لجأت سيدة عشرينية إلى محكمة الأحوال الشخصية في جدة لتخليصها من العذاب والمعاناة الواقعة عليها من قِبل زوجها الستيني، وذلك بعد أن ثبت لدى هيئة المحكمة تعذيبه لها طيلة زواجهما الذي استمر عاماً.
من جانبه، كشف مصدر قضائي أن المواطنة أكدت أنها تعرضت إلى التعذيب والضرب خلال فترة زواجها التي استمرت عاما كاملاً، مشيراً إلى أن السيدة تزوجت منه مجبرة بسبب عمها، الذي تكفل بتربيتها بعد وفاة والديها بحادث مروري، وهي في سن 7 سنوات، وعاشت لديه 20 عاماً، ولأنه كان يريد التخلص منها، أجبرها على الزواج من ستيني.
لتبدأ معانتها مع رحلة التعذيب من قبل الزوج الذي كان يضربها بقسوة، ويتلفظ عليها بعبارات جارحة واصفا إياها باللقيطة، وفي كل مرة تحاول الرجوع إلى عمها، كان يجبرها على الرجوع إلى زوجها، فتعود مجبرة، وتضطر إلى تحمل الإهانة والخدمة في منازل الغير. بحسب "الوكالات الإخبارية".
وبعد ازدياد الألم والإهانة والتسلط عليها من قِبل الزوج، تمكنت المدعية من التواصل مع عمتها عبر الهاتف شاكية لها ما تتعرض إليه، فما كان من عمتها إلا أن أقنعتها بترك المنزل واللجوء إليها لكي تقيم معها، وتمكنت عمتها من إحضارها إلى محكمة الأحوال الشخصية، والتقدم بدعوى خلع ضد زوجها.
عليه، أصدرت محكمة الأحوال الشخصية في جدة حكماً لمصلحة المدعية الـ "عشرينية" يقضي بخلع زوجها الستيني، وذلك بعد دراسة القضية، حيث أدانت هيئة المحكمة الزوج بتعذيب زوجته، ووبخته المحكمة بخلعه، مع احتفاظ الزوجة بالحق الخاص، فيما تكفلت عمة المواطنة أمام ناظر القضية برعاية ابنة أخيها التي حُرمت من رؤيتها لفترة طويلة بسبب عمها الذي كان يرفض أن تعيش معها.
من جانبه، كشف مصدر قضائي أن المواطنة أكدت أنها تعرضت إلى التعذيب والضرب خلال فترة زواجها التي استمرت عاما كاملاً، مشيراً إلى أن السيدة تزوجت منه مجبرة بسبب عمها، الذي تكفل بتربيتها بعد وفاة والديها بحادث مروري، وهي في سن 7 سنوات، وعاشت لديه 20 عاماً، ولأنه كان يريد التخلص منها، أجبرها على الزواج من ستيني.
لتبدأ معانتها مع رحلة التعذيب من قبل الزوج الذي كان يضربها بقسوة، ويتلفظ عليها بعبارات جارحة واصفا إياها باللقيطة، وفي كل مرة تحاول الرجوع إلى عمها، كان يجبرها على الرجوع إلى زوجها، فتعود مجبرة، وتضطر إلى تحمل الإهانة والخدمة في منازل الغير. بحسب "الوكالات الإخبارية".
وبعد ازدياد الألم والإهانة والتسلط عليها من قِبل الزوج، تمكنت المدعية من التواصل مع عمتها عبر الهاتف شاكية لها ما تتعرض إليه، فما كان من عمتها إلا أن أقنعتها بترك المنزل واللجوء إليها لكي تقيم معها، وتمكنت عمتها من إحضارها إلى محكمة الأحوال الشخصية، والتقدم بدعوى خلع ضد زوجها.
عليه، أصدرت محكمة الأحوال الشخصية في جدة حكماً لمصلحة المدعية الـ "عشرينية" يقضي بخلع زوجها الستيني، وذلك بعد دراسة القضية، حيث أدانت هيئة المحكمة الزوج بتعذيب زوجته، ووبخته المحكمة بخلعه، مع احتفاظ الزوجة بالحق الخاص، فيما تكفلت عمة المواطنة أمام ناظر القضية برعاية ابنة أخيها التي حُرمت من رؤيتها لفترة طويلة بسبب عمها الذي كان يرفض أن تعيش معها.