الارتقاء بنهضة الوطن، ورقيه يكمن في المساهمة في تقدمه وتفوقه في مجالَي العلم والعمل، فالتعليم أساس نهضة الشعوب وبناء الأمة.
في مؤشر حول "أكثر الأمم تعلماً" اقتصر على 61 دولة من العالم، أتت الدول العربية الثلاث التي شملها التصنيف في المراتب ما بين 45 و58، إذ أتت قطر في المركز 45، ثم تونس في المركز 52، فالمغرب في المركز 58.
واعتمد المؤشر الذي أصدرته خلال الأيام القليلة الماضية جامعة "سينترال كونيتيكت" الأمريكية، على 5 تصنيفات صغرى للوصول إلى الترتيب النهائي، وهي وجود المكتبات، والصحف، ومدخلات التعليم ومخرجاته، ومدى انتشار الثقافة المعلوماتية في البلاد، وقد أتت فنلندا على رأس التصنيف العالمي، فأيسلندا.
وقد تم تصنيف الدول حسب السلوكيات المتعلمة لشعوبها، والموارد التي تدعم هذه السلوكيات، وليس فقط حسب قدرة الشعوب على القراءة والكتابة. ويهدف المؤشر إلى تطوير قدرات الدول حتى تتمكن شعوبها من المساهمة في الاقتصاد القائم على المعرفة.
واحتلت قطر المركز السابع عالمياً من حيث الثقافة المعلوماتية، "أي انتشار استعمال الحواسيب"، كما حلت في المرتبة 37 عالمياً من حيث وجود الصحف، بيد أنها تأثرت بالتقييم الخاص بمدخلات السياسة التعليمية، الذي حلت فيه بالمركز 56، كما لم تحصل على تقييم جيد في نتائج اختبارات دولية خاصة بمخرجات التعليم.
فيما جاءت تونس في المركز 44 فيما يتعلق بوجود الصحف والولوج إليها، وفي المركز 37 من حيث الولوج إلى المكتبات، وفي المركز 58 من حيث امتلاك التونسيين الحواسيب، وفي المرتبة 36 فيما يخص مدخلات السياسة التعليمية، كما حلت في المرتبة 57 فيما يتعلق بنتائجها في الاختبارات الدولية.
أما المغرب، فقد حل في المركز 50 في تملك الحواسيب، والمركز 60 في الولوج إلى المكتبات، والمركز ذاته في وجود وانتشار الصحف، بينما حصل على تقييم 35 في مدخلات السياسة التعليمية، و40 في نتائج الاختبارات الدولية.
في مؤشر حول "أكثر الأمم تعلماً" اقتصر على 61 دولة من العالم، أتت الدول العربية الثلاث التي شملها التصنيف في المراتب ما بين 45 و58، إذ أتت قطر في المركز 45، ثم تونس في المركز 52، فالمغرب في المركز 58.
واعتمد المؤشر الذي أصدرته خلال الأيام القليلة الماضية جامعة "سينترال كونيتيكت" الأمريكية، على 5 تصنيفات صغرى للوصول إلى الترتيب النهائي، وهي وجود المكتبات، والصحف، ومدخلات التعليم ومخرجاته، ومدى انتشار الثقافة المعلوماتية في البلاد، وقد أتت فنلندا على رأس التصنيف العالمي، فأيسلندا.
وقد تم تصنيف الدول حسب السلوكيات المتعلمة لشعوبها، والموارد التي تدعم هذه السلوكيات، وليس فقط حسب قدرة الشعوب على القراءة والكتابة. ويهدف المؤشر إلى تطوير قدرات الدول حتى تتمكن شعوبها من المساهمة في الاقتصاد القائم على المعرفة.
واحتلت قطر المركز السابع عالمياً من حيث الثقافة المعلوماتية، "أي انتشار استعمال الحواسيب"، كما حلت في المرتبة 37 عالمياً من حيث وجود الصحف، بيد أنها تأثرت بالتقييم الخاص بمدخلات السياسة التعليمية، الذي حلت فيه بالمركز 56، كما لم تحصل على تقييم جيد في نتائج اختبارات دولية خاصة بمخرجات التعليم.
فيما جاءت تونس في المركز 44 فيما يتعلق بوجود الصحف والولوج إليها، وفي المركز 37 من حيث الولوج إلى المكتبات، وفي المركز 58 من حيث امتلاك التونسيين الحواسيب، وفي المرتبة 36 فيما يخص مدخلات السياسة التعليمية، كما حلت في المرتبة 57 فيما يتعلق بنتائجها في الاختبارات الدولية.
أما المغرب، فقد حل في المركز 50 في تملك الحواسيب، والمركز 60 في الولوج إلى المكتبات، والمركز ذاته في وجود وانتشار الصحف، بينما حصل على تقييم 35 في مدخلات السياسة التعليمية، و40 في نتائج الاختبارات الدولية.