قال المغني الشعبي نادر أبو الليف، في أول تصريح له بعد شفائه التام، إنه يشعر بأنه ولد فقط منذ أسبوع أي بعد استيقاظه من غيبوبة، اعتقد كل المحيطين به أنه لن يستيقظ منها.
وأضاف أبو الليف أن الأطباء أنقذوا صوته بأعجوبة، بعد أن أصيب بشق في حنجرته كان كفيلاً أن يضيع صوته للأبد، إلا أنّ خبرة الأطباء وكفاءتهم جعلتهم يضعون حول الحنجرة "بالوناً" لحمايتها.
أبو الليف قال إن غيبوبته استمرت 20 يوماً، فيما استمرت محاولات إفاقته طبقاً لما رواه الأطباء له ثمانية أيام.
وتطرق أبو الليف للحديث عن بداية أزمته الصحية قائلاً إنها تلت حفلة أحياها على الطريق الصحراوي، حيث إرتدى ملابس خفيفة سببت له نزلة برد شديدة وتطورت لنزلة معوية حادة ثم التهاب حاد في الشعب الهوائية وبالتالي لم يدخل الأوكسجين إلى جسمه.
وأكمل أنه يدين بالفضل بعد الله إلى نقيب الموسيقين هاني شاكر الذي وقف بجواره وسانده في محنته المرضية وإلى زوجته ورد الشام التي لم تتركه أبدا.
وأضاف أبو الليف أن الأطباء أنقذوا صوته بأعجوبة، بعد أن أصيب بشق في حنجرته كان كفيلاً أن يضيع صوته للأبد، إلا أنّ خبرة الأطباء وكفاءتهم جعلتهم يضعون حول الحنجرة "بالوناً" لحمايتها.
أبو الليف قال إن غيبوبته استمرت 20 يوماً، فيما استمرت محاولات إفاقته طبقاً لما رواه الأطباء له ثمانية أيام.
وتطرق أبو الليف للحديث عن بداية أزمته الصحية قائلاً إنها تلت حفلة أحياها على الطريق الصحراوي، حيث إرتدى ملابس خفيفة سببت له نزلة برد شديدة وتطورت لنزلة معوية حادة ثم التهاب حاد في الشعب الهوائية وبالتالي لم يدخل الأوكسجين إلى جسمه.
وأكمل أنه يدين بالفضل بعد الله إلى نقيب الموسيقين هاني شاكر الذي وقف بجواره وسانده في محنته المرضية وإلى زوجته ورد الشام التي لم تتركه أبدا.