فاز منتجع المها، أحد منتجعات «لاكشري كوليكشِن» الصحراوية وأنديته الصحية، دبي، بجائزة خيار المسافرين، من تريب أدفايزور للسنة الرابعة على التوالي عن فئة الفنادق، وقد حقق المنتجع فوزاً باهراً في ثلاث فئات؛ حيث احتلّ مركز الصدارة بين أفضل 25 فندقاً فاخراً في فئة الإمارات العربية المتحدة، والمرتبة الـ20 عن فئة أفضل 25 فندقاً فاخراً في العالم، والمرتبة 24 بين أفضل 25 فندقاً في العالم للعام 2016، وبذلك يعتبر الفندق الوحيد في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الذي أُدرج اسمه بين أفضل 25 فندقاً.
ويتميز المنتجع بإطلالته المختلفة بين ربوع واحة النخيل الخضراء في محمية دبي الصحراوية، بين كثبان دبي الرملية الساحرة، على بُعد 65 كم فقط عن مدينة دبي، وهو يجسّد تراث البدو وعمارتهم الفريدة، كما يوفر مغامرات صحراوية رائعة، ويوفر للضيوف مجموعة نشاطات ممتعة تشمل الرماية، وعرض الصيد بالصقور، ورحلات على ظهر الجمل، وركوب الخيل، ونزهات في الطبيعة برفقة مرشدين، ورحلات سفاري لمشاهدة الحياة البرية.
وفي هذا الإطار، يقول آرني سيلفيس، مدير عام منتجع المها: «يتشرّف فريقنا بتكريمه في جوائز خيار المسافرين من تريب أدفايزور؛ بناءً على آراء المسافرين بحد ذاتهم، نحن أكثر من مسرورين لترشيحنا في ثلاث فئات رائدة، ونودّ أن نشكر ضيوفنا على كل آرائهم وأصواتهم القيّمة، أنا فخور جداً بفريقي الذي يعمل من دون كلل أو ملل، وأحياناً في ظروف محفوفة بالتحديات، لتقديم تجربة لا تُنسى للعملاء كلما حلّوا علينا ضيوفاً كراماً».
ويتميز المنتجع بإطلالته المختلفة بين ربوع واحة النخيل الخضراء في محمية دبي الصحراوية، بين كثبان دبي الرملية الساحرة، على بُعد 65 كم فقط عن مدينة دبي، وهو يجسّد تراث البدو وعمارتهم الفريدة، كما يوفر مغامرات صحراوية رائعة، ويوفر للضيوف مجموعة نشاطات ممتعة تشمل الرماية، وعرض الصيد بالصقور، ورحلات على ظهر الجمل، وركوب الخيل، ونزهات في الطبيعة برفقة مرشدين، ورحلات سفاري لمشاهدة الحياة البرية.
وفي هذا الإطار، يقول آرني سيلفيس، مدير عام منتجع المها: «يتشرّف فريقنا بتكريمه في جوائز خيار المسافرين من تريب أدفايزور؛ بناءً على آراء المسافرين بحد ذاتهم، نحن أكثر من مسرورين لترشيحنا في ثلاث فئات رائدة، ونودّ أن نشكر ضيوفنا على كل آرائهم وأصواتهم القيّمة، أنا فخور جداً بفريقي الذي يعمل من دون كلل أو ملل، وأحياناً في ظروف محفوفة بالتحديات، لتقديم تجربة لا تُنسى للعملاء كلما حلّوا علينا ضيوفاً كراماً».