وضح المهندس عدنان خوجة وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للتنمية عقب افتتاح مهرجان "الحارة المكية"، إن الأسر المنتجة تحظى بدعم ورعاية من قبل مكتب العمل بمكة المكرمة وفرع الوزارة بالمنطقة، مشيراً، إلى أن الدعم سيستمر لهذه الأسر لضمان خروجها إلى الاستقلالية لتصبح مؤسسات وشركات تمثل المملكة داخلياً وخارجياً.
وأوضح خوجة، أن هذا المهرجان دليل على الجهود المميزة التي تبذلها الجهات المعنية في وزارة العمل وأمانة العاصمة المقدسة لخدمة هذه الأسر، مشيداً بما قدمته تلك الجهات من مهرجانات كان آخرها مشاركة "بيت مكة المكرمة" في المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالرياض.
من جهته أكد عبدالله العليان مدير عام فرع وزارة العمل بمنطقة مكة المكرمة، أن هدف وزارة العمل من دعم الأسر المنتجة أن تصبح تلك الأسر مؤسسات وشركات تنافس على المجال التجاري الداخلي والخارجي وتمثل الوطن في جميع المجالات وأن تكون تلك المؤسسات قائمة ومتواجدة في سوق العمل ويستفاد منها، بحسب"المدينة".
تجدر الإشارة إلى أن أمانة العاصمة المقدسة، تنظم مهرجان "الحارة المكية" للمرة الثانية على التوالي، و تجسد "الحارة المكية" الحياة القديمة بكل صورها، في شكل المباني والشوارع ومكونات البيت من ديوان ومجلس أرضي والمطبخ الذي كان يسمى بالمركب، وبيت الماء والمجلس المرتفع وجميع مكوناته، والكثير من التراث الذي يعود لأكثر من ثلاثمائة عام تم اقتناؤه من المتاحف الرسمية.
وأوضح خوجة، أن هذا المهرجان دليل على الجهود المميزة التي تبذلها الجهات المعنية في وزارة العمل وأمانة العاصمة المقدسة لخدمة هذه الأسر، مشيداً بما قدمته تلك الجهات من مهرجانات كان آخرها مشاركة "بيت مكة المكرمة" في المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالرياض.
من جهته أكد عبدالله العليان مدير عام فرع وزارة العمل بمنطقة مكة المكرمة، أن هدف وزارة العمل من دعم الأسر المنتجة أن تصبح تلك الأسر مؤسسات وشركات تنافس على المجال التجاري الداخلي والخارجي وتمثل الوطن في جميع المجالات وأن تكون تلك المؤسسات قائمة ومتواجدة في سوق العمل ويستفاد منها، بحسب"المدينة".
تجدر الإشارة إلى أن أمانة العاصمة المقدسة، تنظم مهرجان "الحارة المكية" للمرة الثانية على التوالي، و تجسد "الحارة المكية" الحياة القديمة بكل صورها، في شكل المباني والشوارع ومكونات البيت من ديوان ومجلس أرضي والمطبخ الذي كان يسمى بالمركب، وبيت الماء والمجلس المرتفع وجميع مكوناته، والكثير من التراث الذي يعود لأكثر من ثلاثمائة عام تم اقتناؤه من المتاحف الرسمية.