تسعى السعودية إلى فتح المجال أمام الشباب لإيجاد فرص عمل مناسبة لهم في جميع المجالات، خاصة بعد أن وصل مؤشر معدل البطالة إلى 11.5٪، وذلك في إطار دعم الشباب والشابات من أبناء السعودية، وإتاحة الفرصة لهم لإثبات قدراتهم المهنية.
وفي إطار ذلك، دشّن وزير العمل السعودي الدكتور مفرج الحقباني، فعاليات الملتقى الأول لتوليد الوظائف، والمعرض المصاحب (وظفني)، الذي تنظمه الجمعية السعودية للإدارة في فندق كمبنيسكي بالرياض، ووفرت أجنحة المعرض نحو 14 ألف وظيفة، شملت معظم التخصصات المتاحة في سوق العمل من القطاعات الحكومية، والقطاع الخاص، ومؤسسات المجتمع المدني.
وجاء الملتقى انطلاقاً من أهمية استثمار كفاءات وقدرات الموارد البشرية، ودورها في تعزيز قدرات الاقتصاد الوطني، وكذلك التواصل الفاعل بين جهات التوظيف وطالبي الوظائف وفق أحدث السبل، ومتابعة مؤشرات التوظيف واستغلالها، وتعزيز التواصل الفاعل، واستمراره بينهم وبين جهات التوظيف، بما يضيف إلى محركات الاقتصاد الوطني قدرات وكفاءات مؤهلة.
من جانبه، شكر الوزير الجمعية المنظمة على المبادرة المطروحة، "التي تصبُّ في مصلحة شباب الوطن وتحفيزهم، داعياً القطاعات الأهلية إلى تحفيز الشباب ودعمهم لأنهم مستقبل الوطن".
كما عبر رئيس الجمعية السعودية للإدارة، د. ناصر بن إبراهيم آل تويم، عن شكره لوزارة العمل على دعمها مثل هذه الملتقيات، التي تحقق تطلعات طالبي الوظائف لدى عديد من الشركات والقطاعات الأهلية، ودعم سوق العمل بالكفاءات الوطنية. بحسب "عاجل".
يشار إلى أن الملتقى يصاحبه معرض للتوظيف (وظفني) تشارك فيه 50 شركة ومؤسسة، طرحت حتى حينه ما يقارب من 13300 وظيفة، إلى جانب مشاركة نخبة من القيادات الإدارية والمسؤولين والمسؤولات في القطاعين الحكومي والأهلي، والأكاديميين والممارسين والمختصين في مجال التوظيف والعمل في القطاعين الحكومي والأهلي، ونخبة من الشركات والمؤسسات التي قدمت عديداً من الوظائف، وطالبي العمل من الذكور والإناث، وأعضاء الهيئات والجمعيات المهنية ذات العلاقة، والمختصين والمهتمين بموضوع الملتقى.
وفي إطار ذلك، دشّن وزير العمل السعودي الدكتور مفرج الحقباني، فعاليات الملتقى الأول لتوليد الوظائف، والمعرض المصاحب (وظفني)، الذي تنظمه الجمعية السعودية للإدارة في فندق كمبنيسكي بالرياض، ووفرت أجنحة المعرض نحو 14 ألف وظيفة، شملت معظم التخصصات المتاحة في سوق العمل من القطاعات الحكومية، والقطاع الخاص، ومؤسسات المجتمع المدني.
وجاء الملتقى انطلاقاً من أهمية استثمار كفاءات وقدرات الموارد البشرية، ودورها في تعزيز قدرات الاقتصاد الوطني، وكذلك التواصل الفاعل بين جهات التوظيف وطالبي الوظائف وفق أحدث السبل، ومتابعة مؤشرات التوظيف واستغلالها، وتعزيز التواصل الفاعل، واستمراره بينهم وبين جهات التوظيف، بما يضيف إلى محركات الاقتصاد الوطني قدرات وكفاءات مؤهلة.
من جانبه، شكر الوزير الجمعية المنظمة على المبادرة المطروحة، "التي تصبُّ في مصلحة شباب الوطن وتحفيزهم، داعياً القطاعات الأهلية إلى تحفيز الشباب ودعمهم لأنهم مستقبل الوطن".
كما عبر رئيس الجمعية السعودية للإدارة، د. ناصر بن إبراهيم آل تويم، عن شكره لوزارة العمل على دعمها مثل هذه الملتقيات، التي تحقق تطلعات طالبي الوظائف لدى عديد من الشركات والقطاعات الأهلية، ودعم سوق العمل بالكفاءات الوطنية. بحسب "عاجل".
يشار إلى أن الملتقى يصاحبه معرض للتوظيف (وظفني) تشارك فيه 50 شركة ومؤسسة، طرحت حتى حينه ما يقارب من 13300 وظيفة، إلى جانب مشاركة نخبة من القيادات الإدارية والمسؤولين والمسؤولات في القطاعين الحكومي والأهلي، والأكاديميين والممارسين والمختصين في مجال التوظيف والعمل في القطاعين الحكومي والأهلي، ونخبة من الشركات والمؤسسات التي قدمت عديداً من الوظائف، وطالبي العمل من الذكور والإناث، وأعضاء الهيئات والجمعيات المهنية ذات العلاقة، والمختصين والمهتمين بموضوع الملتقى.