تمكنت الشابة السعودية رزان العقيل أول سعودية عربية في مؤتمر الأمم المتحدة للشباب أن تكون حلقة الوصل التي تربط بين كبار المسؤولين في الأمم المتحدة والموظفين في القطاع الخاص والمجتمع المدني.
وجاء ذلك ضمن اختيارها من قبل الأمم المتحدة سفيرة للشباب بمؤتمر الأمم المتحدة المنعقد تحت شعار "العالم الذي نريده 2030" في الولايات المتحدة الأميركية لمناقشة 150 قضية عالمية.
من جانبها، صرحت العقيل بأن هدفها الآن هو إقامة شراكات بين الأمم المتحدة والشركات والجمعيات والمدارس في السعودية لاختبار مدى فعالية ونجاح النتائج التي تم الوصول إليها في المؤتمر؛ لأن الجهود التي تبذل من شباب اليوم موجهة إلى شباب المستقبل، مضيفة: طرحت في المؤتمر موضوع طاقة التطوع في السعودية والسبل اللازمة لتنميتها وتوظيفها ونقل تجربتها للعالم، إلى جانب موضوع الاحتباس الحراري ومشاكله البيئية وأهمية نشر الوعي المجتمعي بتكاتف الشباب والجهات المسؤولة في السعودية، وفقاً لـ"العربية نت".
يشار إلى أن الجلسات الخاصة بالبرنامج تم فيها الحديث عن الأفكار التطوعية، وخدمة المجتمع، واستمرارية المشاريع التطوعية.
وتعتبر رزان نموذجاً مثالياً للطموح والشغف ممزوجين بالإرادة القوية، وقد برزت في العمل التطوعي بجانب دراستها للعلوم السياسية حالياً، الأمر الذي نتج عنه نجاح مبكر، فقد تطوعت لأكثر من 250 ساعة في مدينتها ولأكثر من 100 ساعة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وجاء ذلك ضمن اختيارها من قبل الأمم المتحدة سفيرة للشباب بمؤتمر الأمم المتحدة المنعقد تحت شعار "العالم الذي نريده 2030" في الولايات المتحدة الأميركية لمناقشة 150 قضية عالمية.
من جانبها، صرحت العقيل بأن هدفها الآن هو إقامة شراكات بين الأمم المتحدة والشركات والجمعيات والمدارس في السعودية لاختبار مدى فعالية ونجاح النتائج التي تم الوصول إليها في المؤتمر؛ لأن الجهود التي تبذل من شباب اليوم موجهة إلى شباب المستقبل، مضيفة: طرحت في المؤتمر موضوع طاقة التطوع في السعودية والسبل اللازمة لتنميتها وتوظيفها ونقل تجربتها للعالم، إلى جانب موضوع الاحتباس الحراري ومشاكله البيئية وأهمية نشر الوعي المجتمعي بتكاتف الشباب والجهات المسؤولة في السعودية، وفقاً لـ"العربية نت".
يشار إلى أن الجلسات الخاصة بالبرنامج تم فيها الحديث عن الأفكار التطوعية، وخدمة المجتمع، واستمرارية المشاريع التطوعية.
وتعتبر رزان نموذجاً مثالياً للطموح والشغف ممزوجين بالإرادة القوية، وقد برزت في العمل التطوعي بجانب دراستها للعلوم السياسية حالياً، الأمر الذي نتج عنه نجاح مبكر، فقد تطوعت لأكثر من 250 ساعة في مدينتها ولأكثر من 100 ساعة في الولايات المتحدة الأمريكية.