تستعد «إعمار العقارية» لافتتاح مشروعها الجديد «دبي أوبرا» في «وسط مدينة دبي» مع برنامج استثنائي من العروض العالمية التي ستنطلق في وقت لاحق من العام الجاري، وتمثل دار دبي أوبرا تحفة معمارية بكل المقاييس، تستوحي تصاميمها من تراث الإمارات الوطني، مع التركيز على جذب أفضل العروض الفنية والثقافية العالمية التي تضاهي في أهميتها وتميزها ما تقدمه أرقى مسارح العالم، حيث ستضفي دبي أوبرا بعداً جديداً على المشهد الثقافي والترفيهي في المدينة.
وتعد «دبي أوبرا» أول مسرح متخصص ومتعدد الأغراض للفنون الأدائية في المدينة، وسط إطلالات ساحرة على «برج خليفة» و«دبي فاونتن». وتتكامل في المشروع مزايا المسرح ذي المنصة المقوّسة مع قاعة الحفلات الموسيقية، إضافة إلى منطقة منبسطة معدة لاستقبال الفعاليات على مساحة 2000 متر مربع. وستستضيف «دبي أوبرا» برنامجاً متنوعاً من الفعاليات الثقافية والعصرية، بما في ذلك عروض الأوبرا والباليه والفنون الكلاسيكية والمسرحيات الموسيقية والحفلات الغنائية العربية والعالمية والعروض الكوميدية والسينمائية والأنشطة الترفيهية العائلية وحفلات الروك والجاز والبوب.
وتستقبل «دبي أوبرا» ما يصل إلى 2000 شخص في عروض الإنتاجات المسرحية، و1000 شخص في حفلات المأدبات الكبيرة. ويحتفي هذا المعلم بالإرث الثقافي لدبي، وهو ما يتجسد بالتصاميم المستوحاة من السفن الشراعية التقليدية، التي كانت مرتكزاً لحياة أهل المدينة في الماضي، تشكل «دبي أوبرا» شهادة على ثراء تاريخ المدينة التي بدأت كمجتمع قائم على التجارة وصيد الأسماك واللؤلؤ، واحتفالية بارتباطها الدائم بالبحر، وعمق إرثها الأدبي الذي يتجسد في إبداعات الشعر النبطي والسرد النثري والمسرح والآداب والرقصات الشعبية.
وتعد «دبي أوبرا» أول مسرح متخصص ومتعدد الأغراض للفنون الأدائية في المدينة، وسط إطلالات ساحرة على «برج خليفة» و«دبي فاونتن». وتتكامل في المشروع مزايا المسرح ذي المنصة المقوّسة مع قاعة الحفلات الموسيقية، إضافة إلى منطقة منبسطة معدة لاستقبال الفعاليات على مساحة 2000 متر مربع. وستستضيف «دبي أوبرا» برنامجاً متنوعاً من الفعاليات الثقافية والعصرية، بما في ذلك عروض الأوبرا والباليه والفنون الكلاسيكية والمسرحيات الموسيقية والحفلات الغنائية العربية والعالمية والعروض الكوميدية والسينمائية والأنشطة الترفيهية العائلية وحفلات الروك والجاز والبوب.
وتستقبل «دبي أوبرا» ما يصل إلى 2000 شخص في عروض الإنتاجات المسرحية، و1000 شخص في حفلات المأدبات الكبيرة. ويحتفي هذا المعلم بالإرث الثقافي لدبي، وهو ما يتجسد بالتصاميم المستوحاة من السفن الشراعية التقليدية، التي كانت مرتكزاً لحياة أهل المدينة في الماضي، تشكل «دبي أوبرا» شهادة على ثراء تاريخ المدينة التي بدأت كمجتمع قائم على التجارة وصيد الأسماك واللؤلؤ، واحتفالية بارتباطها الدائم بالبحر، وعمق إرثها الأدبي الذي يتجسد في إبداعات الشعر النبطي والسرد النثري والمسرح والآداب والرقصات الشعبية.