في إطار اهتمام السعودية بذوي الاحتياجات الخاصة، انطلقت أمس الأول دورة تستمر لمدة خمسة أيام في مهارات التواصل بلغة الإشارة في تدريس الطلاب المعوقين سمعياً في مدارس التعليم المختلفة في الرياض، والتي يشارك فيها 45 معلماً ومشرفاً من كافة مناطق السعودية.
من جانبه، قال خبير لغة الإشارة ومترجم المسجد النبوي الشريف ووكيل معهد الأمل في المدينة المنورة المحاضر الرئيسي في الدورة خالد الذكير: ستتضمن الدورة ورش عمل تشمل تدريب المعلمين والمشرفين على مهارات لغة الإشارة ليتقنوا التواصل مع طلابهم المعوقين سمعياً، وذلك من خلال القاموس الإشاري العربي بواقع خمس ساعات يومياً وعلى مدار الخمسة أيام، مبيناً أن الدورة تقام بناء على موافقة وكيل وزارة التعليم بناء على الخطة التنفيذية لمشروع التطوير المهني لمنسوبي التربية الخاصة في مناطق السعودية.
ومن الجدير بالذكر أن لغة الإشارة هي عبارة عن إشارات محددة للاتصال بالأشخاص الذين يفقدون قدرتهم على السمع، وتعمل على إزالة أي عوائق خاصة بالتحاور، كما أنها ممتعة للشخص المصاب في قدرته على السمع أو الشخص السليم، وتستخدم فيها حركة اليدين وتعابير الوجه وحركات الشفاه وحركة الجسم.
من جانبه، قال خبير لغة الإشارة ومترجم المسجد النبوي الشريف ووكيل معهد الأمل في المدينة المنورة المحاضر الرئيسي في الدورة خالد الذكير: ستتضمن الدورة ورش عمل تشمل تدريب المعلمين والمشرفين على مهارات لغة الإشارة ليتقنوا التواصل مع طلابهم المعوقين سمعياً، وذلك من خلال القاموس الإشاري العربي بواقع خمس ساعات يومياً وعلى مدار الخمسة أيام، مبيناً أن الدورة تقام بناء على موافقة وكيل وزارة التعليم بناء على الخطة التنفيذية لمشروع التطوير المهني لمنسوبي التربية الخاصة في مناطق السعودية.
ومن الجدير بالذكر أن لغة الإشارة هي عبارة عن إشارات محددة للاتصال بالأشخاص الذين يفقدون قدرتهم على السمع، وتعمل على إزالة أي عوائق خاصة بالتحاور، كما أنها ممتعة للشخص المصاب في قدرته على السمع أو الشخص السليم، وتستخدم فيها حركة اليدين وتعابير الوجه وحركات الشفاه وحركة الجسم.