أودت لقطة لصورة جماعية "سيلفي" بحياة أربع أصدقاء بعد أن أدوا مناسك العمرة.
ويذكر أنهم كانوا 3 معلمين ورابعهم صديقهم قرروا التقاط "سيلفي" جماعي تعبيرا عن فرحتهم بأدائهم مناسك العمرة، لتكون تلك اللقطة هي الأخيرة في حياتهم بعد أن التحمت مركبتهم مع مركبة أخرى على طريق الساحل (جدة _ جازان) عند مركز طفيل جنوب مكة، حيث نتج عن ذلك الحادث وفاة جميع من في المركبة.
بدوره تقدم كلا من مدير تعليم القنفذة الدكتور محمد الزاحمي ومدير مكتب التعليم بالمظيلف علي أبو طالب العبدلي ومساعدوهم والمشرفون التربويون، بالعزاء والمواساة لأسر المتوفون، داعين لهم المغفرة والرحمة وأن يجزيهم الله خير الجزاء على ما قدموه خلال عملهم في التعليم طوال السنوات الماضية لآخر يوم في حياتهم.
ويذكر أنهم كانوا 3 معلمين ورابعهم صديقهم قرروا التقاط "سيلفي" جماعي تعبيرا عن فرحتهم بأدائهم مناسك العمرة، لتكون تلك اللقطة هي الأخيرة في حياتهم بعد أن التحمت مركبتهم مع مركبة أخرى على طريق الساحل (جدة _ جازان) عند مركز طفيل جنوب مكة، حيث نتج عن ذلك الحادث وفاة جميع من في المركبة.
بدوره تقدم كلا من مدير تعليم القنفذة الدكتور محمد الزاحمي ومدير مكتب التعليم بالمظيلف علي أبو طالب العبدلي ومساعدوهم والمشرفون التربويون، بالعزاء والمواساة لأسر المتوفون، داعين لهم المغفرة والرحمة وأن يجزيهم الله خير الجزاء على ما قدموه خلال عملهم في التعليم طوال السنوات الماضية لآخر يوم في حياتهم.