بل هي كيان سياسي وعملي ويجب أن نسعى لجعلها آمنة ونظيفة وجاذبة للناس والشركات، كما يجب على المدن التنافسية أن تجيب عن أسئلة المستثمرين في كل ربع سنة، ولتحقيق ذلك فقد حرصت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية على الفصل بين الملكية والتطوير لضمان النجاح.
