تعتزم وزارة العدل إصدار نظام وآلية جديدة لمتابعة حضور وانصراف موظفيها ومنع تسيبهم. وحددت الوزارة ساعات الدوام الرسمي من السابعة والنصف صباحاً إلى الثانية والنصف ظهراً، ليصبح كل موظف مسؤولاً عن دوامه اليومي بواسطة نظام البصمة الذي يثبت حضوره وانصرافه في الزمن المحدد.
وأوضحت الوزارة وفقاً لـ"عكاظ"، أنها تعتبر الموظف الذي يغادر مقر عمله قبل الساعة الثانية والربع متغيباً، مع ربط الترقيات والعلاوات والمميزات الوظيفية بالانضباط في الدوام.
وقررت الوزارة احتساب تأخر كل ساعة من الساعة السابعة إلا إذا عوض الموظف حضوره المتأخر الذي لا يزيد على ساعة بالعمل حتى الساعة الثالثة والنصف، مشيرةً، إلى أنها لن تكتفي بالبصمة لإثبات الحضور والانصراف في الوقت النظامي المحدد، بل لابد للموظف أن يثبت ما أداه من مهمات طوال ساعات الدوام.
وشددت الوزارة، على أنه لا يحق للموظف الاستئذان لأكثر من ٧٠٠ دقيقة في الشهر في حال اقتناع مدير صلاحية الإذن بأسباب الاستئذان، عدا الأعذار الرسمية كإجازة الاختبارات أو المرضية المعززة بتقارير.
وذكرت الوزارة بأنها ستصدر نظام تقارير بالموظفين المميزين بالانضباط في الدوام، وتقارير أخرى للموظفين كثيري الغياب والاستئذان لاتخاذها مرجعاً في تقويم الأداء الوظيفي ومنح المميزات الوظيفية الاختيارية.
وأوضحت الوزارة وفقاً لـ"عكاظ"، أنها تعتبر الموظف الذي يغادر مقر عمله قبل الساعة الثانية والربع متغيباً، مع ربط الترقيات والعلاوات والمميزات الوظيفية بالانضباط في الدوام.
وقررت الوزارة احتساب تأخر كل ساعة من الساعة السابعة إلا إذا عوض الموظف حضوره المتأخر الذي لا يزيد على ساعة بالعمل حتى الساعة الثالثة والنصف، مشيرةً، إلى أنها لن تكتفي بالبصمة لإثبات الحضور والانصراف في الوقت النظامي المحدد، بل لابد للموظف أن يثبت ما أداه من مهمات طوال ساعات الدوام.
وشددت الوزارة، على أنه لا يحق للموظف الاستئذان لأكثر من ٧٠٠ دقيقة في الشهر في حال اقتناع مدير صلاحية الإذن بأسباب الاستئذان، عدا الأعذار الرسمية كإجازة الاختبارات أو المرضية المعززة بتقارير.
وذكرت الوزارة بأنها ستصدر نظام تقارير بالموظفين المميزين بالانضباط في الدوام، وتقارير أخرى للموظفين كثيري الغياب والاستئذان لاتخاذها مرجعاً في تقويم الأداء الوظيفي ومنح المميزات الوظيفية الاختيارية.