أطلّت الفنّانة نوال الزغبي، وفضفت، وأكثرت من فضفضتها، وتحدثت عن حياتها الخاصة، في إطلالة أرادتها احتفاءً بألبومها الجديد وبيوم الحب عبر شاشة MTV،
ولم تتكلّم إلا بقليل عن فنها وأعمالها. وكأن نوال حاولت أن "تفشّ" خلقها، بعد أن دارت كثيراً في التستّر على تفاصيل حياتها الشخصية، التي أوصلتها إلى الطلاق، بعد معاناة مادية ومعنوية عاشتها مع زوجها ومدير أعمالها ووالد أولادها إيلي ديب.
نوال كسرت الحظر المفروض حول حياتها الشخصية، بعدما كانت كسائر الفنانات، ممن يعتبرن أن حياتهن الشخصية خط أحمر ، لا يجوز الاقتراب منه.
في إطلالاتها الخاصة مع نيشان، ستتحوّل حياة نوال الزغبي الخاصة إلى مادة دسمة في الإعلام، وهي ربما قررت أن تفعل ذلك بإرادتها، خصوصاً أنها أشرفت على كلّ تفاصيل الحلقة قبل عرضها.
بدأت الحلقة بريبورتاج عن بدايتها الفنية، من أن تتمّ الإشارة إلى انسحابها من برنامج "ستوديو الفن"، بعدما أصرّت على تقديم الأغنيات الطربية، في ظلّ ممانعة المخرج سيمون أسمر؛ ولذلك فضّلت الانسحاب، بعد المشاركة وتقديم لون غنائي لا يتماشى مع ما تحبّه.
غيابها في السنوات الماضية تمّ تبريره بمشاكلها الشخصية، التي انعكست سلباً في فنها. ولذلك قرّرت أن تدير ظهرها للماضي، الذي أثر في حضورها الفني، وفق ما قالت، وكما عبّرت بالصورة، بوساطة غلاف ألبومها الأخير " مش مسامحة ".
نوال أشارت إلى أشخاص تركوا بصمة حلوة وآخرون بصمة سيئة في حياتها، فأكدت أنها لا تعرف ما إذا كانت أحبت إيلي ديب أو أنها لم تحبّه، معتبرة أن عملها في تلك الفترة أخذها من كل شيء، وكانت "تفشّ خلقها" بالعمل. وأكملت نوال بالقول: "طعنة إيلي ديب لم تكن في خاصرتي فقط بل في كل أنحاء جسمي، وتواصلي الوحيد معه، حالياً يتم عبر المحامي"، مشددة على أن أخباره لا تهمها.
وعن المراحل البيضاء في فترة زواجها، اعترفت بأن " أكثر مرحلة أحبّها هي عندما أنجبت التوأمين في كندا".
وأكدت نوال أنها تمنع أولاددها أن يأتوا بأخبار عن والدهم. وقالت "أحياناً تحاول تيا أن تفعل ذلك، ولكن ضمن حدود معينة".
وأكدت نوال أنها عاشت الخيانة، وقالت: "وهل توجد امرأة لم تعش الخيانة! خيانة على كافة المستويات.. خيانة مادية ومعنوية. عندما تزوجت كنت أفكر بتأسيس بيت وعائلة، وضحيّت من أجل أولادي، ولكن وصلت إلى مرحلة لم أستطع التحمّل أكثر"، معتبرة أن الانفصال هو مصير الزيجات الفنية.
نوال أشارت إلى أن المرأة بحاجة إلى مساندة الرجل، لكنها قالت: " عم بسند حالي بحالي"، مشيرة الى أن زيجتها الثانية ستكون بشروط، "فأنا فنانة وأمّ وأمرأة مبذرة. يجب أن يكون زوجي حنوناً ويحترم عملي ويحبّ أولادي".
نوال تحدثت عن كذبتها الشهيرة مع طوني خليفة، عندما قالت إنها لم تخضع لعمليات تجميل، معتبرة أنها "كانت كذبة بيضاء، وبطلب من المحيطين بي . كنت يومها مسلوبة الإرادة". وأضافت أنها عاشت مرحلة الغرور وبقوة، وقالت: "كنت نجمة بعمر الـ18 عاماً. لم أستوعب الأمر".
وأشارت نوال إلى أن أهلها ومدير أعمالها هم الأقرب إليها، وقالت: "تعلمت من باسكال أشياء كثيرة، من بينها الصبر وأشياء أخرى كثيرة. لم أكن أشاهدها سابقاً".
وتحدثت نوال عن مرحلتها الفنية مع نجوى كرم، فقالت: "شو كانت حلوة هيديك الفترة"، وأضافت: "كنت أحبّ مواويل نجوى، ولكن بعد مدة تغيّر أسلوبي، وصرت أفضل الاستماع لوردة". وأما إذا كانت قد "أكلت كفّ مثل نجوى"، رفضت الإجابة عن هذا السؤال، لأنه يجرح كرامتها، وقالت: " نجوى حرة، وإذا أنا عنّفت لا يمكن أن أصرّح".
نوال قالت إنها تعشق جورج وسوف، ووصفته بـ" طيب ولذيذ". وعن أبو مجد( ملحم بركات)، قالت: "ظاهرة ولن يأتي مثله، عبقريّ وموسيقار".
من ناحية أخرى، انتقدت نوال برامج الهواة الفنية، وقالت: "حرام... راح مستقبلن. بيكبروا راسن وشوي بيلاقوا حالن لحالن".
نوال قالت إنها لا تشبع نجومية ونجاحاً، واعتبرت نفسها الأكثر أناقة بين الفنانات، وقالت: "أنا أذوق فنانة. كلن بيلبسوا ماركات بس ما في ذوق". كما أشارت إلى أنها لا تردّ إذا تعرضت لهجوم، وقالت: "ما بحب عطيهن قيمة".
عن سبب تعاملها مع زهير مراد، بعدما كانت تتعامل في السنوات الماضية مع إيلي صعب، قالت: " بعد فترة من التعامل مع إيلي شعرت بأنني أكرّر نفسي. ومع زهير مراد، شعرت أنني امرأة متجددة، وكل فساتيني من توقيعه".
عن ألبومها الجديد، لم تتردّد في اعتبار أغنية "مش مسامحة" هي الأقرب إليها، لأنها كلما سمعتها تشعر بأنها تسمعها لأول مرة، وأضافت أنها أحبّت أغنية سميرة سعيد "ما زال"، كما أحبّت كليب أنغام الأخير ، ووجدتها "شرعوبة وفشّت خلقها"، وألبوم وائل كفوري الأخير.
عن المنافسة الفنية، قالت: " لم يعد يوجد مستوى .. "فلت الملقّ". وعن الفنانة الأكثر نجومية، قالت: "نانسي عجرم هي آخر النجمات. لا يوجد نجوم بل نجمات صغار مهضومين بيطلعوا وبينزلوا".
عن شركات الإنتاج، قالت إنها يمكن أن تتعامل مع "روتانا"، ونفت إلصاق تهمة الغدر بمن غادر الشركة، وتابعت: "ربما هم لم يحظوا بالاهتمام، وربما تلقوا عروضاً بشروط أفضل مع شركات أخرى". كما أكدت ألا علاقة لها بتهمة "قلة الذوق"، التي أطلقها سالم الهندي على بعض الفنانين، وأشارت إلى أنها تتعامل حالياً مع شركة "مزيكا" التي تركتها وعادت إليها أكثر من مرة، و"لا مرة حكينا بوفاء وقلة وفاء".
كما أكدت نوال أنها الفنانة الأكثر انتشاراً في مصر، وهذا ما يؤكّده لها فنانون وفنانات وإعلاميون.
عن التمثيل، أشارت إلى ألا علاقة لها به، كما أكدت أنها تابعت بعض الحلقات من مسلسل هيفاء الأخير "مريم"، وأنها أحبتها كممثلة، كما أحبّت شيرين عبد الوهاب في مسلسل "طريقي".
ولم تتكلّم إلا بقليل عن فنها وأعمالها. وكأن نوال حاولت أن "تفشّ" خلقها، بعد أن دارت كثيراً في التستّر على تفاصيل حياتها الشخصية، التي أوصلتها إلى الطلاق، بعد معاناة مادية ومعنوية عاشتها مع زوجها ومدير أعمالها ووالد أولادها إيلي ديب.
نوال كسرت الحظر المفروض حول حياتها الشخصية، بعدما كانت كسائر الفنانات، ممن يعتبرن أن حياتهن الشخصية خط أحمر ، لا يجوز الاقتراب منه.
في إطلالاتها الخاصة مع نيشان، ستتحوّل حياة نوال الزغبي الخاصة إلى مادة دسمة في الإعلام، وهي ربما قررت أن تفعل ذلك بإرادتها، خصوصاً أنها أشرفت على كلّ تفاصيل الحلقة قبل عرضها.
بدأت الحلقة بريبورتاج عن بدايتها الفنية، من أن تتمّ الإشارة إلى انسحابها من برنامج "ستوديو الفن"، بعدما أصرّت على تقديم الأغنيات الطربية، في ظلّ ممانعة المخرج سيمون أسمر؛ ولذلك فضّلت الانسحاب، بعد المشاركة وتقديم لون غنائي لا يتماشى مع ما تحبّه.
غيابها في السنوات الماضية تمّ تبريره بمشاكلها الشخصية، التي انعكست سلباً في فنها. ولذلك قرّرت أن تدير ظهرها للماضي، الذي أثر في حضورها الفني، وفق ما قالت، وكما عبّرت بالصورة، بوساطة غلاف ألبومها الأخير " مش مسامحة ".
نوال أشارت إلى أشخاص تركوا بصمة حلوة وآخرون بصمة سيئة في حياتها، فأكدت أنها لا تعرف ما إذا كانت أحبت إيلي ديب أو أنها لم تحبّه، معتبرة أن عملها في تلك الفترة أخذها من كل شيء، وكانت "تفشّ خلقها" بالعمل. وأكملت نوال بالقول: "طعنة إيلي ديب لم تكن في خاصرتي فقط بل في كل أنحاء جسمي، وتواصلي الوحيد معه، حالياً يتم عبر المحامي"، مشددة على أن أخباره لا تهمها.
وعن المراحل البيضاء في فترة زواجها، اعترفت بأن " أكثر مرحلة أحبّها هي عندما أنجبت التوأمين في كندا".
وأكدت نوال أنها تمنع أولاددها أن يأتوا بأخبار عن والدهم. وقالت "أحياناً تحاول تيا أن تفعل ذلك، ولكن ضمن حدود معينة".
وأكدت نوال أنها عاشت الخيانة، وقالت: "وهل توجد امرأة لم تعش الخيانة! خيانة على كافة المستويات.. خيانة مادية ومعنوية. عندما تزوجت كنت أفكر بتأسيس بيت وعائلة، وضحيّت من أجل أولادي، ولكن وصلت إلى مرحلة لم أستطع التحمّل أكثر"، معتبرة أن الانفصال هو مصير الزيجات الفنية.
نوال أشارت إلى أن المرأة بحاجة إلى مساندة الرجل، لكنها قالت: " عم بسند حالي بحالي"، مشيرة الى أن زيجتها الثانية ستكون بشروط، "فأنا فنانة وأمّ وأمرأة مبذرة. يجب أن يكون زوجي حنوناً ويحترم عملي ويحبّ أولادي".
نوال تحدثت عن كذبتها الشهيرة مع طوني خليفة، عندما قالت إنها لم تخضع لعمليات تجميل، معتبرة أنها "كانت كذبة بيضاء، وبطلب من المحيطين بي . كنت يومها مسلوبة الإرادة". وأضافت أنها عاشت مرحلة الغرور وبقوة، وقالت: "كنت نجمة بعمر الـ18 عاماً. لم أستوعب الأمر".
وأشارت نوال إلى أن أهلها ومدير أعمالها هم الأقرب إليها، وقالت: "تعلمت من باسكال أشياء كثيرة، من بينها الصبر وأشياء أخرى كثيرة. لم أكن أشاهدها سابقاً".
وتحدثت نوال عن مرحلتها الفنية مع نجوى كرم، فقالت: "شو كانت حلوة هيديك الفترة"، وأضافت: "كنت أحبّ مواويل نجوى، ولكن بعد مدة تغيّر أسلوبي، وصرت أفضل الاستماع لوردة". وأما إذا كانت قد "أكلت كفّ مثل نجوى"، رفضت الإجابة عن هذا السؤال، لأنه يجرح كرامتها، وقالت: " نجوى حرة، وإذا أنا عنّفت لا يمكن أن أصرّح".
نوال قالت إنها تعشق جورج وسوف، ووصفته بـ" طيب ولذيذ". وعن أبو مجد( ملحم بركات)، قالت: "ظاهرة ولن يأتي مثله، عبقريّ وموسيقار".
من ناحية أخرى، انتقدت نوال برامج الهواة الفنية، وقالت: "حرام... راح مستقبلن. بيكبروا راسن وشوي بيلاقوا حالن لحالن".
نوال قالت إنها لا تشبع نجومية ونجاحاً، واعتبرت نفسها الأكثر أناقة بين الفنانات، وقالت: "أنا أذوق فنانة. كلن بيلبسوا ماركات بس ما في ذوق". كما أشارت إلى أنها لا تردّ إذا تعرضت لهجوم، وقالت: "ما بحب عطيهن قيمة".
عن سبب تعاملها مع زهير مراد، بعدما كانت تتعامل في السنوات الماضية مع إيلي صعب، قالت: " بعد فترة من التعامل مع إيلي شعرت بأنني أكرّر نفسي. ومع زهير مراد، شعرت أنني امرأة متجددة، وكل فساتيني من توقيعه".
عن ألبومها الجديد، لم تتردّد في اعتبار أغنية "مش مسامحة" هي الأقرب إليها، لأنها كلما سمعتها تشعر بأنها تسمعها لأول مرة، وأضافت أنها أحبّت أغنية سميرة سعيد "ما زال"، كما أحبّت كليب أنغام الأخير ، ووجدتها "شرعوبة وفشّت خلقها"، وألبوم وائل كفوري الأخير.
عن المنافسة الفنية، قالت: " لم يعد يوجد مستوى .. "فلت الملقّ". وعن الفنانة الأكثر نجومية، قالت: "نانسي عجرم هي آخر النجمات. لا يوجد نجوم بل نجمات صغار مهضومين بيطلعوا وبينزلوا".
عن شركات الإنتاج، قالت إنها يمكن أن تتعامل مع "روتانا"، ونفت إلصاق تهمة الغدر بمن غادر الشركة، وتابعت: "ربما هم لم يحظوا بالاهتمام، وربما تلقوا عروضاً بشروط أفضل مع شركات أخرى". كما أكدت ألا علاقة لها بتهمة "قلة الذوق"، التي أطلقها سالم الهندي على بعض الفنانين، وأشارت إلى أنها تتعامل حالياً مع شركة "مزيكا" التي تركتها وعادت إليها أكثر من مرة، و"لا مرة حكينا بوفاء وقلة وفاء".
كما أكدت نوال أنها الفنانة الأكثر انتشاراً في مصر، وهذا ما يؤكّده لها فنانون وفنانات وإعلاميون.
عن التمثيل، أشارت إلى ألا علاقة لها به، كما أكدت أنها تابعت بعض الحلقات من مسلسل هيفاء الأخير "مريم"، وأنها أحبتها كممثلة، كما أحبّت شيرين عبد الوهاب في مسلسل "طريقي".