في تصريحٍ لـ«جاك لانج» رئيس معهد العالم العربي في باريس، وزير الثقافة الفرنسي الأسبق، قال «إن متحف اللوفر في أبوظبي سوف يضع الإمارة على خارطة السياحة الثقافية في العالم».
وذكر في حديث خاص لموقع هوتل أندريست دوت كوم hotelandrest. com الإخباري
أنه كان منذ البداية من أشد المؤيدين والداعمين لتشييد متحف اللوفر في جزيرة السعديات في أبوظبي، وأضاف قائلاً: «تجولت بالطائرة قبل أيام فوق هذا المشروع الحضاري الرائد، وذهلت لروعة تصميم القبة الخارجية، كما أننا في باريس سوف نشارك أبوظبي فرحتها بافتتاح هذا المتحف العملاق قريباً».
ووصف «لانج» هذا المُتحف بأنه ثمرة للتعاون الاستراتيجي بين الإمارات وفرنسا، مؤكداً أن «الإمارات تعتبر اليوم منارة للإشعاع الحضاري والفكري والتسامح في العالم العربي».
وأفاد لانج «إن التفجيرات الدامية في باريس مؤخراً لم تؤثر على التسامح الفرنسي؛ لأننا نعتبر أن منفذيها مجرمون بغض النظر عن دياناتهم، وسوف تظل فرنسا مفتوحة لكل المسلمين من أنحاء العالم».
مشيراً إلى أن منفذي العمليات الإرهابية الأخيرة في باريس ليسوا عرباً ولا مسلمين، وأنهم مجموعة من الإرهابيين، الذين لا يعرفون العربية أو الإسلام ولا حتى الدول العربية».
وذكر في حديث خاص لموقع هوتل أندريست دوت كوم hotelandrest. com الإخباري
أنه كان منذ البداية من أشد المؤيدين والداعمين لتشييد متحف اللوفر في جزيرة السعديات في أبوظبي، وأضاف قائلاً: «تجولت بالطائرة قبل أيام فوق هذا المشروع الحضاري الرائد، وذهلت لروعة تصميم القبة الخارجية، كما أننا في باريس سوف نشارك أبوظبي فرحتها بافتتاح هذا المتحف العملاق قريباً».
ووصف «لانج» هذا المُتحف بأنه ثمرة للتعاون الاستراتيجي بين الإمارات وفرنسا، مؤكداً أن «الإمارات تعتبر اليوم منارة للإشعاع الحضاري والفكري والتسامح في العالم العربي».
وأفاد لانج «إن التفجيرات الدامية في باريس مؤخراً لم تؤثر على التسامح الفرنسي؛ لأننا نعتبر أن منفذيها مجرمون بغض النظر عن دياناتهم، وسوف تظل فرنسا مفتوحة لكل المسلمين من أنحاء العالم».
مشيراً إلى أن منفذي العمليات الإرهابية الأخيرة في باريس ليسوا عرباً ولا مسلمين، وأنهم مجموعة من الإرهابيين، الذين لا يعرفون العربية أو الإسلام ولا حتى الدول العربية».