أكدت وزيرة الدولة للسعادة، عهود الرومي، أن "هناك أدوات وتقارير لقياس السعادة على المستوى العالمي، فيما تُبذل في الإمارات جهود كبيرة حالياً، من أجل تطوير أدوات خاصة بنا، تتناسب مع خصوصية الدولة، لقياس السعادة بطريقة علمية وبكفاءة عالية".
جاء ذلك خلال حوار «السعادة والإيجابية» في مكتب رئاسة مجلس الوزراء، أمس، وأضافت أن «مهمة نشر السعادة تشمل الوزارات والجهات الحكومية والخاصة على حد سواء»، موضحة أن "السعادة لا تتركز فقط في الحكومة الاتحادية، بل تشمل الحكومات المحلية والقطاع الخاص، والأهم من ذلك أنها تشمل أسلوب حياة المواطنين، بناءً على احتياجاتهم".
وقالت الرومي إن "وزارة السعادة ستقيس مستوى السعادة والإيجابية في الدولة، من خلال التركيز، في تقاريرها، على ما يسعد الأم، والموظفة، والعامل، والطالب، والمتقاعد، ولن تكتفي بقياس المستوى لدى شريحة واحدة، بل ستعد مسوحات خاصة بكل فئة، لقياس المستويات بصورة أفضل".
وأضافت: "لدينا فريق حكومي مكون من نحو 50 جهة تضم أكثر من 90 ألف موظف، وميزانية اتحادية تفوق 48.5 مليار درهم، كلها مسخرة لتحقيق السعادة لمجتمع الإمارات".
وأكدت أن «مهمة السعادة هي مهمة جميع الوزارات في الدولة، إذ يتعين عليها وضع برامج تسعد الموظفين والمتعاملين على حد سواء»، موضحة أن «وزارة السعادة ستوائم وتنسق بين هذه البرامج، بهدف التأكد من وجودها وفاعليتها في بيئة العمل»، مضيفة أن "المهمة ستكون صعبة، لكنها غير مستحيلة، حتى وإن استغرقت فترة معينة من الزمن".
وأوضحت أن برنامج السعادة الوطني، الذي وضعته الوزارة، سيركز على ثلاثة محاور، هي: «الحكومة»، و«السعادة أسلوب حياة»، و"قياس مستوى السعادة"
جاء ذلك خلال حوار «السعادة والإيجابية» في مكتب رئاسة مجلس الوزراء، أمس، وأضافت أن «مهمة نشر السعادة تشمل الوزارات والجهات الحكومية والخاصة على حد سواء»، موضحة أن "السعادة لا تتركز فقط في الحكومة الاتحادية، بل تشمل الحكومات المحلية والقطاع الخاص، والأهم من ذلك أنها تشمل أسلوب حياة المواطنين، بناءً على احتياجاتهم".
وقالت الرومي إن "وزارة السعادة ستقيس مستوى السعادة والإيجابية في الدولة، من خلال التركيز، في تقاريرها، على ما يسعد الأم، والموظفة، والعامل، والطالب، والمتقاعد، ولن تكتفي بقياس المستوى لدى شريحة واحدة، بل ستعد مسوحات خاصة بكل فئة، لقياس المستويات بصورة أفضل".
وأضافت: "لدينا فريق حكومي مكون من نحو 50 جهة تضم أكثر من 90 ألف موظف، وميزانية اتحادية تفوق 48.5 مليار درهم، كلها مسخرة لتحقيق السعادة لمجتمع الإمارات".
وأكدت أن «مهمة السعادة هي مهمة جميع الوزارات في الدولة، إذ يتعين عليها وضع برامج تسعد الموظفين والمتعاملين على حد سواء»، موضحة أن «وزارة السعادة ستوائم وتنسق بين هذه البرامج، بهدف التأكد من وجودها وفاعليتها في بيئة العمل»، مضيفة أن "المهمة ستكون صعبة، لكنها غير مستحيلة، حتى وإن استغرقت فترة معينة من الزمن".
وأوضحت أن برنامج السعادة الوطني، الذي وضعته الوزارة، سيركز على ثلاثة محاور، هي: «الحكومة»، و«السعادة أسلوب حياة»، و"قياس مستوى السعادة"