استقبلت الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة عقيلة عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى، رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي عدد من الوزراء، وممثلين عن كبار الشركات المشاركة، والداعمين لمعرض البحرين الدولي للحدائق، بحضور أعضاء المجلس الاستشاري للمبادرة، ولجنة جائزة الملك حمد لتنمية القطاع الزراعي، وذلك في مقر المجلس الأعلى للمرأة.
وأعربت الأميرة سبيكة، عن شكرها وتقديرها إلى كافة المؤسسات الرسمية والحكومية والخاصة الداعمة لمعرض البحرين الدولي للحدائق 2016، مشيرةً إلى أن هذا الدعم هو السبب الرئيسي لاستمرار المعرض وتطوره، كما أكدت أن الدعم المستمر من خلال رعاية ومساندة الملك حمد للمعرض، والذي تشهده المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي من قبل المؤسسات الوطنية والجهات المختصة، ساهم وبشكل بارز في إنجاح أعمال المعرض وإيصاله لمستويات متقدمة وهو ما تجسد في أعداد الزوار والمشاركين لهذا العام.
ونوهت الأميرة سبيكة إلى جهود نادي البحرين للحدائق الذي تأسس عام 1965 في تشجيع الاهتمام بالحدائق، مثمنة جهود الجمعيات الأهلية في استحداث برامج زراعية لتنمية قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة، والمؤسسات التعليمية التي ساهمت في رفع مستوى الوعي للطلبة من خلال المشاريع الزراعية، مثمنة مشاركة المزارعين، وتنوع منتجاتهم وارتقائهم بطريقة عرض المنتجات.
وقامت الأميرة سبيكة بتكريم الفائزين في الدورة الأولى لجائزة الملك حمد، التي تم إطلاقها على هامش معرض البحرين الدولي للحدائق عام 2012، حيث فازت "مزارع الجزيرة" بجائزة أفضل مشروع زراعي، ومحمد محسن عبد الحسين بجائزة أفضل مزارع بحريني، وتم تأجيل منح جائزة أفضل الدراسات والبحوث للدورة القادمة.
وتهدف الجائزة إلى زيادة الناتج الزراعي عبر المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي، وتحقيق أمن غذائي، وتوظيف التقنيات الزراعية الحديثة، وتشجيع الاستثمارات في قطاع الزراعة باعتباره قطاعاً حيوياً، وتشجيع ريادة الأعمال في المشروعات الصغيرة والمتوسطة، تشجيع البحث العلمي في هذا الجانب.
وأعربت الأميرة سبيكة، عن شكرها وتقديرها إلى كافة المؤسسات الرسمية والحكومية والخاصة الداعمة لمعرض البحرين الدولي للحدائق 2016، مشيرةً إلى أن هذا الدعم هو السبب الرئيسي لاستمرار المعرض وتطوره، كما أكدت أن الدعم المستمر من خلال رعاية ومساندة الملك حمد للمعرض، والذي تشهده المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي من قبل المؤسسات الوطنية والجهات المختصة، ساهم وبشكل بارز في إنجاح أعمال المعرض وإيصاله لمستويات متقدمة وهو ما تجسد في أعداد الزوار والمشاركين لهذا العام.
ونوهت الأميرة سبيكة إلى جهود نادي البحرين للحدائق الذي تأسس عام 1965 في تشجيع الاهتمام بالحدائق، مثمنة جهود الجمعيات الأهلية في استحداث برامج زراعية لتنمية قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة، والمؤسسات التعليمية التي ساهمت في رفع مستوى الوعي للطلبة من خلال المشاريع الزراعية، مثمنة مشاركة المزارعين، وتنوع منتجاتهم وارتقائهم بطريقة عرض المنتجات.
وقامت الأميرة سبيكة بتكريم الفائزين في الدورة الأولى لجائزة الملك حمد، التي تم إطلاقها على هامش معرض البحرين الدولي للحدائق عام 2012، حيث فازت "مزارع الجزيرة" بجائزة أفضل مشروع زراعي، ومحمد محسن عبد الحسين بجائزة أفضل مزارع بحريني، وتم تأجيل منح جائزة أفضل الدراسات والبحوث للدورة القادمة.
وتهدف الجائزة إلى زيادة الناتج الزراعي عبر المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي، وتحقيق أمن غذائي، وتوظيف التقنيات الزراعية الحديثة، وتشجيع الاستثمارات في قطاع الزراعة باعتباره قطاعاً حيوياً، وتشجيع ريادة الأعمال في المشروعات الصغيرة والمتوسطة، تشجيع البحث العلمي في هذا الجانب.