بحضور الدكتور عبد الله فدعق أقام فريق "شاركونا الطريق" حفل تخرّج وتكريم شباب "سفراء السلامة"، وهم أحد برامج الفريق، وذلك في قاعة المؤتمرات باستاد "الجوهرة" بجدة. وتحت إشراف مجموعة "شارك" التي ينضوي تحت مظلتها لديها ثلاثة فرق تطوعية تعنى بالسلامة الوقائية، وهي: "السلامة العامة"، و"القيادة الآمنة"، و"الدراجات". ومهمة المجموعة نشر الوعي ومشاركة المعرفة، وذلك من خلال رعاية وإعداد بعض المبادرات والبرامج التوعوية التي تهمّ أفراد المجتمع.
وقد أكّد المهندس زاهر محمد الطيب من شركة أرامكو أن المجموعة تسعى لفتح باب المجال لأصحاب الأفكار والمبادرات المفيدة لتطويرها وتنفيذها. وغاية هذا المشروع هو إتاحة الفرصة للمشاركة في الخدمة الإجتماعية، وتوفير السبل المناسبة لإيصال المعارف المفيدة لمن يحتاج إليها، سواء عن طريق المحاضرات، أو الحملات الميدانية، أو التدريب العملي، أو الميداني، بالإضافة إلى حملات وسائل التواصل الإجتماعي.
كما تقوم هذه الفرق بإعداد البرامج المتعلقة في مجال السلامة، سواء محاضرات أو ندوات أو مهرجانات، تقدّم من خلالها بعض المعلومات والمعارف الخاصة بالسلامة العامة، أو السلامة المرورية للفئات الإجتماعية المستهدفة.
ويضيف المهندس زاهر قائلاً إن من ثمرات هذه البرامج، تخريج الدفعة الأولى من "سفراء السلامة" تحت رعاية وإشراف فريق "شاركونا الطريق". إن أهدافنا في المجموعة لا تتوقف عند هذا الحد، بل تتجاوزه إلى رعاية وتنفيذ الأفكار والمبادرات والإسهامات التي تسعى لخدمة الناس والمجتمع بحيث يستطيع كل صاحب فكرة أو مبادرة أن يكون جزءاً من شارك .
و"سفراء السلامة" ينضوي تحت رعاية مجموعة "شاركونا الطريق"، هو مشروع تطوعي، توعوي، تثقيفي، تحت منظمومة خدمة المجتمع، وهو حصيلة ورش عمل دامت خمس أسابيع عملت على تدريب السفراء على كيفية التخاطب والعمل الجماعي، بالإضافة إلى أسس العمل التطوعي ومعايير السلامة، ليقوموا بدورهم بتوصيل فكرة المشروع، القائمة على احترام نظم المرور، والالتزام بكل أشكالها لتجنب مخاطر الطريق بكافة صوره وأدواته.
وقد تمّ دعم مشروعنا من قبل نخبة من أعلام فكر هذا المجال، بداية بأكاديمية "دلة" للعمل التطوعي، وشركة عالم السيارات، ومجموعة هارلي ديفيدسون بمدينة جدة.
وقد أكّد المهندس زاهر محمد الطيب من شركة أرامكو أن المجموعة تسعى لفتح باب المجال لأصحاب الأفكار والمبادرات المفيدة لتطويرها وتنفيذها. وغاية هذا المشروع هو إتاحة الفرصة للمشاركة في الخدمة الإجتماعية، وتوفير السبل المناسبة لإيصال المعارف المفيدة لمن يحتاج إليها، سواء عن طريق المحاضرات، أو الحملات الميدانية، أو التدريب العملي، أو الميداني، بالإضافة إلى حملات وسائل التواصل الإجتماعي.
كما تقوم هذه الفرق بإعداد البرامج المتعلقة في مجال السلامة، سواء محاضرات أو ندوات أو مهرجانات، تقدّم من خلالها بعض المعلومات والمعارف الخاصة بالسلامة العامة، أو السلامة المرورية للفئات الإجتماعية المستهدفة.
ويضيف المهندس زاهر قائلاً إن من ثمرات هذه البرامج، تخريج الدفعة الأولى من "سفراء السلامة" تحت رعاية وإشراف فريق "شاركونا الطريق". إن أهدافنا في المجموعة لا تتوقف عند هذا الحد، بل تتجاوزه إلى رعاية وتنفيذ الأفكار والمبادرات والإسهامات التي تسعى لخدمة الناس والمجتمع بحيث يستطيع كل صاحب فكرة أو مبادرة أن يكون جزءاً من شارك .
و"سفراء السلامة" ينضوي تحت رعاية مجموعة "شاركونا الطريق"، هو مشروع تطوعي، توعوي، تثقيفي، تحت منظمومة خدمة المجتمع، وهو حصيلة ورش عمل دامت خمس أسابيع عملت على تدريب السفراء على كيفية التخاطب والعمل الجماعي، بالإضافة إلى أسس العمل التطوعي ومعايير السلامة، ليقوموا بدورهم بتوصيل فكرة المشروع، القائمة على احترام نظم المرور، والالتزام بكل أشكالها لتجنب مخاطر الطريق بكافة صوره وأدواته.
وقد تمّ دعم مشروعنا من قبل نخبة من أعلام فكر هذا المجال، بداية بأكاديمية "دلة" للعمل التطوعي، وشركة عالم السيارات، ومجموعة هارلي ديفيدسون بمدينة جدة.