وجه مدير إدارة الأدلة الإلكترونية، في الإدارة العامة للأدلة الجنائية بشرطة دبي، الرائد راشد لوتاه، تحذيراً لمُستخدمي موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، من الاستجابة لرسائل أو علامات الإعجاب التي ترد من مجهولين على الصور المنشورة في الحسابات الشخصية، وقد ذكر أصحاب حسابات على الموقع أنهم يتلقون علامات إعجاب على صورهم المنشورة من نساء يظهرن في صور منشورة على حسابهن في أوضاع مثيرة، ولا تربطهن بهم علاقات سابقة، ويقمن بترك عنوان بريد إلكتروني، للتواصل معهن من خلاله.
مشيراً إلى إن هذه العلامات التي ترد من مجهولين، ربما تخفي وراءها جرائم إلكترونية مثل الابتزاز أو الاحتيال، مؤكداً خطورة التجاوب مع أصحاب هذه العلامات.
وأضاف أن موقع «إنستجرام» يعد من شبكات التواصل المفضلة لدى كثير من المستخدمين في الدولة، لذا من الطبيعي أن يحاول مجرمون إلكترونيون التسلل من خلاله، ومحاولة الإيقاع بالضحايا بوسائل ومغريات متنوعة، موضحاً أن المجرمين يتلاعبون نفسياً بالضحية، من خلال حساب باسم امرأة ترسل علامة إعجاب على صورة أو أكثر لصاحب الحساب، بهدف إثارة فضوله، والتواصل معه عبر وسيلة اتصال مثل بريد إلكتروني لطلب المزيد من التعارف، فيقع فريسة لجرائم أخرى مثل الابتزاز الإلكتروني.
وأوضح أن الخيار الآمن في هذه الحالة تجاهل صاحب علامة الإعجاب كلياً، إذا كان شخصية مجهولة بالنسبة لصاحب الحساب، خصوصاً إذا كان امرأة، وتجنب التواصل معه إطلاقاً عبر الرابط الذي يضعه أسفل صورته، لأنه ربما يكون وسيلة لاختراق صاحب الضحية أو استدراجه إلى جريمة أخرى.
مشيراً إلى إن هذه العلامات التي ترد من مجهولين، ربما تخفي وراءها جرائم إلكترونية مثل الابتزاز أو الاحتيال، مؤكداً خطورة التجاوب مع أصحاب هذه العلامات.
وأضاف أن موقع «إنستجرام» يعد من شبكات التواصل المفضلة لدى كثير من المستخدمين في الدولة، لذا من الطبيعي أن يحاول مجرمون إلكترونيون التسلل من خلاله، ومحاولة الإيقاع بالضحايا بوسائل ومغريات متنوعة، موضحاً أن المجرمين يتلاعبون نفسياً بالضحية، من خلال حساب باسم امرأة ترسل علامة إعجاب على صورة أو أكثر لصاحب الحساب، بهدف إثارة فضوله، والتواصل معه عبر وسيلة اتصال مثل بريد إلكتروني لطلب المزيد من التعارف، فيقع فريسة لجرائم أخرى مثل الابتزاز الإلكتروني.
وأوضح أن الخيار الآمن في هذه الحالة تجاهل صاحب علامة الإعجاب كلياً، إذا كان شخصية مجهولة بالنسبة لصاحب الحساب، خصوصاً إذا كان امرأة، وتجنب التواصل معه إطلاقاً عبر الرابط الذي يضعه أسفل صورته، لأنه ربما يكون وسيلة لاختراق صاحب الضحية أو استدراجه إلى جريمة أخرى.