تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء الصادر الأسبوع قبل الماضي حول ضوابط إلحاق الطلاب الدارسين على حسابهم في الخارج بالبعثة التعليمية، والذي ينص على أن يكون الطالب المتقدم بطلب الإلحاق بالبعثة في المرحلة الجامعية ومراحل الدراسات العليا ملتحقاً بجامعة متميزة ومصنفة ضمن أفضل 50 جامعة في التخصص على مستوى العالم أو أفضل 100 جامعة على مستوى العالم، أعلنت وزارة التعليم اليوم عبر موقعها على شبكة الإنترنت قوائم بأفضل خمسين جامعة في التخصصات على مستوى العالم، بالإضافة إلى قائمة بأفضل مائة جامعة عالمية، وذلك وفقاً لصحيفة "الأحساء نيوز".
من جانبه، صرح وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى بأن إلحاق الدارسين على حسابهم الخاص بالبعثة مستمر وفق الضوابط الجديدة الصادرة عن مجلس الوزراء التي تم الإعلان عنها مؤخراً والموضحة على موقع الوزارة، لافتاً إلى أن عدد الذين تم إلحاقهم في العام الماضي بلغ 4149 طالباً وطالبة، وأكد أن الوزارة ماضية في تنفيذ برنامج خادم الحرمين الشريفين للمرحلة الثالثة "وظيفتك وبعثتك" كما هو مخطط له، وأن عدد الطلبة الذين يجري الآن استكمال إجراءات ابتعاثهم بلغ 4141 طالباً وطالبة، ولا يزال بعض الشركاء في البرنامج في طور استكمال إجراءات المفاضلة لقرابة 4300 طالب وطالبة.
الجدير بالذكر، انطلق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي في سنة 1426هـ، وذلك بواقع ثلاث مراحل مدة كل واحدة منها خمس سنوات، وقد استهدفت المرحلتان الأولى والثانية سد الحاجة إلى مزيد من المقاعد الدراسية والتخصصات العلمية في الجامعات، فيما جاءت المرحلة الثالثة التي انطلقت عام 1436ه بنمط جديد في أسلوب تنفيذ البرنامج يقوم على الربط المباشر بين الوظيفة والبعثة في التخصصات التي يحتاج لها الوطن.
من جانبه، صرح وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى بأن إلحاق الدارسين على حسابهم الخاص بالبعثة مستمر وفق الضوابط الجديدة الصادرة عن مجلس الوزراء التي تم الإعلان عنها مؤخراً والموضحة على موقع الوزارة، لافتاً إلى أن عدد الذين تم إلحاقهم في العام الماضي بلغ 4149 طالباً وطالبة، وأكد أن الوزارة ماضية في تنفيذ برنامج خادم الحرمين الشريفين للمرحلة الثالثة "وظيفتك وبعثتك" كما هو مخطط له، وأن عدد الطلبة الذين يجري الآن استكمال إجراءات ابتعاثهم بلغ 4141 طالباً وطالبة، ولا يزال بعض الشركاء في البرنامج في طور استكمال إجراءات المفاضلة لقرابة 4300 طالب وطالبة.
الجدير بالذكر، انطلق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي في سنة 1426هـ، وذلك بواقع ثلاث مراحل مدة كل واحدة منها خمس سنوات، وقد استهدفت المرحلتان الأولى والثانية سد الحاجة إلى مزيد من المقاعد الدراسية والتخصصات العلمية في الجامعات، فيما جاءت المرحلة الثالثة التي انطلقت عام 1436ه بنمط جديد في أسلوب تنفيذ البرنامج يقوم على الربط المباشر بين الوظيفة والبعثة في التخصصات التي يحتاج لها الوطن.