أكاديمية الأمير أحمد بن سلمان، وهي كما وصفها مدير عام الأكاديمية عبدالله المنقور الوجهة الأولى لراغبي الاحتراف الإعلامي، والمؤسسة المهنية الحاصلة على الاعتماد الحكومي في مجال الاتصال والصحافة، وهو ما جعلها تصنف على أنها من أولى المؤسسات ذات البعد المهني حيث أصالة المنهج وصرامة المعايير المهنية المعتمدة في العملية التدريبية، وذلك في ظل افتقار سوق التدريب الإعلامي في المنطقة العربية لمؤسسات التأهيل الإعلامي، إذ لا يتجاوز عدد المعاهد المعتبرة في المنطقة أصابع اليد الواحدة، إضافة إلى ترحيب الأكاديمية بتبني المواهب السعودية في مجال الإعلام واحتضانها عبر حاضنات متخصصة في تأهيل المبتدئين الراغبين بالوصول إلى عالم الاحتراف الإعلامي.
نشأة الأكاديمية
تم التدشين الرسمي لأكاديمية الأمير أحمد بن سلمان للإعلام التطبيقي في إبريل 2008 برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وجاء تدشين الأكاديمية ملبياً للحاجة الماسة في القطاع الإعلامي إلى كوادر مؤهلة ومتخصصة واحترافية تتواكب مع التطور السريع والثورة الهائلة في سوق الإعلام والصحافة العربية والعالمية.
• أهدافها
تهدف الأكاديمية إلى أن تكون شريكاً فاعلاً في الجهود الرامية للارتقاء بنوعية التعليم والتدريب، وتوفير بيئة علمية وعملية تتسم بالمهنية والإبداع وتشتمل على فرص التعلم والتطور المستمر مدى الحياة، كما تستمد الأكاديمية رسالتها وأهدافها من منطلق الإيمان بضرورة وجود كفاءات وطنية وعربية تطبق مفاهيم وأساسيات الإعلام والصحافة الاحترافية لتساهم في تعزيز صناعة إعلامية وطنية وعربية قوية قادرة على المنافسة والانتشار.
كما تم اعتماد الدبلومات الصادرة من أكاديمية الأمير أحمد بن سلمان لدى وزارة الخدمة المدنية بقرار الوزارة رقم (904/11005) بتاريخ 16 / 9/ 1434 تحت إشراف المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
فيما تم إنشاء الفرع النسائي في ديسمبر 2012 م، وبدأ في مزاولة النشاط التدريبي في 1/1/2013 م.
• رؤيتها
أهيل الكوادر البشرية في مجال الإعلام، وذلك عن طريق المساهمة المستمرة في تطوير المؤسسات الصحفية والإعلامية ودعمها من خلال تخريج وتقديم الكفاءات المؤهلة لسوق العمل، مما يسهم في إيجاد فرص وظيفية مناسبة للشباب السعوديين للانضمام إلى قطاع الإعلام والأعمال المساندة لهذا القطاع .
عملت الأكاديمية جاهدةً على أن تكون:
• الأكاديمية الإعلامية القيادية في المنطقة في جلب أفضل الحلول التطويرية للقطاع الإعلامي وتنفيذها.
• المصدر القيادي لغرس معايير وسلوكيات احترافية لمهنة الإعلام من خلال البرامج التعليمية والدورات التدريبية.
• مركزاً للتميز في تقديم الحلول المعرفية والتدريبية المبنية على المعايير الدولية في مجال الإعلام.
• أنشطة وخدمات الأكاديمية
تقدم أكاديمية الأمير أحمد بن سلمان للإعلام التطبيقي أنشطة وخدمات متنوعة ضمن المجالات التالية:
-التدريب والتطوير
- الصحافة المطبوعة والصحافة الإلكترونية.
- الطباعة والنشر.
- الإذاعة والتلفزيون.
- الدعاية والإعلان.
- التصوير الفوتوغرافي والفيلمي.
- التصميم الجرافيكي.
- إدارة المؤسسات الإعلامية "القيادة والإدارة".
- إدارة التسويق والعلاقات العامة.
- الإنتاج الإعلامي.
2-الاستشارات والدراسات:
- دراسة الاحتياجات التدريبية للمنشآت والأفراد.
- الدراسات والبحوث الإعلامية.
3- الإنتاج الإعلامي:
- إنتاج الأفلام القصيرة والترويجية والوثائقية.
- التصميم الجرافيكي الاحترافي والإبداع الدعائي والإعلاني.
• أنواع الحلول التدريبية والتطويرية في الأكاديمية
تتمثل الحلول التدريبية والتطويرية في ما يلي:
1. الدورات العامة
يقوم فريق التدريب في الأكاديمية بتصميم وتقديم برامج عامة تقدم ضمن الدليل التدريبي على مدار العام بحيث يتسنى للعملاء التخطيط لترشيح موظفيهم لتلك البرامج في بداية العام.
ويغطي هذا الأسلوب جميع البرامج في الأكاديمية ليحقق التدريب للعملاء في التخصصات كافة، وقد روعي أيضاً في جدولة تلك البرامج التوزيع الزمني على مدار العام ليتناسب مع احتياجات العملاء وظروف العمل لديهم، وتقدم البرامج العامة لجميع العملاء حسب الجدولة في الفترة الصباحية أو المسائية.
2. الدورات المغلقة
تقوم الأكاديمية بتقديم خدمات تدريبية على شكل برامج مغلقة حسب طلب العملاء من الشركات أو القطاع العام بناء على طلب العملاء من حيث المحتوى والتوقيت، كذلك مكان عقد البرامج، حيث تقدم هذه الحلول لتتوافق مع احتياجات العملاء المحددة والمتوافقة مع برنامج تطويري محدد داخل الشركة، وغالباً تكون ضمن برنامج تدريبي يشمل مهارات ومعارف مختلفة لوظيفة معينة، والتأهيل أو التطوير في تلك الوظيفة بطلب من العملاء.
3. الحلول التدريبية المصممة حسب طلب واحتياج العملاء
تقدم أكاديمية الأمير أحمد بن سلمان للإعلام التطبيقي خدمات تحليل الاحتياجات التدريبية للعملاء من خلال دراسة نوعية النشاط ومدى تأهيل الكوادر البشرية في مجالات محددة ودراسة التحديات، وعلى ضوء النتائج تقوم الأكاديمية بتصميم برامج تطويرية تتناسب مع احتياج الموظفين واحتياج المنشأة كبرامج تأهيل الموظفين الجدد أو تطوير الموظفين في تخصصات معينة في مجال الإعلام تتناسب مع توجهات العملاء وجهات تم التعامل معها، ومنها:
- جامعة الملك سعود "الشراكة الطلابية" للبنات.
- وزارة الداخلية.
- المديرية العامة للمباحث.
- وزارة الدفاع.
- هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- هيئة التحقيق والادعاء العام.
- وزارة التعليم العالي.
- وزارة الشؤون البلدية والقروية.
• بعض البرامج التدريبية التي تم تقديمها
1-الدورات التطويرية في المجال الإعلامي، مثل: الصحافة الإلكترونية والإعلام الجديد، المتحدث الرسمي، معايير التحرير الدولية، العلاقات العامة، كتابة الخبر الصحفي، كما تقيم دورات في المجال الإعلامي التقني، منها: مهارات التصوير الفوتوغرافي، مهارات وفنون التصوير التلفزيوني، صناعة الأفلام، التصميم الجرافيكي، المونتاج الفيلمي.
2. الشهادات التأهيلية في عدة تخصصات، منها: أخصائي تصميم جرافيكي، أخصائي التصوير التلفزيوني، المذيع الشامل، المونتاج الفيلمي.
3. شهادة دبلوم في تقنية الإنتاج الإعلامي.
خطط مستقبلية
أوضح عبدالله المنقور مدير عام الأكاديمية أن حزمة البرامج التدريبية في خطة 2016 ستحوي عدداً من الدورات المبتكرة في مجال الإعلام الرقمي والصحافة الإلكترونية والإعلام الاجتماعي وفنون التصميم والإبداع، كما ستحمل بداية عام 2016 إبرام عدد من الاتفاقيات والشركات المهنية، والتي ستعزز دور الأكاديمية في صناعة الإعلام السعودي وتأهيل كوادره للعب دور مهني يواكب التسارع التقني في مجال الاتصال والصحافة.
وستبدأ الأكاديمية بتنفيذ خطة انتشار خدماتها على مستوى مناطق السعودية وبعض العواصم العربية.
نشأة الأكاديمية
تم التدشين الرسمي لأكاديمية الأمير أحمد بن سلمان للإعلام التطبيقي في إبريل 2008 برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وجاء تدشين الأكاديمية ملبياً للحاجة الماسة في القطاع الإعلامي إلى كوادر مؤهلة ومتخصصة واحترافية تتواكب مع التطور السريع والثورة الهائلة في سوق الإعلام والصحافة العربية والعالمية.
• أهدافها
تهدف الأكاديمية إلى أن تكون شريكاً فاعلاً في الجهود الرامية للارتقاء بنوعية التعليم والتدريب، وتوفير بيئة علمية وعملية تتسم بالمهنية والإبداع وتشتمل على فرص التعلم والتطور المستمر مدى الحياة، كما تستمد الأكاديمية رسالتها وأهدافها من منطلق الإيمان بضرورة وجود كفاءات وطنية وعربية تطبق مفاهيم وأساسيات الإعلام والصحافة الاحترافية لتساهم في تعزيز صناعة إعلامية وطنية وعربية قوية قادرة على المنافسة والانتشار.
كما تم اعتماد الدبلومات الصادرة من أكاديمية الأمير أحمد بن سلمان لدى وزارة الخدمة المدنية بقرار الوزارة رقم (904/11005) بتاريخ 16 / 9/ 1434 تحت إشراف المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
فيما تم إنشاء الفرع النسائي في ديسمبر 2012 م، وبدأ في مزاولة النشاط التدريبي في 1/1/2013 م.
• رؤيتها
أهيل الكوادر البشرية في مجال الإعلام، وذلك عن طريق المساهمة المستمرة في تطوير المؤسسات الصحفية والإعلامية ودعمها من خلال تخريج وتقديم الكفاءات المؤهلة لسوق العمل، مما يسهم في إيجاد فرص وظيفية مناسبة للشباب السعوديين للانضمام إلى قطاع الإعلام والأعمال المساندة لهذا القطاع .
عملت الأكاديمية جاهدةً على أن تكون:
• الأكاديمية الإعلامية القيادية في المنطقة في جلب أفضل الحلول التطويرية للقطاع الإعلامي وتنفيذها.
• المصدر القيادي لغرس معايير وسلوكيات احترافية لمهنة الإعلام من خلال البرامج التعليمية والدورات التدريبية.
• مركزاً للتميز في تقديم الحلول المعرفية والتدريبية المبنية على المعايير الدولية في مجال الإعلام.
• أنشطة وخدمات الأكاديمية
تقدم أكاديمية الأمير أحمد بن سلمان للإعلام التطبيقي أنشطة وخدمات متنوعة ضمن المجالات التالية:
-التدريب والتطوير
- الصحافة المطبوعة والصحافة الإلكترونية.
- الطباعة والنشر.
- الإذاعة والتلفزيون.
- الدعاية والإعلان.
- التصوير الفوتوغرافي والفيلمي.
- التصميم الجرافيكي.
- إدارة المؤسسات الإعلامية "القيادة والإدارة".
- إدارة التسويق والعلاقات العامة.
- الإنتاج الإعلامي.
2-الاستشارات والدراسات:
- دراسة الاحتياجات التدريبية للمنشآت والأفراد.
- الدراسات والبحوث الإعلامية.
3- الإنتاج الإعلامي:
- إنتاج الأفلام القصيرة والترويجية والوثائقية.
- التصميم الجرافيكي الاحترافي والإبداع الدعائي والإعلاني.
• أنواع الحلول التدريبية والتطويرية في الأكاديمية
تتمثل الحلول التدريبية والتطويرية في ما يلي:
1. الدورات العامة
يقوم فريق التدريب في الأكاديمية بتصميم وتقديم برامج عامة تقدم ضمن الدليل التدريبي على مدار العام بحيث يتسنى للعملاء التخطيط لترشيح موظفيهم لتلك البرامج في بداية العام.
ويغطي هذا الأسلوب جميع البرامج في الأكاديمية ليحقق التدريب للعملاء في التخصصات كافة، وقد روعي أيضاً في جدولة تلك البرامج التوزيع الزمني على مدار العام ليتناسب مع احتياجات العملاء وظروف العمل لديهم، وتقدم البرامج العامة لجميع العملاء حسب الجدولة في الفترة الصباحية أو المسائية.
2. الدورات المغلقة
تقوم الأكاديمية بتقديم خدمات تدريبية على شكل برامج مغلقة حسب طلب العملاء من الشركات أو القطاع العام بناء على طلب العملاء من حيث المحتوى والتوقيت، كذلك مكان عقد البرامج، حيث تقدم هذه الحلول لتتوافق مع احتياجات العملاء المحددة والمتوافقة مع برنامج تطويري محدد داخل الشركة، وغالباً تكون ضمن برنامج تدريبي يشمل مهارات ومعارف مختلفة لوظيفة معينة، والتأهيل أو التطوير في تلك الوظيفة بطلب من العملاء.
3. الحلول التدريبية المصممة حسب طلب واحتياج العملاء
تقدم أكاديمية الأمير أحمد بن سلمان للإعلام التطبيقي خدمات تحليل الاحتياجات التدريبية للعملاء من خلال دراسة نوعية النشاط ومدى تأهيل الكوادر البشرية في مجالات محددة ودراسة التحديات، وعلى ضوء النتائج تقوم الأكاديمية بتصميم برامج تطويرية تتناسب مع احتياج الموظفين واحتياج المنشأة كبرامج تأهيل الموظفين الجدد أو تطوير الموظفين في تخصصات معينة في مجال الإعلام تتناسب مع توجهات العملاء وجهات تم التعامل معها، ومنها:
- جامعة الملك سعود "الشراكة الطلابية" للبنات.
- وزارة الداخلية.
- المديرية العامة للمباحث.
- وزارة الدفاع.
- هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- هيئة التحقيق والادعاء العام.
- وزارة التعليم العالي.
- وزارة الشؤون البلدية والقروية.
• بعض البرامج التدريبية التي تم تقديمها
1-الدورات التطويرية في المجال الإعلامي، مثل: الصحافة الإلكترونية والإعلام الجديد، المتحدث الرسمي، معايير التحرير الدولية، العلاقات العامة، كتابة الخبر الصحفي، كما تقيم دورات في المجال الإعلامي التقني، منها: مهارات التصوير الفوتوغرافي، مهارات وفنون التصوير التلفزيوني، صناعة الأفلام، التصميم الجرافيكي، المونتاج الفيلمي.
2. الشهادات التأهيلية في عدة تخصصات، منها: أخصائي تصميم جرافيكي، أخصائي التصوير التلفزيوني، المذيع الشامل، المونتاج الفيلمي.
3. شهادة دبلوم في تقنية الإنتاج الإعلامي.
خطط مستقبلية
أوضح عبدالله المنقور مدير عام الأكاديمية أن حزمة البرامج التدريبية في خطة 2016 ستحوي عدداً من الدورات المبتكرة في مجال الإعلام الرقمي والصحافة الإلكترونية والإعلام الاجتماعي وفنون التصميم والإبداع، كما ستحمل بداية عام 2016 إبرام عدد من الاتفاقيات والشركات المهنية، والتي ستعزز دور الأكاديمية في صناعة الإعلام السعودي وتأهيل كوادره للعب دور مهني يواكب التسارع التقني في مجال الاتصال والصحافة.
وستبدأ الأكاديمية بتنفيذ خطة انتشار خدماتها على مستوى مناطق السعودية وبعض العواصم العربية.