أغلقت الشؤون الاجتماعيَّة خلال الثلاث سنوات الماضية 3 جمعيات خيريَّة، لعدم تمكُّنها من القيام بالأهداف التي نشأت من أجلها.
وأوضحت الشؤون الاجتماعيَّة، أنَّ هنالك أكثر من 90 جمعيَّة خيريَّة تحت الإجراء والتسجيل في الوقت الراهن بالسعوديَّة، في حين بلغ عدد الجمعيات الخيريَّة حتى اليوم 740 جمعيَّة مسجلة في وزارة الشؤون الاجتماعيَّة.
ومن جانبه أوضح الدكتور عبد الله السدحان، وكيل وزارة الشؤون الاجتماعيَّة للتنمية وفقاً لـ«العربية»، أنَّ سبب إغلاق الجمعيَّة يكون في حال تعذَّر عليها الاستمرار في تقديم خدماتها أو خروجها عن الأهداف التي حدَّدها نظامها الأساسي، مضيفاً، أنَّ معظم حالات الإغلاق تنتج أيضاً عن مخالفات إداريَّة تتمثل في عدم جديَّة المؤسسين في تحقيق أهدافها.
وأشار السدحان، إلى أنَّه طوال الـ3 سنوات لم تقدِّم هذه الجمعيات أي عمل رغم سعي الوزارة بالخطوات التدريجيَّة التي ذُكرت، إلا أنَّ المحاولات لم تحقق نتيجة فرأت الوزارة أنَّه من المصلحة إغلاق هذه الجمعيات، بدلاً من تركها معلقة، وقد أعطتها الوزارة الوقت الكافي للبدء، لكنها لم تتمكن.
وحول آليَّة مراقبة أداء ونشاط الجمعيات والمؤسسات، أفاد وكيل الوزارة للتنمية الاجتماعيَّة أنَّ 38 مركزاً موزعاً في كافة المناطق السعوديَّة تابعة لوكالة وزارة الشؤون الاجتماعيَّة يتولى مهام متابعة أداء الجمعيات والمؤسسات الأهليَّة.
ونوه السدحان، إلى وجود مشروع متكامل لحوكمة عمل الجمعيَّات الخيريَّة وضبط كافة الإجراءات الإداريَّة والماليَّة فيها، ما سيساهم في تحقيق نقلة نوعيَّة في أداء وعمل الجمعيّات الخيريَّة.
وأوضحت الشؤون الاجتماعيَّة، أنَّ هنالك أكثر من 90 جمعيَّة خيريَّة تحت الإجراء والتسجيل في الوقت الراهن بالسعوديَّة، في حين بلغ عدد الجمعيات الخيريَّة حتى اليوم 740 جمعيَّة مسجلة في وزارة الشؤون الاجتماعيَّة.
ومن جانبه أوضح الدكتور عبد الله السدحان، وكيل وزارة الشؤون الاجتماعيَّة للتنمية وفقاً لـ«العربية»، أنَّ سبب إغلاق الجمعيَّة يكون في حال تعذَّر عليها الاستمرار في تقديم خدماتها أو خروجها عن الأهداف التي حدَّدها نظامها الأساسي، مضيفاً، أنَّ معظم حالات الإغلاق تنتج أيضاً عن مخالفات إداريَّة تتمثل في عدم جديَّة المؤسسين في تحقيق أهدافها.
وأشار السدحان، إلى أنَّه طوال الـ3 سنوات لم تقدِّم هذه الجمعيات أي عمل رغم سعي الوزارة بالخطوات التدريجيَّة التي ذُكرت، إلا أنَّ المحاولات لم تحقق نتيجة فرأت الوزارة أنَّه من المصلحة إغلاق هذه الجمعيات، بدلاً من تركها معلقة، وقد أعطتها الوزارة الوقت الكافي للبدء، لكنها لم تتمكن.
وحول آليَّة مراقبة أداء ونشاط الجمعيات والمؤسسات، أفاد وكيل الوزارة للتنمية الاجتماعيَّة أنَّ 38 مركزاً موزعاً في كافة المناطق السعوديَّة تابعة لوكالة وزارة الشؤون الاجتماعيَّة يتولى مهام متابعة أداء الجمعيات والمؤسسات الأهليَّة.
ونوه السدحان، إلى وجود مشروع متكامل لحوكمة عمل الجمعيَّات الخيريَّة وضبط كافة الإجراءات الإداريَّة والماليَّة فيها، ما سيساهم في تحقيق نقلة نوعيَّة في أداء وعمل الجمعيّات الخيريَّة.