تتوجه جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بالسعودية في مسعاها الدائم لتكون صرحًا تعليميًّا متطورًا للمرأة المتميزة بريادته التعليمية وأبحاثها العلمية وذلك من خلال إسهامها في بناء الاقتصاد المعرفي بشراكة مجتمعية وعالمية.
في إطار ذلك قامت الإدارة العامة لتقنية المعلومات والاتصالات بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بإطلاق مشروع الحقيبة الذكية للطالبات ومنسوبي الجامعة، وتعد الحقيبة الذكية هي إحدى الخدمات السحابية التي تقدمها الجامعة بالشراكة مع شركة مايكروسوفت العالمية، والتي تتيح إمكانية التواصل وتشارك المعلومات والبيانات بكل سهولة بين طالبات الجامعة ومنسوبيها بشكلٍ فعالٍ وكفاءةٍ عالية.
من جانبه ذكر المشرف العام على إدارة تقنية المعلومات والاتصالات الدكتور عبد العزيز السدحان أنّ المشروع سوف يتم تفعيله للطالبات على مراحل حيث سيمكن الطالبات من الاستعلام عن الخدمات المقدمة وتاريخ تفعيل الخدمات من خلال موقع المشروع، كما يستطيع جميع منسوبي الجامعة من خلال الموقع طلب تراخيص برامج وخدمات الحقيبة الذكية، مشيرًا إلى أنّ هذا المشروع يعد من المشاريع الرائدة التي توفر أحدث التقنيات من شركة مايكروسوفت العالمية لخدمة الطالبات ومنسوبي الجامعة. وفقًا لـــ"واس"
واشتملت الحقيبة الذكية على العديد من الخدمات التقنية المتميزة، ومنها خدمة البريد الإلكتروني للطالبات بمساحات عالية تصل إلى( 50 جيجا بايت)، وخدمة استخدام حزمة مايكروسوفت أوفيس بدون الحاجة لتحميل البرنامج على الجهاز المستخدم، مع إمكانية حفظ الملفات من خلال خدمة التخزين السحابية "ون درايف" والتي توفر مساحة تخزين تصل لـ 1 تيرا بايت لكل مستخدم.
يذكر أنّ تعليم المرأة في السعودية يحظى بقدر وافر من الرعاية والاهتمام مما جعلها تبرز بشكل لافت على المستوى العالمي حيث نجد نماذج للمرأة السعودية المثقفة والباحثة المتخصصة ممن يشار لهنّ بالبنان، وتذكر أسماؤهن في المحافل الدولية وميادين العلم مثبتات ذلك نجاحهنّ وجدارتهنّ التي لا تقل عن نظيراتهنّ في دول أخرى متقدمة.
في إطار ذلك قامت الإدارة العامة لتقنية المعلومات والاتصالات بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بإطلاق مشروع الحقيبة الذكية للطالبات ومنسوبي الجامعة، وتعد الحقيبة الذكية هي إحدى الخدمات السحابية التي تقدمها الجامعة بالشراكة مع شركة مايكروسوفت العالمية، والتي تتيح إمكانية التواصل وتشارك المعلومات والبيانات بكل سهولة بين طالبات الجامعة ومنسوبيها بشكلٍ فعالٍ وكفاءةٍ عالية.
من جانبه ذكر المشرف العام على إدارة تقنية المعلومات والاتصالات الدكتور عبد العزيز السدحان أنّ المشروع سوف يتم تفعيله للطالبات على مراحل حيث سيمكن الطالبات من الاستعلام عن الخدمات المقدمة وتاريخ تفعيل الخدمات من خلال موقع المشروع، كما يستطيع جميع منسوبي الجامعة من خلال الموقع طلب تراخيص برامج وخدمات الحقيبة الذكية، مشيرًا إلى أنّ هذا المشروع يعد من المشاريع الرائدة التي توفر أحدث التقنيات من شركة مايكروسوفت العالمية لخدمة الطالبات ومنسوبي الجامعة. وفقًا لـــ"واس"
واشتملت الحقيبة الذكية على العديد من الخدمات التقنية المتميزة، ومنها خدمة البريد الإلكتروني للطالبات بمساحات عالية تصل إلى( 50 جيجا بايت)، وخدمة استخدام حزمة مايكروسوفت أوفيس بدون الحاجة لتحميل البرنامج على الجهاز المستخدم، مع إمكانية حفظ الملفات من خلال خدمة التخزين السحابية "ون درايف" والتي توفر مساحة تخزين تصل لـ 1 تيرا بايت لكل مستخدم.
يذكر أنّ تعليم المرأة في السعودية يحظى بقدر وافر من الرعاية والاهتمام مما جعلها تبرز بشكل لافت على المستوى العالمي حيث نجد نماذج للمرأة السعودية المثقفة والباحثة المتخصصة ممن يشار لهنّ بالبنان، وتذكر أسماؤهن في المحافل الدولية وميادين العلم مثبتات ذلك نجاحهنّ وجدارتهنّ التي لا تقل عن نظيراتهنّ في دول أخرى متقدمة.