اتفق معظم المشاركين والعارضين في دور النشر بمعرض الرياض الدولي للكتاب، الذي افتُتح يوم الأربعاء الماضي بمشاركة نحو 500 جهة ما بين دار نشر ومؤسسة وهيئة ووزارة، على أن المعرض يتصدر قائمة الزوار، والقوة الشرائية بين الدول العربية منذ عدة أعوام، في حين يأتي معرض مسقط في المرتبة الثانية، والجزائر ثالثاً.
وأوضحوا أنه يعتبر مناسبة ينتظرها الجمهور بكافة شرائحه المختلفة من طلاب علمٍ، وقرَّاء، وأدباء، ومثقفين، للتواصل مع عالم القراءة، والاطلاع على كل ما هو جديد ومميز فيه. من جانبهم، كشف أصحاب دور النشر، أنهم يطوفون البلدان العربية، وبعض الدول الأوروبية، غير أنهم ينتظرون في كل عام موعد إقامة معرض الرياض؛ وذلك نظراً للحراك الثقافي فيه، وكمية البيع، والتنظيم الجيد.
يُذكر أن معرض الرياض الدولي للكتاب في هذه الدورة الجديدة، شهد إضافة مميزة ونوعية للعمل الثقافي في السعودية، وذلك من خلال مشاركة مليون و200 ألف عنوان من دول عربية وأجنبية عدة من خلال أكثر من 500 دار نشر، بالإضافة إلى الفعاليات، التي تستمر خلال فترة المعرض، وتُقدِّم التنوع الثقافي الشامل، كما تهتم كذلك بالطفل بصورة مباشرة، وهو ما شهده قسم مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الخيرية "مسك"، المشارك في جناح الأسرة والطفل ضمن المعرض متَّخذاً شعار "يُحكى أنّ"، الذي هدف إلى التركيز على أهمية القراءة، وتعزيزها لدى الطفل وجعل القراءة ممارسة ممتعة للخيال، وضرورية في الحياة, وتشجيع الطفل على الحوار والكتابة والتأليف باللغة العربية الفصحى. بحسب "الوكالات الإخبارية".
من جانبها، كشفت المشرفة على جناح "مسك" في المعرض جهاد الحميد، أن الجمعية ركزت مشاركتها على موضوع القراءة بطرق تفاعلية "شيّقة"، تنمِّي لغة الطفل، والاستمتاع بالأركان التثقيفية المختلفة، التي تضم 13 ركناً بمشاركة 30 متطوعة، يقمن بأخذه في جولة متنوعة في الأركان، كما يضم الجناح أركاناً تتضمن تطبيقات تنمِّي خيال الطفل منها: حكايات مكتبتي، وتطبيق عبقري، وركن التصوير الفوري مع مجسم ريبورت "خردونبات"، إضافة إلى أركان تنمِّي حس الذكاء لدى الطفل، ليمرَّ بتجربة مميزة وفريدة تدفعه ليُقبل على القراءة والاطلاع.
وأوضحوا أنه يعتبر مناسبة ينتظرها الجمهور بكافة شرائحه المختلفة من طلاب علمٍ، وقرَّاء، وأدباء، ومثقفين، للتواصل مع عالم القراءة، والاطلاع على كل ما هو جديد ومميز فيه. من جانبهم، كشف أصحاب دور النشر، أنهم يطوفون البلدان العربية، وبعض الدول الأوروبية، غير أنهم ينتظرون في كل عام موعد إقامة معرض الرياض؛ وذلك نظراً للحراك الثقافي فيه، وكمية البيع، والتنظيم الجيد.
يُذكر أن معرض الرياض الدولي للكتاب في هذه الدورة الجديدة، شهد إضافة مميزة ونوعية للعمل الثقافي في السعودية، وذلك من خلال مشاركة مليون و200 ألف عنوان من دول عربية وأجنبية عدة من خلال أكثر من 500 دار نشر، بالإضافة إلى الفعاليات، التي تستمر خلال فترة المعرض، وتُقدِّم التنوع الثقافي الشامل، كما تهتم كذلك بالطفل بصورة مباشرة، وهو ما شهده قسم مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الخيرية "مسك"، المشارك في جناح الأسرة والطفل ضمن المعرض متَّخذاً شعار "يُحكى أنّ"، الذي هدف إلى التركيز على أهمية القراءة، وتعزيزها لدى الطفل وجعل القراءة ممارسة ممتعة للخيال، وضرورية في الحياة, وتشجيع الطفل على الحوار والكتابة والتأليف باللغة العربية الفصحى. بحسب "الوكالات الإخبارية".
من جانبها، كشفت المشرفة على جناح "مسك" في المعرض جهاد الحميد، أن الجمعية ركزت مشاركتها على موضوع القراءة بطرق تفاعلية "شيّقة"، تنمِّي لغة الطفل، والاستمتاع بالأركان التثقيفية المختلفة، التي تضم 13 ركناً بمشاركة 30 متطوعة، يقمن بأخذه في جولة متنوعة في الأركان، كما يضم الجناح أركاناً تتضمن تطبيقات تنمِّي خيال الطفل منها: حكايات مكتبتي، وتطبيق عبقري، وركن التصوير الفوري مع مجسم ريبورت "خردونبات"، إضافة إلى أركان تنمِّي حس الذكاء لدى الطفل، ليمرَّ بتجربة مميزة وفريدة تدفعه ليُقبل على القراءة والاطلاع.