حدثنا بداية عن لقب "أمير البلاستيك" الذي يسبق اسمك دوماً في المعارض العالمي؟
_ أميل إلى استخدام "البلاستيك" في غالبية أعمالي، فهذه الخامة معمّرة ومريحة في الاستعمال ومرنة وسهلة التشكيل.
* بصفتك مصمّم شامل عمل في مجالات مختلفة من الديكور والعمارة...إلى أيّ من هذه الفروع تميل أكثر؟
_ لا أميل إلى مجال معيّن على حساب الآخر، بل أهوى التأثير الإيجابيّ الذي تنتجه تصاميمي على تفاصيل حياة الناس اليوميّة؛ وكلّ تصميم أعتبره المفضّل لديّ حتى أفرغ من تنفيذه.
* ما هي مصادر إلهامك؟ ومن أين تستوحي الأفكار الخاصّة بمشاريعك وتصاميمك؟
_ كل ما حولي يلهمني...طفولتي والمدن التي أزورها والكتب التي أطالعها والأغاني التي أستمع إليها، بدون اغفال المدرسين والمصمّمين الذين تعلّمت منهم الكثير خلال دراستي.
* لديك ما يزيد عن 3000 تصميم ومشروع، هل من واحد تفتخر به، خصوصاً؟
_ لعلّ أسعد لحظاتي كانت عام 1990، حين صمّمت كرسي "غاربو أند أوه تشير" لشركة "أومبرا"... وأنا أضع اللمسات الأخيرة على تصميم محطة المترو في مدينة "نابولي" الإيطالية، وأعتبر هذا المشروع تجربة فريدة غير مسبوقة في مسيرتي!
_ أميل إلى استخدام "البلاستيك" في غالبية أعمالي، فهذه الخامة معمّرة ومريحة في الاستعمال ومرنة وسهلة التشكيل.
* بصفتك مصمّم شامل عمل في مجالات مختلفة من الديكور والعمارة...إلى أيّ من هذه الفروع تميل أكثر؟
_ لا أميل إلى مجال معيّن على حساب الآخر، بل أهوى التأثير الإيجابيّ الذي تنتجه تصاميمي على تفاصيل حياة الناس اليوميّة؛ وكلّ تصميم أعتبره المفضّل لديّ حتى أفرغ من تنفيذه.
* ما هي مصادر إلهامك؟ ومن أين تستوحي الأفكار الخاصّة بمشاريعك وتصاميمك؟
_ كل ما حولي يلهمني...طفولتي والمدن التي أزورها والكتب التي أطالعها والأغاني التي أستمع إليها، بدون اغفال المدرسين والمصمّمين الذين تعلّمت منهم الكثير خلال دراستي.
* لديك ما يزيد عن 3000 تصميم ومشروع، هل من واحد تفتخر به، خصوصاً؟
_ لعلّ أسعد لحظاتي كانت عام 1990، حين صمّمت كرسي "غاربو أند أوه تشير" لشركة "أومبرا"... وأنا أضع اللمسات الأخيرة على تصميم محطة المترو في مدينة "نابولي" الإيطالية، وأعتبر هذا المشروع تجربة فريدة غير مسبوقة في مسيرتي!