أظهرت دراسة حديثة موسعة أجراها باحثون في جامعة جنوب ويلز الاسترالية و مؤسسة الإبصار السنغافورية، أن نصف سكان العالم أي نحو 5 مليار إنسان سيصابون بقصر النظر، ونحو خُمس من سكانه سيتعرضون لخطر الإصابة بالعمى خلال عقود قليلة.
وأوضحت الدراسة أن فقدان البصر بسبب نقص النظر سيتضاعف 7 مرات، خلال العقود القليلة القادمة، ليصبح بذلك واحداً من الإشكالات الصحية الكبرى في العالم.
ووجدت الدراسة، أن أسلوب الحياة المتغير والخضوع لبيئة سلبية يعتبران عاملين رئيسيين لتشكيل هذه الظاهرة وتفاقمها.
وأشارت الدراسة وفقاً لـ"العربية"، إلى أن الحرمان من الهواء الطلق والجلوس أمام اللوحات الكهربائية والكمبيوترات، فضلاً عن أسباب أخرى، ستفضي خلال العقود الثلاثة المقبلة إلى استحكام قصر النظر.
ورجحت الدراسة أنه سيتعرض خُمس سكان العالم خلال ثلاثة عقود إلى خطر العمى إذا لم يتم الالتزام بإجراءات وقائية صارمة، فنصحت بإجراء فحص سنوي منذ الصغر لقصر النظر، كي يتم التدخل في مراحل مبكرة، فضلاً عن ضرورة إشاعة استخدام العدسات التي تخفف تمكُن قصر النظر للذين يحتاجون قضاء وقت طويل أمام الكمبيوترات وما يقتضيه من تركيز، مع تكثيف النشاطات في الهواء الطلق كضرورة حيوية لتخفيف الضغط الذي يسببه العمل في أجواء مغلقة.
وأوضحت الدراسة أن فقدان البصر بسبب نقص النظر سيتضاعف 7 مرات، خلال العقود القليلة القادمة، ليصبح بذلك واحداً من الإشكالات الصحية الكبرى في العالم.
ووجدت الدراسة، أن أسلوب الحياة المتغير والخضوع لبيئة سلبية يعتبران عاملين رئيسيين لتشكيل هذه الظاهرة وتفاقمها.
وأشارت الدراسة وفقاً لـ"العربية"، إلى أن الحرمان من الهواء الطلق والجلوس أمام اللوحات الكهربائية والكمبيوترات، فضلاً عن أسباب أخرى، ستفضي خلال العقود الثلاثة المقبلة إلى استحكام قصر النظر.
ورجحت الدراسة أنه سيتعرض خُمس سكان العالم خلال ثلاثة عقود إلى خطر العمى إذا لم يتم الالتزام بإجراءات وقائية صارمة، فنصحت بإجراء فحص سنوي منذ الصغر لقصر النظر، كي يتم التدخل في مراحل مبكرة، فضلاً عن ضرورة إشاعة استخدام العدسات التي تخفف تمكُن قصر النظر للذين يحتاجون قضاء وقت طويل أمام الكمبيوترات وما يقتضيه من تركيز، مع تكثيف النشاطات في الهواء الطلق كضرورة حيوية لتخفيف الضغط الذي يسببه العمل في أجواء مغلقة.