افتتح وزير الثقافة والإعلام السعودي الدكتور عادل بن زيد الطريفي معرض الرياض الدولي للكتاب المقام على أرض المعارض خلال الفترة الواقعة بين 9-19 مارس الجاري، وتشارك فيه دولة اليونان بصفتها ضيفَ شرفٍ.
ويأتي المعرض هذا العام بهويةٍ متجددةٍ، وبخدماتٍ فريدةٍ، وصورةٍ مميزةٍ مختلفةٍ عن الأعوام السابقة، حيث يُقدِّم خدمةً جديدةً بتوفير 45 حافلةً مكيَّفةً لنقل الزوار من مواقفَ مخصصة بالقرب من المعرض مجاناً عبر 3 مساراتٍ، يحمل كلُّ واحدٍ منها لوناً محدداً، مُوفِّرةً نحو 3500 موقفٍ للزوار، ومقاعدَ للانتظار مزوَّدة بالمشروبات.
من جانبه، كشف عبدالعزيز المقيطيب، المسؤول عن خطة إدارة الحشود في تصريحٍ، أنه في هذا العام تم وضع مواقف بعيدة عن المركز، حيث ستكون هناك 45 حافلة نقل ترددي (سعة 50 راكباً) تقوم بتوصيل الزوَّار إلى داخل المعرض وإعادتهم إلى مركباتهم مجاناً من خلال نقاط تجمُّعٍ، مؤكداً أن هناك مواقف للحافلات كل 100 متر تقريباً، بحيث يستطيع الزائر انتظار الحافلة في نقاط متعددة بسهولة، وذلك بهدف تنظيم حركة السير والمواصلات، والتنسيق، وتأمين راحة الزائر، وفقاً "للوكالات الإخبارية".
ويتميز معرض الرياض الدولي للكتاب هذا العام ليس فقط بخدماته المقدمة، وإنما أيضاً بحُلَّةٍ مميزةٍ، وبتصميمٍ فريدٍ، حيث يُجسِّد طبيعة مدينة الرياض القديمة، بدءاً ببوابات الدخول التي صُمِّمت لتكون مثل بوابات الرياض القديمة، بالإضافة إلى أسماء ممرات المعرض، والتي أخذت أسماء شوارع الرياض القديمة، وكذلك منصات التوقيع للكُتَّاب التي صُمِّمت على شكل قصر المربع، بالإضافة إلى الاستديو التلفزيوني الموجود في المعرض الذي صُمِّم على شكل قصر الحكم، لتتمثل هوية المعرض في أجواء تاريخية، حيث تحرص وزارة الثقافة والإعلام عاماً تلو عام على أن يظهر المعرض في كل عام بشكل مميز، يُرضي جميع الأطراف والأذواق بمختلف توجهاتهم الفكرية والثقافية من خلال إقامة الفعاليات والأمسيات الثقافية على هامش المعرض، والتي تساهم في إثرائه، وتجعل ليالي زائره تنبض بالثقافة والفكر.
ويأتي المعرض هذا العام بهويةٍ متجددةٍ، وبخدماتٍ فريدةٍ، وصورةٍ مميزةٍ مختلفةٍ عن الأعوام السابقة، حيث يُقدِّم خدمةً جديدةً بتوفير 45 حافلةً مكيَّفةً لنقل الزوار من مواقفَ مخصصة بالقرب من المعرض مجاناً عبر 3 مساراتٍ، يحمل كلُّ واحدٍ منها لوناً محدداً، مُوفِّرةً نحو 3500 موقفٍ للزوار، ومقاعدَ للانتظار مزوَّدة بالمشروبات.
من جانبه، كشف عبدالعزيز المقيطيب، المسؤول عن خطة إدارة الحشود في تصريحٍ، أنه في هذا العام تم وضع مواقف بعيدة عن المركز، حيث ستكون هناك 45 حافلة نقل ترددي (سعة 50 راكباً) تقوم بتوصيل الزوَّار إلى داخل المعرض وإعادتهم إلى مركباتهم مجاناً من خلال نقاط تجمُّعٍ، مؤكداً أن هناك مواقف للحافلات كل 100 متر تقريباً، بحيث يستطيع الزائر انتظار الحافلة في نقاط متعددة بسهولة، وذلك بهدف تنظيم حركة السير والمواصلات، والتنسيق، وتأمين راحة الزائر، وفقاً "للوكالات الإخبارية".
ويتميز معرض الرياض الدولي للكتاب هذا العام ليس فقط بخدماته المقدمة، وإنما أيضاً بحُلَّةٍ مميزةٍ، وبتصميمٍ فريدٍ، حيث يُجسِّد طبيعة مدينة الرياض القديمة، بدءاً ببوابات الدخول التي صُمِّمت لتكون مثل بوابات الرياض القديمة، بالإضافة إلى أسماء ممرات المعرض، والتي أخذت أسماء شوارع الرياض القديمة، وكذلك منصات التوقيع للكُتَّاب التي صُمِّمت على شكل قصر المربع، بالإضافة إلى الاستديو التلفزيوني الموجود في المعرض الذي صُمِّم على شكل قصر الحكم، لتتمثل هوية المعرض في أجواء تاريخية، حيث تحرص وزارة الثقافة والإعلام عاماً تلو عام على أن يظهر المعرض في كل عام بشكل مميز، يُرضي جميع الأطراف والأذواق بمختلف توجهاتهم الفكرية والثقافية من خلال إقامة الفعاليات والأمسيات الثقافية على هامش المعرض، والتي تساهم في إثرائه، وتجعل ليالي زائره تنبض بالثقافة والفكر.