قد تجد المرأة شريك حياتها المناسب الذي يتمتع بكلّ صفات الجمال والحب والاحترام،لكن يقع فارق العمر عثرة أمام علاقتهما، ويبقى عامل الوقت ليبرهن نجاحها أو فشلها.
لذا يُعتبرالعمر، عند الكثيرين، من المعايير الأسّاسية لاختيار شريك الحياة ،أمّا عند البعض الآخر فهو ليس حاجزاً يقف في طريق المضي في أيّة علاقة عاطفية. وهذه الظاهرة لا تقتصرعلى نجمات عالمنا العربي، بل بين نجمات هوليوود أيضاً.
ستتفاجئين حيت تعرفين أنّ هؤلاء النجوم ارتبطوا يوماً ما، رغم فارق العمر. فهل تجدين هذا الأمر غريباً، أم تؤمنين بأن الحب لا يعترف بفارق العمر بين الشريكين؟