قدّر مصدر بأمانة محافظة جدة حجم عقود النظافة المخصصة للصرف على أعمال نظافة المحافظة بنحو ملياري ريال تجدد كل خمس سنوات، مبينا أن إجمالي ما ينفق على أعمال النظافة سنويا يبلغ 400 مليون ريـال سعودي.
وكما أشارت صحيفة مكة فإن الأمانة تتحمل فقط نحو ما يقدر ب 20% من النقص الظاهر على أعمال النظافة، وأن الـ 80% المتبقية تقع على عاتق الأهالي، مشددا على ضرورة تغيير سلوكيات المجتمع حيال النظافة في المرافق العامة.
هذا وقد صنفت منطقة خليج سلمان بالأكثر تلوثا مقارنة بالمرافق العامة الأخرى، كونها بعيدة عن أعين الرقابة واستغلال أصحاب القصور الموجودة هناك للبحر في تصريف نفاياتهم وخلوها من دورات المياه إضافة إلى عدم وجود حاويات ثابتة للنفايات هناك.
وفي نفس السياق فقد بدأت مجموعة "عيون على جدة" التطوعية حملة لتنظيف المحافظة انطلقت بمشاركة أمانة جدة، من جهته فقد أوضح "هتان حمودة" المسؤول عن صفحة عيون على جدة أن الحملة تحوي 40 متطوعا، لافتا إلى أن خطة العمل تتضمن تنظيف الشواطئ والمرافق العامة والمتنزهات والشوارع والمساجد، فضلا عن ترميم أرصفة أحياء جدة، كما أشار إلى أن الأمانة تشارك بمعداتها في توفير أعداد من عمال النظافة لرفع النفايات أثناء التنظيف وإيصالها إلى المردم المخصصة لها، مفيدا أن معدل النفايات التي رفعت في كل مرة يبلغ نحو 50 جالوناً.
وكما أشارت صحيفة مكة فإن الأمانة تتحمل فقط نحو ما يقدر ب 20% من النقص الظاهر على أعمال النظافة، وأن الـ 80% المتبقية تقع على عاتق الأهالي، مشددا على ضرورة تغيير سلوكيات المجتمع حيال النظافة في المرافق العامة.
هذا وقد صنفت منطقة خليج سلمان بالأكثر تلوثا مقارنة بالمرافق العامة الأخرى، كونها بعيدة عن أعين الرقابة واستغلال أصحاب القصور الموجودة هناك للبحر في تصريف نفاياتهم وخلوها من دورات المياه إضافة إلى عدم وجود حاويات ثابتة للنفايات هناك.
وفي نفس السياق فقد بدأت مجموعة "عيون على جدة" التطوعية حملة لتنظيف المحافظة انطلقت بمشاركة أمانة جدة، من جهته فقد أوضح "هتان حمودة" المسؤول عن صفحة عيون على جدة أن الحملة تحوي 40 متطوعا، لافتا إلى أن خطة العمل تتضمن تنظيف الشواطئ والمرافق العامة والمتنزهات والشوارع والمساجد، فضلا عن ترميم أرصفة أحياء جدة، كما أشار إلى أن الأمانة تشارك بمعداتها في توفير أعداد من عمال النظافة لرفع النفايات أثناء التنظيف وإيصالها إلى المردم المخصصة لها، مفيدا أن معدل النفايات التي رفعت في كل مرة يبلغ نحو 50 جالوناً.