أوضح وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى خلال المنتدى الدولي للتعليم أن الهدف من هذا المنتدى هو إتاحة الفرصة للمجتمع بمختلف مؤسساته وأفراده للتعرف على التجارب الدولية الرائدة، وفتح قناة تواصل إيجابية في الجهات التعليمية والقطاع الخاص في المملكة ومؤسسات التعليم والمستثمرين على مستوى العالم، وفتح آفاقاً جديدة في تطوير قطاع التعليم الأهلي بالمملكة.
وأضاف أن المنتدى يبحث الاستثمار في التعليم بهدف تحسين وتطبيق أحدث أساليب الاستثمار الخاصة بمؤسسات التعليم العالي والعام الموجودة في المملكة ومنطقة مجلس التعاون الخليجي، حيث سيتم التركيز على تحقيق التميز والاستثمار والتطوير وحلول الانتشار المبتكرة والاستثمار الجديد والشراكات الدولية لتحقيق الهدف.
وأشار العيسى أن الاستثمار في التعليم من الاستثمارات الواعدة جداً في ظل حقيقة أن غالبية المجتمع في المملكة هم من فئة الشباب الذين هم في سن التعليم، بالإضافة إلى ماتشهده البلاد من توسع سكاني، وصناعة مزدهرة قائمة على المعرفة.
وأفاد أنه على الرغم من تمتع التعليم العالي في المملكة بنسبة أكثر من مشاركة القطاع الخاص، إلا أنه يظل دون الطموح، حيث لم يكن يُسمح في الماضي للمنظمات الأجنبية بتعليم الطلاب السعوديين مباشرةً، أما الآن تسمح المدن الاقتصادية للطلاب بالاستفادة من المهارات والمعرفة الخارجية بالإضافة إلى المؤسسات التعليمية التقليدية.
وأكد أن هذا المنتدى جاء استجابة للحاجة إلى مجموعة متكاملة من الخدمات التعليمية والتدريبية، منها البرامج المهنية والتعلم الإلكتروني وتطوير المحتوى والحلقات الدراسية وما إلى ذلك، لتقديم منتج تعليمي متكامل يلبي طموحات الحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد حفظهم الله .
ودعا وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى المستثمرين في قطاع التعليم والقطاعات المساندة إلى حضور هذا الحدث المميز للتفاعل والتباحث من خلال جلسات المنتدى وورش العمل حول مستقبل المملكة الذي سنصنعه سوياً من خلال الاستثمار في أهم قطاع على الإطلاق تعليم أبناء الوطن الذين يصنعون نهضته ورفعته .
وأضاف أن المنتدى يبحث الاستثمار في التعليم بهدف تحسين وتطبيق أحدث أساليب الاستثمار الخاصة بمؤسسات التعليم العالي والعام الموجودة في المملكة ومنطقة مجلس التعاون الخليجي، حيث سيتم التركيز على تحقيق التميز والاستثمار والتطوير وحلول الانتشار المبتكرة والاستثمار الجديد والشراكات الدولية لتحقيق الهدف.
وأشار العيسى أن الاستثمار في التعليم من الاستثمارات الواعدة جداً في ظل حقيقة أن غالبية المجتمع في المملكة هم من فئة الشباب الذين هم في سن التعليم، بالإضافة إلى ماتشهده البلاد من توسع سكاني، وصناعة مزدهرة قائمة على المعرفة.
وأفاد أنه على الرغم من تمتع التعليم العالي في المملكة بنسبة أكثر من مشاركة القطاع الخاص، إلا أنه يظل دون الطموح، حيث لم يكن يُسمح في الماضي للمنظمات الأجنبية بتعليم الطلاب السعوديين مباشرةً، أما الآن تسمح المدن الاقتصادية للطلاب بالاستفادة من المهارات والمعرفة الخارجية بالإضافة إلى المؤسسات التعليمية التقليدية.
وأكد أن هذا المنتدى جاء استجابة للحاجة إلى مجموعة متكاملة من الخدمات التعليمية والتدريبية، منها البرامج المهنية والتعلم الإلكتروني وتطوير المحتوى والحلقات الدراسية وما إلى ذلك، لتقديم منتج تعليمي متكامل يلبي طموحات الحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد حفظهم الله .
ودعا وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى المستثمرين في قطاع التعليم والقطاعات المساندة إلى حضور هذا الحدث المميز للتفاعل والتباحث من خلال جلسات المنتدى وورش العمل حول مستقبل المملكة الذي سنصنعه سوياً من خلال الاستثمار في أهم قطاع على الإطلاق تعليم أبناء الوطن الذين يصنعون نهضته ورفعته .