تعتزم وزارة التعليم التوجه لاستخدام «الأجهزة اللوحيَّة» كأداة بديلة عن الكتاب المدرسي في العمليَّة التعليميَّة.
ووفقاً لـ«المدينة»، فقد أوضحت مصادر مطلعة، أنَّ شركة تطوير للخدمات التعليميَّة أعلنت عن رغبتها أمس الأول بطرح منافسة توريد أجهزة لوحيَّة تعليميَّة للطلاب ودعمها فنياً، داعية المؤسسات والشركات ذات الخبرة المحليَّة والدوليَّة للمشاركة فيها، محدِّدة يوم 7/2/ 2016م موعداً نهائياً لتسجيل الشركات الراغبة بالمنافسة.
وأرجعت المصادر تلك الخطوة إلى أنَّ صلاحيَّة الكتب المدرسيَّة التي لا تتجاوز 4 أشهر من أول يوم تكون فيه في أيدي الطلاب لينتهي بها المطاف نهاية الفصل الدِّراسي إلى التقاعد، تقتضي بنشر ثقافة الكتاب الإلكتروني والحد من هدر الورق الذي يكلف الوزارة في كل عام ملايين الريالات.
وأشارت المصادر، إلى أنَّ غياب التوعية بين الطلاب والطالبات أدى إلى امتهان الكتب إضافة إلى الهدر الاقتصادي الكبير الذي ربما لا يحدث لو تعلم أبناؤنا الدِّراسة في الكتب الإلكترونيَّة بدلاً من الورقيَّة.
ووفقاً لـ«المدينة»، فقد أوضحت مصادر مطلعة، أنَّ شركة تطوير للخدمات التعليميَّة أعلنت عن رغبتها أمس الأول بطرح منافسة توريد أجهزة لوحيَّة تعليميَّة للطلاب ودعمها فنياً، داعية المؤسسات والشركات ذات الخبرة المحليَّة والدوليَّة للمشاركة فيها، محدِّدة يوم 7/2/ 2016م موعداً نهائياً لتسجيل الشركات الراغبة بالمنافسة.
وأرجعت المصادر تلك الخطوة إلى أنَّ صلاحيَّة الكتب المدرسيَّة التي لا تتجاوز 4 أشهر من أول يوم تكون فيه في أيدي الطلاب لينتهي بها المطاف نهاية الفصل الدِّراسي إلى التقاعد، تقتضي بنشر ثقافة الكتاب الإلكتروني والحد من هدر الورق الذي يكلف الوزارة في كل عام ملايين الريالات.
وأشارت المصادر، إلى أنَّ غياب التوعية بين الطلاب والطالبات أدى إلى امتهان الكتب إضافة إلى الهدر الاقتصادي الكبير الذي ربما لا يحدث لو تعلم أبناؤنا الدِّراسة في الكتب الإلكترونيَّة بدلاً من الورقيَّة.