ضمن الفعاليات المميزة، والمهرجانات التي تقام في جميع أنحاء السعودية تزامناً مع إجازة الربيع، شهد مهرجان الساحل الشرقي بنسخته الرابعة، المقام في متنزه الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالواجهة البحرية في الدمام، إقبالاً كبيراً من قِبل العائلات للتمتع بعروضه المتنوعة والجاذبة وفعالياته المتجددة.
وأثنت الأميرة غادة بنت عبدالله بن جلوي، على هوية مهرجان الساحل الشرقي في نسخته الرابعة، مؤكدة أنه يمثل أحد أهم الأنشطة التي تربط الحاضر بالماضي، وأنه فضلاً عن ذلك يقدم فوائد عديدة للعدد الكبير من المشاركين، في مقدمتهم الأسرُ المنتجة، والطلبة، والعاملون الموسميون.
مشيدة بالشراكة الواضحة بين القطاعين العام والخاص في تنظيم المهرجان، ما يُعطي دلالة واضحة على حرص رجال الأعمال في المنطقة الشرقية من السعودية والشركات الكبرى، وشركات القطاع الخاص على المشاركة في الأنشطة الاجتماعية الثقافية التي تعد جزءاً لا ينفصل عن المسؤولية الاجتماعية، حيث عملوا جميعاً على المساهمة في تقديم نشاط ثقافي تاريخي بطابع سياحي، يحقق رضا الجماهير الزائرة من خارج المنطقة.
معبرة عن سعادتها بما رأته من غنى في المحتوى الفني للمهرجان، ما جعله من المهرجانات المتميزة ليس على المستوى المحلي وحسب، بل وعلى مستوى الخليج، مبينة أن المهرجان يجعل الزائر يستشعر الوحدة الخليجية، لأنه يوصل رسالة مفادها: خليجنا واحد، وثقافتنا واحدة، وتاريخنا مشترك، ومستقبلنا ومصيرنا أيضاً مشترك. بحسب "الوكالات الإخبارية".
يشار إلى أن مهرجان الساحل الشرقي يجسد حياة الآباء والأجداد في المنطقة الشرقية، وعلاقتهم الأزلية بالبيئة البحرية، ويهدف إلى ترسيخ هوية المنطقة، وموروثها الثقافي والتراثي، ويستند إلى حضارة وتراث المنطقة الشرقية، التي عشق أهلها طوال تاريخهم بحرها. وقد سجل المهرجان حضوراً كثيفاً خلال الأيام الأربعة الأولى منه؛ حيث بلغ عدد الزوار أكثر من 300 ألف زائر من داخل المنطقة الشرقية، والمنطقة الوسطى، ودول الخليج المجاورة.
وأثنت الأميرة غادة بنت عبدالله بن جلوي، على هوية مهرجان الساحل الشرقي في نسخته الرابعة، مؤكدة أنه يمثل أحد أهم الأنشطة التي تربط الحاضر بالماضي، وأنه فضلاً عن ذلك يقدم فوائد عديدة للعدد الكبير من المشاركين، في مقدمتهم الأسرُ المنتجة، والطلبة، والعاملون الموسميون.
مشيدة بالشراكة الواضحة بين القطاعين العام والخاص في تنظيم المهرجان، ما يُعطي دلالة واضحة على حرص رجال الأعمال في المنطقة الشرقية من السعودية والشركات الكبرى، وشركات القطاع الخاص على المشاركة في الأنشطة الاجتماعية الثقافية التي تعد جزءاً لا ينفصل عن المسؤولية الاجتماعية، حيث عملوا جميعاً على المساهمة في تقديم نشاط ثقافي تاريخي بطابع سياحي، يحقق رضا الجماهير الزائرة من خارج المنطقة.
معبرة عن سعادتها بما رأته من غنى في المحتوى الفني للمهرجان، ما جعله من المهرجانات المتميزة ليس على المستوى المحلي وحسب، بل وعلى مستوى الخليج، مبينة أن المهرجان يجعل الزائر يستشعر الوحدة الخليجية، لأنه يوصل رسالة مفادها: خليجنا واحد، وثقافتنا واحدة، وتاريخنا مشترك، ومستقبلنا ومصيرنا أيضاً مشترك. بحسب "الوكالات الإخبارية".
يشار إلى أن مهرجان الساحل الشرقي يجسد حياة الآباء والأجداد في المنطقة الشرقية، وعلاقتهم الأزلية بالبيئة البحرية، ويهدف إلى ترسيخ هوية المنطقة، وموروثها الثقافي والتراثي، ويستند إلى حضارة وتراث المنطقة الشرقية، التي عشق أهلها طوال تاريخهم بحرها. وقد سجل المهرجان حضوراً كثيفاً خلال الأيام الأربعة الأولى منه؛ حيث بلغ عدد الزوار أكثر من 300 ألف زائر من داخل المنطقة الشرقية، والمنطقة الوسطى، ودول الخليج المجاورة.