أفادت مصادر أن هيئة التحقيق والادعاء العام في السعودية تتجه إلى تطبيق حد القتل تعزيراً كـعقوبة على المجاهرين بالشذوذ الجنسي، في الوقائع المقرونة بممارسات متعمدة أو مجاهرة باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في إطار الرأي العام.
وقالت المصادر وفقاً لـ"عكاظ"، إن هذا الاتجاه جاء بعد رصد ارتفاع حالات المجاهرة بالشذوذ الجنسي الذي يعرض فيها أشخاص أنفسهم وصورهم في مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما دفع الهيئة إلى رفع العقوبات، في ظل رصد قضايا شذوذ غريبة، فضلًاً عن استخدام الحالات لمواقع التواصل الاجتماعي، وهو تأكيد لمجاهرتهم بالرذيلة وإشاعة الفاحشة في المجتمع.
تجدر الإشارة إلى أن هيئة التحقيق والادعاء العام في مدينة جدة، كانت قد نظرت في 35 قضية خلال ستة أشهر، ما بين قضية فاحشة، واستدراج حدث، وتحرش، ولواط، وصدرت فيها أحكام نهائية، في حين باشرت أكثر من 50 دعوى وتهمة بين تشبُّه بالنساء، وشذوذ خلال 3 أشهر مضت.
وقالت المصادر وفقاً لـ"عكاظ"، إن هذا الاتجاه جاء بعد رصد ارتفاع حالات المجاهرة بالشذوذ الجنسي الذي يعرض فيها أشخاص أنفسهم وصورهم في مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما دفع الهيئة إلى رفع العقوبات، في ظل رصد قضايا شذوذ غريبة، فضلًاً عن استخدام الحالات لمواقع التواصل الاجتماعي، وهو تأكيد لمجاهرتهم بالرذيلة وإشاعة الفاحشة في المجتمع.
تجدر الإشارة إلى أن هيئة التحقيق والادعاء العام في مدينة جدة، كانت قد نظرت في 35 قضية خلال ستة أشهر، ما بين قضية فاحشة، واستدراج حدث، وتحرش، ولواط، وصدرت فيها أحكام نهائية، في حين باشرت أكثر من 50 دعوى وتهمة بين تشبُّه بالنساء، وشذوذ خلال 3 أشهر مضت.