تسعى جائزة الملك الفيصل العالمية إلى الإسهام في تَقَدُّم البشرية، وإثراء الفكر الإنساني، وتأصيل المُثُل والقيم الإسلامية في الحياة الاجتماعية، وإبرازها للعالم من خلال تكريم الفائزين في مجالات البحوث العلمية المختلفة.
في إطار ذلك، يتوِّج الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم، العلماء الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية لعام2016م، ببراءات الفوز، وميداليات التقدير، واستحقاقات التميز. ويُستهل الحفل بكلمة الأمير خالد الفيصل، رئيس هيئة الجائزة، ثم يقدم أمين عام الجائزة الدكتور عبدالعزيز السبيل أسماء الفائزين.
من جانبه، أعرب الأمير بندر بن سعود بن خالد، نائب أمين عام مؤسسة الملك فيصل الخيرية، عن امتنان المؤسسة والجائزة للملك سلمان بن عبدالعزيز، على تشريفه وتكريمه الجائزة والعلماء الفائزين، الذين يمثلون عدداً من دول العالم، امتثالاً لتصميم الجائزة على اتخاذ التميز استحقاقاً دون الالتفات إلى اعتبارات العرق والجنس والدين والسياسة، وتقدير العلماء، الذين يهبون علمهم ووقتهم وجهدهم لخير ومنفعة البشرية جمعاء.
يشار إلى أن الحضور سيشاهدون أفلاماً قصيرة عن كل فائز تسبق إلقاءه كلمته، عقب ذلك سيتم تكريم الأستاذ الدكتور عبدالله العثيمين، الأمين العام السابق لجائزة الملك فيصل العالمية، الذي أمضى قرابة عشرين عاماً في خدمة الجائزة، يعقبه عرض فيلم قصير.
جدير بالذكر، أن مؤسسة الملك فيصل الخيرية أطلقت جائزة الملك فيصل العالمية لمكافأة الأفراد، والمؤسسات على إنجازاتهم الفريدة في خمسة فروع مختلفة هي: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم. وتهدف الجائزة إلى خدمة المسلمين في حاضرهم ومستقبلهم، وحثهم على المشاركة في كل ميادين الحضارة، ويتم اختيار الفائزين بالاستناد فقط إلى مدى أهليتهم وجدارتهم المطلقة، كما تقوم لجان اختيار متخصصة بمراجعة أعمالهم بدقة، وتتبع عملية اختيار الفائزين الدقيقة معايير دولية، حتى إنَّ عدداً كبيراً من الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية حصلوا بعدها على جوائز مرموقة أخرى، مثل: جائزة نوبل.
في إطار ذلك، يتوِّج الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم، العلماء الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية لعام2016م، ببراءات الفوز، وميداليات التقدير، واستحقاقات التميز. ويُستهل الحفل بكلمة الأمير خالد الفيصل، رئيس هيئة الجائزة، ثم يقدم أمين عام الجائزة الدكتور عبدالعزيز السبيل أسماء الفائزين.
من جانبه، أعرب الأمير بندر بن سعود بن خالد، نائب أمين عام مؤسسة الملك فيصل الخيرية، عن امتنان المؤسسة والجائزة للملك سلمان بن عبدالعزيز، على تشريفه وتكريمه الجائزة والعلماء الفائزين، الذين يمثلون عدداً من دول العالم، امتثالاً لتصميم الجائزة على اتخاذ التميز استحقاقاً دون الالتفات إلى اعتبارات العرق والجنس والدين والسياسة، وتقدير العلماء، الذين يهبون علمهم ووقتهم وجهدهم لخير ومنفعة البشرية جمعاء.
يشار إلى أن الحضور سيشاهدون أفلاماً قصيرة عن كل فائز تسبق إلقاءه كلمته، عقب ذلك سيتم تكريم الأستاذ الدكتور عبدالله العثيمين، الأمين العام السابق لجائزة الملك فيصل العالمية، الذي أمضى قرابة عشرين عاماً في خدمة الجائزة، يعقبه عرض فيلم قصير.
جدير بالذكر، أن مؤسسة الملك فيصل الخيرية أطلقت جائزة الملك فيصل العالمية لمكافأة الأفراد، والمؤسسات على إنجازاتهم الفريدة في خمسة فروع مختلفة هي: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم. وتهدف الجائزة إلى خدمة المسلمين في حاضرهم ومستقبلهم، وحثهم على المشاركة في كل ميادين الحضارة، ويتم اختيار الفائزين بالاستناد فقط إلى مدى أهليتهم وجدارتهم المطلقة، كما تقوم لجان اختيار متخصصة بمراجعة أعمالهم بدقة، وتتبع عملية اختيار الفائزين الدقيقة معايير دولية، حتى إنَّ عدداً كبيراً من الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية حصلوا بعدها على جوائز مرموقة أخرى، مثل: جائزة نوبل.