ترفع السعودية استعداداتها لمواجهة فيروس "كورونا" الذي مازال يحصد الأرواح بسبب أعراضه المميتة، حيث أعلنت وزارة الصحة إخضاعها 3 مواطنين أصيبوا بفيروس "كورونا" في بريدة للعزل.
كما أعلنت عن وفاة مواطن مصاب بالفيروس يبلغ من العمر "40 عاماً" اليوم، وذلك بعد إعلان وفاة مواطنة تبلغ من العمر "67 عاماً" بالإصابة ذاتها.
وعلى الرغم من أن انتشار فيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "كورونا" يعتبر محدوداً نسبياً، إلا أنه يظهر في حالات متعددة من فترة لأخرى بين الوفيات والمصابين، حيث ذكر المتحدث باسم وزارة الصحة عصام توفيق وجود حالتين حرجتين، لكنهما لا تستدعيان النقل خارج مستشفى الملك فهد التخصصي، وفقاً للوكالات الإخبارية.
فيما رفعت وزارة الصحة مستوى الاستعدادات في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة بعد تسجيل 5 إصابات خلال 4 أيام، فيما لم يعط متحدث الصحة أي وقت محدد لرفع الحظر عن المصابين، واتخذت الوزارة 4 خطوات سريعة في المستشفى، إذ حولت الحالات التي تحتاج التنويم إلى مستشفيات أخرى، فيما أحيل المرضى المجدولون ممن هم بحاجة ماسة للعلاج إلى منشآت طبية أخرى تتوافر فيها الخدمة المطلوبة لهم، كما جرت إعادة جدولة من تسمح حالته من المرضى إلى موعد آخر، في حين حدّت التعليمات من الزيارة لعموم المستشفى.
ومن الجدير بالذكر أن وزارة الصحة مسؤولة بشكل عام عن الصحة العامة في السعودية، وتعمل مع كافة القطاعات المقدمة للخدمة الصحية جنباً إلى جنب لتقديم خدمة طبية متقنة للحد من أضرار انتشار "كورونا" من خلال إطلاق حملات توعوية كبرى لرفع الوعي لدى المواطنين والمقيمين والعاملين الصحيين للحد من انتشار المرض واتباع الإرشادات التي تصدرها الوزارة للوقاية منه.
كما أعلنت عن وفاة مواطن مصاب بالفيروس يبلغ من العمر "40 عاماً" اليوم، وذلك بعد إعلان وفاة مواطنة تبلغ من العمر "67 عاماً" بالإصابة ذاتها.
وعلى الرغم من أن انتشار فيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "كورونا" يعتبر محدوداً نسبياً، إلا أنه يظهر في حالات متعددة من فترة لأخرى بين الوفيات والمصابين، حيث ذكر المتحدث باسم وزارة الصحة عصام توفيق وجود حالتين حرجتين، لكنهما لا تستدعيان النقل خارج مستشفى الملك فهد التخصصي، وفقاً للوكالات الإخبارية.
فيما رفعت وزارة الصحة مستوى الاستعدادات في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة بعد تسجيل 5 إصابات خلال 4 أيام، فيما لم يعط متحدث الصحة أي وقت محدد لرفع الحظر عن المصابين، واتخذت الوزارة 4 خطوات سريعة في المستشفى، إذ حولت الحالات التي تحتاج التنويم إلى مستشفيات أخرى، فيما أحيل المرضى المجدولون ممن هم بحاجة ماسة للعلاج إلى منشآت طبية أخرى تتوافر فيها الخدمة المطلوبة لهم، كما جرت إعادة جدولة من تسمح حالته من المرضى إلى موعد آخر، في حين حدّت التعليمات من الزيارة لعموم المستشفى.
ومن الجدير بالذكر أن وزارة الصحة مسؤولة بشكل عام عن الصحة العامة في السعودية، وتعمل مع كافة القطاعات المقدمة للخدمة الصحية جنباً إلى جنب لتقديم خدمة طبية متقنة للحد من أضرار انتشار "كورونا" من خلال إطلاق حملات توعوية كبرى لرفع الوعي لدى المواطنين والمقيمين والعاملين الصحيين للحد من انتشار المرض واتباع الإرشادات التي تصدرها الوزارة للوقاية منه.