إكرام الميت دفنه على الطريقة الشرعية والصحيحة التي أمرنا بها ديننا الحنيف، ولكن بعض الأسر قد تتجاوز الطرق السليمة والشرعية بحكم العادات أو الأفكار الرائجة والممنوعة، والتي لا تصح شرعاً كوضع المصاحف مع الميت ليكون منيراً له في قبره.
في إطار ذلك، قررت إدارة تجهيز الموتى بأمانة المدينة المنورة فحص جثث الموتى مرتين قبل الدفن.
من جانبه، صرح المتحدث الإعلامي بأمانة المنطقة المهندس يحيي السيف بأن الفحص الأول يكون طبياً من أجل الاطمئنان على عدم وجود أي سوائل مسرّبة من الميت، والتأكد من سلامة الجثة وطهارتها قبل دخولها إلى الحرم النبوي الشريف، وفقاً لـ"المدينة".
مضيفاً: إن الفحص الثاني يسبق عملية الدفن بهدف زيادة التأكيد على سلامة الجثة، ففي بعض الأوقات تكون هناك تسربات من الميت بعد غسله للتأكد من عدم وجود متعلقات مع الجثة سليمة، حيث تقوم بعض الأسر بعد غسل الميت وتكفينه بوضع مصحف أو كتيبات أدعية وأذكار، وهو ما تتم مصادرته على الفور.
في إطار ذلك، قررت إدارة تجهيز الموتى بأمانة المدينة المنورة فحص جثث الموتى مرتين قبل الدفن.
من جانبه، صرح المتحدث الإعلامي بأمانة المنطقة المهندس يحيي السيف بأن الفحص الأول يكون طبياً من أجل الاطمئنان على عدم وجود أي سوائل مسرّبة من الميت، والتأكد من سلامة الجثة وطهارتها قبل دخولها إلى الحرم النبوي الشريف، وفقاً لـ"المدينة".
مضيفاً: إن الفحص الثاني يسبق عملية الدفن بهدف زيادة التأكيد على سلامة الجثة، ففي بعض الأوقات تكون هناك تسربات من الميت بعد غسله للتأكد من عدم وجود متعلقات مع الجثة سليمة، حيث تقوم بعض الأسر بعد غسل الميت وتكفينه بوضع مصحف أو كتيبات أدعية وأذكار، وهو ما تتم مصادرته على الفور.