أنابت الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البحرين رئيسة المجلس الأعلى للمرأة الدكتورة الشيخة مريم بنت حسن آل خليفة، نائبة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، لحضور حفل افتتاح ملتقى الصداقة الخليجي الثاني للمكفوفين تحت شعار "ملتقانا رمز محبة وإرادة " الذي نظمته جمعية الصداقة للمكفوفين في فندق الريجنسي بالمنامة.
وأعربت الشيخة مريم عن سعادتها بتنظيم هذا الملتقى الخليجي الثاني للمكفوفين، الذي يساهم في تنمية وتطوير برامج رعاية وتأهيل المكفوفين المتنوعة ورفع مستوي الأداء فيها ورسم التطلعات المأمولة بالتنسيق مع الجهات والمؤسسات ذات العلاقة، مؤكدة على أهمية هذه الملتقيات التي تسهم بشكل كبير في التوعية بدور هذه الفئة ونشاطاتها المتميزة، بشكل يضمن لها الانسجام والاندماج التام في المجتمع، ورفع المستوى الثقافي لديهم توثيق العلاقة بين هذه الفئة والمؤسسات العاملة في هذا المجال محلياً وإقليميا وعالميا .
وألقى رئيس جمعية الصداقة للمكفوفين ورئيس اللجنة العليا المنظمة للملتقى السيد حسن حيدر الحليبي، كلمة أشار فيها إلى المعاني الهادفة التي شملها شعار الملتقى، "ملتقانا رمز محبة وإرادة"، والذي تم اعتماده منذ الأول في يناير 2014، نظرا لما يمثله من اعتزاز بما تحمله فئة المكفوفين من محبة وإرادة.
وتخلل الملتقى عدد من الفعاليات منها ورش عمل تهدف إلى تقدير الذات، والمساعدة على التغيير الإيجابي، وكيفية اتخاذ القرارات وإدارة المشاريع لفئة المكفوفين، إضافة إلى برنامج مشترك مع الجمعية البحرينية للعمل التطوعي، وسيشمل الملتقى عدداً من الفقرات الترفيهية والرحلات والأمسيات الفنية.
وأعربت الشيخة مريم عن سعادتها بتنظيم هذا الملتقى الخليجي الثاني للمكفوفين، الذي يساهم في تنمية وتطوير برامج رعاية وتأهيل المكفوفين المتنوعة ورفع مستوي الأداء فيها ورسم التطلعات المأمولة بالتنسيق مع الجهات والمؤسسات ذات العلاقة، مؤكدة على أهمية هذه الملتقيات التي تسهم بشكل كبير في التوعية بدور هذه الفئة ونشاطاتها المتميزة، بشكل يضمن لها الانسجام والاندماج التام في المجتمع، ورفع المستوى الثقافي لديهم توثيق العلاقة بين هذه الفئة والمؤسسات العاملة في هذا المجال محلياً وإقليميا وعالميا .
وألقى رئيس جمعية الصداقة للمكفوفين ورئيس اللجنة العليا المنظمة للملتقى السيد حسن حيدر الحليبي، كلمة أشار فيها إلى المعاني الهادفة التي شملها شعار الملتقى، "ملتقانا رمز محبة وإرادة"، والذي تم اعتماده منذ الأول في يناير 2014، نظرا لما يمثله من اعتزاز بما تحمله فئة المكفوفين من محبة وإرادة.
وتخلل الملتقى عدد من الفعاليات منها ورش عمل تهدف إلى تقدير الذات، والمساعدة على التغيير الإيجابي، وكيفية اتخاذ القرارات وإدارة المشاريع لفئة المكفوفين، إضافة إلى برنامج مشترك مع الجمعية البحرينية للعمل التطوعي، وسيشمل الملتقى عدداً من الفقرات الترفيهية والرحلات والأمسيات الفنية.