طفرة جديدة في عالم التقنية يسعى علماء وباحثون بريطانيون إلى تحقيقها ستجعل المشاهد يشم ويتذوق ويلمس المحسات التي تعرضها الشاشة، وستجعل المشاهدين يشعرون بقطرات المطر على أيديهم أو مداعبة الهواء لوجوههم، باستخدام الموجات فوق الصوتية وتدفقات الهواء لزيادة التأثير العاطفي للمشاهد التي يشاهدونها في التلفاز الجديد المسمى "فيليفيجن" (Feelyvision).
وستعتمد هذه التقنية الجديدة على استخدام الموجات فوق الصوتية لإبراز الأحاسيس مباشرةً وعبر الهواء على المستخدم بتحديد مناطق اليد التي يمكن حثها لاستثارة المشاعر المختلفة، ولإبراز نمط الموجات فوق الصوتية على يد الشخص يمكن أن يشكل أحاسيس ملموسةً لقطرات المطر على الكف لتمكين المستخدمين من تلقي "تغذية استرجاعية ملموسة" تظهر على أيديهم دون الحاجة إلى ارتداء قفازات .
ويعتقد الباحثون والعاملون على هذه التقنيات الحساسة الحديثة أنّ الطريقة التي ترفع بها الموسيقى المصاحبة للفيلم العاطفة وتوقع الحدث التالي فإنّ أحاسيس اللمس يمكن استخدامها في نهاية المطاف مع حاسة التذوق والشم لتعزيز تجربة المشاهدة.
من الجدير بالذكر أنّ العلماء قد أثبتوا خلال تجاربهم أنّ المشاعر الإنسانية يمكن تحويلها أيضًا بواسطة تقنية اللمس (هابتكس) في التطبيقات الحاسوبية، حيث توجد مناطق مختلفة في اليد يمكن أن تنقل مشاعر السعادة أو الحزن أو الإثارة أو الخوف وهو ما سيجعل الأجهزة الحديثة قادرةً على نقل المشاعر مع الكلمات .
وستعتمد هذه التقنية الجديدة على استخدام الموجات فوق الصوتية لإبراز الأحاسيس مباشرةً وعبر الهواء على المستخدم بتحديد مناطق اليد التي يمكن حثها لاستثارة المشاعر المختلفة، ولإبراز نمط الموجات فوق الصوتية على يد الشخص يمكن أن يشكل أحاسيس ملموسةً لقطرات المطر على الكف لتمكين المستخدمين من تلقي "تغذية استرجاعية ملموسة" تظهر على أيديهم دون الحاجة إلى ارتداء قفازات .
ويعتقد الباحثون والعاملون على هذه التقنيات الحساسة الحديثة أنّ الطريقة التي ترفع بها الموسيقى المصاحبة للفيلم العاطفة وتوقع الحدث التالي فإنّ أحاسيس اللمس يمكن استخدامها في نهاية المطاف مع حاسة التذوق والشم لتعزيز تجربة المشاهدة.
من الجدير بالذكر أنّ العلماء قد أثبتوا خلال تجاربهم أنّ المشاعر الإنسانية يمكن تحويلها أيضًا بواسطة تقنية اللمس (هابتكس) في التطبيقات الحاسوبية، حيث توجد مناطق مختلفة في اليد يمكن أن تنقل مشاعر السعادة أو الحزن أو الإثارة أو الخوف وهو ما سيجعل الأجهزة الحديثة قادرةً على نقل المشاعر مع الكلمات .