كرم الاتحاد العالمي للشعراء خلال الاحتفالية التي أقيمت ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب في دورته ال47 الشاعر السعودي الأمير بدر عبد المحسن الذي تم إهداؤه "درع الاتحاد"، وكذلك حلمي النمنم وزير الثقافة المصري، والدكتور هيثم الحاج، والناقد صلاح فضل ونخبة أخرى من أبرز شعراء الوطن العربي،وقال حلمى النمنم، وزير الثقافة خلالها :الشعر يظل محتفظا بمكانته بالدول العربية، والدليل على ذلك تأسيس الاتحاد العالمى للشعراء العرب.
كما رحب وزير الثقافة بوجود الأمير بدر عبد المحسن والشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة، والناقد صلاح فضل. وقال الشاعر بدر عبد المحسن آل سعود، أود أن أشكر الاتحاد العالمى للشعراء على اختيار شاعر يكتب باللغة الدارجة، نحن معشر شعراء العامية كنا نشعر أننا مواطنون من الدرجة الثانية فى كتابة الشعر. وتابع "عبد المحسن" أود أن أقول أن اللهجة العامية كانت ولاتزال تمتزج مع اللغة الأم وهى فى تحول مستمر ولابد أن ينتج عن ذلك لسان عرب فصيح.
ومن جانبه قال الناقد صلاح فضل، " أن اللغة هى أنضج الفنون وأقواها ومخزن الذاكرة والشعر هو درة هذه اللغة، مشيرا إلى أن الشاعر بدر عبد المحسن يسعى لتشكيل مراكز الأدب والشعر والثقافة فى البلاد العربية والأوروبية. وتابع "فضل" نريد لكل شعوب الأرض فى لحظات العاطفة المتوهجة والشعر الجميل ألا يتذكرون الرصاص والقنابل، وهذا ما سعى إليه الأمير بتأسيسه لاتحاد الشعراء لنقدم ما لدينا لنصحح صورتنا أما م العالم.
ومن جانبه قال الشاعر عبد الله الخشرمى، رئيس اتحاد العالمى للشعراء، لو لم أكن شاعرا لكنت مجنوناً، أكبر طاقة فى وجودنا مهدرة وهى عقلية العالم العربى، الذى يحتاج إلى هزات جنون.
كما وصف "الخشرمى" هيثم الحاج على، بقصيدة تمشى على أرجل فى معرض الكتاب، ووصف إبراهيم أبوسنة بضمير الشعر العربى. كما أعلن تبنى الاتحاد صدور 12 ديونا شعريا، لشعراء من مختلف أنحاء العالم منها 4 من العالم العربى، وسيتم تشكيل لجنة حيادية لاختيار شباب لم يسبق لهم تقديم أو نشر أى ديوان وسيتم طباعتها. ولفت إلى أن هناك مشروع ثانى هو إطلاق جائزة التميز العربى فى 8 حقول مختلفة نسعى من خلالها لإنتاج مجتمع ينحاز للعقل وليس للبيروقراطية، وهذه الجائزة للإبداع وللمخترعين والباحثين والمبدعين، برعاية شخصيات أمنت تحت شعار "أنسنة العالم".
كما رحب وزير الثقافة بوجود الأمير بدر عبد المحسن والشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة، والناقد صلاح فضل. وقال الشاعر بدر عبد المحسن آل سعود، أود أن أشكر الاتحاد العالمى للشعراء على اختيار شاعر يكتب باللغة الدارجة، نحن معشر شعراء العامية كنا نشعر أننا مواطنون من الدرجة الثانية فى كتابة الشعر. وتابع "عبد المحسن" أود أن أقول أن اللهجة العامية كانت ولاتزال تمتزج مع اللغة الأم وهى فى تحول مستمر ولابد أن ينتج عن ذلك لسان عرب فصيح.
ومن جانبه قال الناقد صلاح فضل، " أن اللغة هى أنضج الفنون وأقواها ومخزن الذاكرة والشعر هو درة هذه اللغة، مشيرا إلى أن الشاعر بدر عبد المحسن يسعى لتشكيل مراكز الأدب والشعر والثقافة فى البلاد العربية والأوروبية. وتابع "فضل" نريد لكل شعوب الأرض فى لحظات العاطفة المتوهجة والشعر الجميل ألا يتذكرون الرصاص والقنابل، وهذا ما سعى إليه الأمير بتأسيسه لاتحاد الشعراء لنقدم ما لدينا لنصحح صورتنا أما م العالم.
ومن جانبه قال الشاعر عبد الله الخشرمى، رئيس اتحاد العالمى للشعراء، لو لم أكن شاعرا لكنت مجنوناً، أكبر طاقة فى وجودنا مهدرة وهى عقلية العالم العربى، الذى يحتاج إلى هزات جنون.
كما وصف "الخشرمى" هيثم الحاج على، بقصيدة تمشى على أرجل فى معرض الكتاب، ووصف إبراهيم أبوسنة بضمير الشعر العربى. كما أعلن تبنى الاتحاد صدور 12 ديونا شعريا، لشعراء من مختلف أنحاء العالم منها 4 من العالم العربى، وسيتم تشكيل لجنة حيادية لاختيار شباب لم يسبق لهم تقديم أو نشر أى ديوان وسيتم طباعتها. ولفت إلى أن هناك مشروع ثانى هو إطلاق جائزة التميز العربى فى 8 حقول مختلفة نسعى من خلالها لإنتاج مجتمع ينحاز للعقل وليس للبيروقراطية، وهذه الجائزة للإبداع وللمخترعين والباحثين والمبدعين، برعاية شخصيات أمنت تحت شعار "أنسنة العالم".