بعد أن أوقفت الجهات المختصة في الباحة معلمةً على ذمَّة التحقيق قبل 15 يوماً إثر تلقي دعوى من زميلاتها بتصويرهنّ في المدرسة، وتهديدهنّ بنشر الصور إذا حاولن إثارة مشاعرها بأي تصرف، مما زاد من خوف وتوتر المعلمات، خصوصاً مع عدم علمهنّ بماهية المقاطع المصورة وظهورهنّ فيها، أصدرت المحكمة الجزائية في الباحة مؤخراً حكماً بسجن المعلمة لمدة 3 أشهر.
واعترفت المعلمة بما أقدمت عليه، مشيرة إلى أنها فعلت ذلك من باب المزحة، ولم تتوقع أن يتطور إلى الشكوى في المحكمة، وأمهل القاضي المعلمة 30 يوماً للاعتراض على الحكم قبل أن يكتسب القطعية، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "عكاظ".
ومن الجدير بالذكر أن المعلمة قد أبدت سابقاً عدم توقُّعها تصعيد الأمر إلى الجهات المختصة، ووقوع عقوبات عليها، مؤكدة أنها بالفعل قامت بذلك، ولكن ليس بدافع التهديد، وإنما "المزاح"، مبررة تصرفها بـ"العفوية والدعابة" بين الزميلات ليس أكثر، وأكدت ندمها على ما بدر منها من تصرف، مشيرة إلى أن الأمر اقتصر فقط على تسجيلٍ صوتي دون ظهورٍ للوجوه.
واعترفت المعلمة بما أقدمت عليه، مشيرة إلى أنها فعلت ذلك من باب المزحة، ولم تتوقع أن يتطور إلى الشكوى في المحكمة، وأمهل القاضي المعلمة 30 يوماً للاعتراض على الحكم قبل أن يكتسب القطعية، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "عكاظ".
ومن الجدير بالذكر أن المعلمة قد أبدت سابقاً عدم توقُّعها تصعيد الأمر إلى الجهات المختصة، ووقوع عقوبات عليها، مؤكدة أنها بالفعل قامت بذلك، ولكن ليس بدافع التهديد، وإنما "المزاح"، مبررة تصرفها بـ"العفوية والدعابة" بين الزميلات ليس أكثر، وأكدت ندمها على ما بدر منها من تصرف، مشيرة إلى أن الأمر اقتصر فقط على تسجيلٍ صوتي دون ظهورٍ للوجوه.