لا يزال الفنان هاني شاكر بصفته النقابية، عرضة لحملة انتقادات واسعة، منذ إعلانه عن مهاجمته لمن أسماهم "عبدة الشيطان" في أحد الملاهي الليلية.
فقد تبيّن أن من هاجمهم شاكر ليسوا إلا فريقاً يقدم موسيقى "البلاك ميتال" وهي أحد أنواع الروك.
الهجوم الأقسى على شاكر كان من رجل الأعمال ومالك إحدى القنوات الفضائية نجيب ساويرس عبر حسابه على تويتر حيث كتب "حد يفهم هاني شاكر إن موسيقى البلاك ميتال دي ملهاش في الشيطان ولا يحزنون والشباب مش ناقص عكننه".
تصريح ساويرس دفع هاني للرد على صفحته الرسمية على الفايسبوك قائلاً " حد يفهم نجيب ساويرس إن المنع بسبب عدم الحصول على التصاريح اللازمة وليس المنع لنوع الموسيقى المقدمة، ويجب على الجميع احترام القانون".
أما المؤلّف محمد العدل فعلّق على تصريحات هاني شاكر بقوله "أرجو أن يجد هاني شاكر أي صديق يوضح له الفرق بين نقيب المهن ونقيب شرطة".
من ناحيته علّق الناقد طارق الشناوي قائلاً " سعدت جداً بخبر احتلال هاني شاكر المركز الثامن بين مليونيرات الغناء في العالم العربي بثروة قدرت بـ22 مليون دولار، والمعروف أن هاني منذ عشرين عاماً لم يعد مطلوباً " وتابع "هاني نقيب الموسيقيين صار يجرّم الغناء مدّعياً خدمة زملائه الموسيقيين، فبدلاُ من أن يطارد الحفلات الغنائية فليبني مستشفى يعالج فيه مجاناً زملاءه الفنانين غير القادرين على تحمّل نفقات العلاج".
هاني شاكر بدوره ردّ على حملة الهجوم عبر مداخلة هاتفية أجراها بالاعلامي يوسف الحسيني في برنامجه "السادة المحترمون"، فقال إنّ الإعلام حرّف تصريحاته فهو قال إنّه أبلغ الجهات الأمنيّة وهى المنوطة بمعرفة هل هذا الفريق ينتمي لعبدة الشيطان أم لا".
وأضاف أّنّ النجمة الماسونية التي كان يضعها شباب الفريق على ملابسهم جعلته يشكّك في الأمر، مشيراً أنّ المنع جاء بسبب عدم حصولهم على تصاريح بالعمل.
فقد تبيّن أن من هاجمهم شاكر ليسوا إلا فريقاً يقدم موسيقى "البلاك ميتال" وهي أحد أنواع الروك.
الهجوم الأقسى على شاكر كان من رجل الأعمال ومالك إحدى القنوات الفضائية نجيب ساويرس عبر حسابه على تويتر حيث كتب "حد يفهم هاني شاكر إن موسيقى البلاك ميتال دي ملهاش في الشيطان ولا يحزنون والشباب مش ناقص عكننه".
تصريح ساويرس دفع هاني للرد على صفحته الرسمية على الفايسبوك قائلاً " حد يفهم نجيب ساويرس إن المنع بسبب عدم الحصول على التصاريح اللازمة وليس المنع لنوع الموسيقى المقدمة، ويجب على الجميع احترام القانون".
أما المؤلّف محمد العدل فعلّق على تصريحات هاني شاكر بقوله "أرجو أن يجد هاني شاكر أي صديق يوضح له الفرق بين نقيب المهن ونقيب شرطة".
من ناحيته علّق الناقد طارق الشناوي قائلاً " سعدت جداً بخبر احتلال هاني شاكر المركز الثامن بين مليونيرات الغناء في العالم العربي بثروة قدرت بـ22 مليون دولار، والمعروف أن هاني منذ عشرين عاماً لم يعد مطلوباً " وتابع "هاني نقيب الموسيقيين صار يجرّم الغناء مدّعياً خدمة زملائه الموسيقيين، فبدلاُ من أن يطارد الحفلات الغنائية فليبني مستشفى يعالج فيه مجاناً زملاءه الفنانين غير القادرين على تحمّل نفقات العلاج".
هاني شاكر بدوره ردّ على حملة الهجوم عبر مداخلة هاتفية أجراها بالاعلامي يوسف الحسيني في برنامجه "السادة المحترمون"، فقال إنّ الإعلام حرّف تصريحاته فهو قال إنّه أبلغ الجهات الأمنيّة وهى المنوطة بمعرفة هل هذا الفريق ينتمي لعبدة الشيطان أم لا".
وأضاف أّنّ النجمة الماسونية التي كان يضعها شباب الفريق على ملابسهم جعلته يشكّك في الأمر، مشيراً أنّ المنع جاء بسبب عدم حصولهم على تصاريح بالعمل.