كان لا بد من تغيير مكان التمثال الضخم الذي يرتفع إلى عشرين قدماً، وهو أحد أعمال الفنانة صوفي رايدر، بسبب اصطدام الأشخاص المشغولين بهواتفهم النقالة به، علماً أن التمثال، الذي أطلق عليه اسم "The Kiss"، لم يمض على وضعه في ذلك المكان أكثر من أسبوع، ولكن في غضون أيام لاحظ القائمون على المعرض أن رؤوس المارة ترتطم به وهم يسيرون في الممر تحته.
نشرت الفنانة صوفي رايدر، التي صممت التمثال، شريط فيديو لعملية نقله بوساطة رافعة على صفحتها على الفيسبوك، وأضافت أن الأفراد المنكبين على هواتفهم لم يلحظوه.
وقالت على وسائل الإعلام الاجتماعية: "كان علينا أن نحرك The kiss، لأن الناس كانوا يصطدمون به خلال إرسال الرسائل النصية، عليهم أن ينظروا إلى الفن الجميل بدلاً من الرسائل النصية، وهم يستحقون ما أصابهم إن لم يكونوا ينظرون أين هم ذاهبون".
وأعرب معجبوها عن دهشتهم لعدم تمكن الناس من ملاحظة التمثال الضخم.. والمثير للسخرية أن التمثال هو أحد أعمال معرض منحوتات "العلاقات" Relationships sculpture exhibition، التي تم عرضها مؤخراً في حديقة كاتدرائية ساليسبري، ويلتشير، بريطانيا.
يذكر أن صوفي رايدر درست النحت في الأكاديمية الملكية للفنون، ومعروف عنها إنتاج شخصيات أسطورية عملاقة، مثل minotaurs.
نشرت الفنانة صوفي رايدر، التي صممت التمثال، شريط فيديو لعملية نقله بوساطة رافعة على صفحتها على الفيسبوك، وأضافت أن الأفراد المنكبين على هواتفهم لم يلحظوه.
وقالت على وسائل الإعلام الاجتماعية: "كان علينا أن نحرك The kiss، لأن الناس كانوا يصطدمون به خلال إرسال الرسائل النصية، عليهم أن ينظروا إلى الفن الجميل بدلاً من الرسائل النصية، وهم يستحقون ما أصابهم إن لم يكونوا ينظرون أين هم ذاهبون".
وأعرب معجبوها عن دهشتهم لعدم تمكن الناس من ملاحظة التمثال الضخم.. والمثير للسخرية أن التمثال هو أحد أعمال معرض منحوتات "العلاقات" Relationships sculpture exhibition، التي تم عرضها مؤخراً في حديقة كاتدرائية ساليسبري، ويلتشير، بريطانيا.
يذكر أن صوفي رايدر درست النحت في الأكاديمية الملكية للفنون، ومعروف عنها إنتاج شخصيات أسطورية عملاقة، مثل minotaurs.